صـدمـه وجـرح . . . ومــاذا بـــعـــد ؟؟؟

[COLOR="Magenta"]عندما تكون في موقف " مؤلم " وتحدد احتمالاتكـ الإيجابيّة .. تشعر بالأمل بالنسبة للقادم المجهول .. وتتخيل أمامكـ مجموعة من الخيوط الدقيقة المنسوجة التي قد تسير بكـ " للحل المنشود " !!
لكن عندما تكون " مظلوماً " وبنفس الموقف تحاول جاهداً التعديل ... ليس لأن من طبعكـ الضعف والتنازل عن حقوقكـ ..
لكن من هو أمامكـ بتلكـ اللحظة يجبركـ أن تتصرف كذلكـ لأنه و << للأسف >> ؛؛؛؛
هو من " امتلكـ " قلبكـ وروحكـ و وجدانكـ .. حتى" لحظاتكـ البريئة " امتلكها دونما يعلم ..
قد يكون لأنه لا يشعر بشعوركـ أو إحساسكـ ..
الإحساس الذي " أتعبكـ " كثيراً , و" أسر قلبكـ " حتى لحظة ** إذلالكـ ** ..
كان عليكـ لحظتها أن تصبر وتتحمل وتتعامل بإسلوب قد :؛: يــكــســر :؛: غرور " خصمكـ الحبيب " ..
فتبدأ محاولتكـ من جديد , لتحريكـ الجمود الذي جرح روحكـ وحطم الأماني الرائعة و الأحلام الورديّة ..
تـــــحـــــاول ...
تـــــحـــــاول ...
تـــــحـــــاول ...
لكنكـ .. تجد " قلباً متحجراً " لا يعرف معنى " الــحــبــ " أو حتى العطاء وكأنه كان " مفروضاً " عليه
الأخذ دون العطاء .. و" النيل " دون حتى الرد بأدنى تصرف دليلاً على الشكر ..
عندها تُصدم بدلاً من المرهـ مرتين .. وتتألم أضعااااف أضعاف ذلك الألم القاتل ..
((( تتمنى لو أنكـ وقفت كما أنت دون أيّ محاولات أو مغامرات ))) ........
لكن ما يُصبّركـ هو أنكـ ،،،
"" أحببت من أجـل أن تعيـش الـــحبــ الـصــادقــــ "" .. فعليكـ بناء ذلكـ داخل معشوقكـ خطوة خطوة ..

لكن ما " أخشاهـ " هو أن أُصدم × بنهاية × تخذل كل الذي قدمته له ، وكل ما نزفه له هذا القلب الصغير ..[/COLOR]

إنـــتــــهـــــى ,,,,

فـ ــ ــاصــ ــ ــلــ ــ ــهــ ::
(( للأسف أن ما خشيته في نهاية هذهـ الأسطر قد حدث .. فهذهـ أنا وهذهـ حياتي دائماً أُصدم ومن أقرب الأشخاص الى قلبي .. وأيضاً هذهـ أنا وحيدهـ منذ طفولتي وحتى الآن ولكن لم أكن أتوقع أن أكون وحيدةً حتى في " حبي الأول و الأخير " )) ..

‘‘ أعتذر على الإطااله ‘‘