((كل ماكبرت وضاقت على عيال الرخوم .... نحتزم لأكبـر مصيبـه وناطا خدّهـا ))

	واهني الصخره اللي مايحرقها سمـوم .... الزمان اللـي يهـد العـزم مـا هدّهـا الزمان اللـي تحـدا قوييـن العـزوم .... لين مشّاهـا علـى ود ماهـو ودّهـا والمجامل بعض الأحيان مايقضي لزوم .... لابو النفـس الضعيفـه ولابـو جدّهـا مير تجبرنا العوايد وتجبرنـا السلـوم .... نكتم الأسـرار ياليـن تاصـل حدّهـا الردي لاطاح جعله يطيـح ولايقـوم .... باح سدّه والنشامـا مـا بـاح سدّهـا كل ماكبرت وضاقت على عيال الرخوم .... نحتزم لأكبـر مصيبـه وناطا خدّهـا جعل قسمي عند ربي من خيار القسوم .... واحـدٍ يعطـي العطايـا ولايرتـدّهـا ياعيال آدم وحـوّا تراهـا مـا تـدوم .... دورة الأيــام لابـدّهــا لابـدّهــا ياوليد البـط وشلـون ماتقـدرتعـوم .... وانت ابوك يعوم جزر البحور ومدّهـا وانت ياحلمٍ حلمته مهو مثل الحلـوم .... ياضحيّة مزح الأحـلام مـدري جدّهـا ادري ان فالناس معطى وفالناس محروم .... ايـه يابيـض النوايـا ويامسـودّهـا وياضميري لايهمك من الدنيـاهمـوم .... الصعيبـه حلّهـا والبسيطـه عـدّهـا جات في سدالشوارب وفي سدالخشوم .... كبر الضيفه وعش الضيـوف وغدّهـا والمراجل ماتوفـى بضافيـة الهـدوم .... كود بسيوفٍ يشـوق النواظـر حدّهـا والردي لو درّس المرجله في كل يـوم .... المراجل عنـد اهلهـا يذعـذع ندّهـا يعتبر قسمه مثل قسم زاهيـة الرقـوم ... يوم تكحل رمشهـا والقـرون تكدّهـا ماكسبت الا رضا اهل النمايم والعلـوم .... يارسول الحكي هـات العلـوم وودّهـا الصفوف اثنين هذا دفـاع وذا هجـوم .... وانت اظنك لانت معها ولا انت بضدّها شرهة الطيّب تعداك للغـوج العـزوم .... انت صلفات المشاريه ماانـت بقدّهـا وانت في سود الأظله تريّـح ومخدوم .... وان ذبحك الجوع كد التكاسـي كدّهـا وسلامتكم ابو سعد العليانيddfrad")