التيارات الإرهابيه ومؤشر الذل ...

ربما يتجاوز مؤشر الأسهم اليومية خلال الأيام القادمة حاجز العشرين ألف نقطه بقيادة وفضل أحد الشركات أو البنوك المدرجة على قائمة المؤشر ومنها الحلال والحرام ومنها من تطوله الشبهات ولكن حدث ولا حرج .... إستهواني قلمي لتلك البداية الإقتصادية المنعشة للصناديق الإستثمارية كافة والمضرة بالمتداولين عبر شاشة المنزل أن أقيس الأسطر القادمة عليها حيث نعيش هذه الأيام وسط تيارات إعلامية إرهابيه تجاوز مؤشرها أعلى الحواجز النقطية لا حديث لها سوى الشتيمة والنيل من أصدقاء النجاح والتلذذ بزرع الفتنة بين نجم النجوم ماجد عبدالله ورجل الأعمال الداعم الأول للكرة السعودية منصور البلوي ووصف مشاريعه التجارية (بغسيل الأموال) والتحايل على النظام بطرق وأخرى لحث اللجنة النائمة بالأتحاد السعودي أو (.......) عن الفريق المفضل وذات العيون (الدعج) على ما يعكر صفوه حتى أوقف الكابتن محمد نور مباراتان بدون وجه حق لمن إتخذ ذلك القرار الراحم لمباراة الرابع عشر من شهر محرم الحالي ذكروني بما عاناه موسيقار الكره فهد الهريفي من أقلامهم الإرهابية السائلة بمادة الأسيد وألسنتهم الحاده كـ حربة بندقية (الـ جي ثري) بمباركة المذيع الإعلامي الحامل لشهادة (الكفاءة المتوسطة) سليمان المطيويع حينما أبدى الكابتن فهد رأيه ببعض القرارات المتخذه والصادرة بشأن مستقبل منتخبنا الوطني وعلق عليها الموسيقار في برنامج قضايا في الوسط الرياضي عرض على قناة الأخبارية من تقدم المذيع تركي العجمة وربما البعض سمع ما دار من نقاش وإتصالات حول تيارات إعلام الميول الواحد الذي كان سبب نكسة منتخبنا في كأس العالم الأخيرة وتفريقه بين الأندية والمفاضلة بين اللاعبين وذكر لنا عازف الألحان بعض الإتهامت الموجهة له من التيارات الإرهابية بأنه تخلى عن وطنيته ويوجد بينه وبين الكابتن ماجد عبدالله خلافات وممنوع من دخول نادي النصر وغير ذلك من الأسطر المليئة بما ليس بغريب على أقلامهم أما آن للمخرجين والمعدين والمذيعين ورؤساء التحرير والأقلام المستعارة ومن يعملون على بند الأجور أن يعرفوا ويعوا أن الشارع الرياضي أصبحت ثقافته الرياضية أفضل منهم وكل ما يحدث ويدور حولهم لم يعد يخفى عليهم وأن تياراتهم الفضائحية إنكشف غطائها ألا يحفظون لوجوههم وصحافتهم ومنتدياتهم كرامتها... سوق رخيصة أصبح الشراء فيها مذلة للمؤشر .....