مـبـدع مـع الأعـضـاء وأنـثـر فـنـونـي

كــل ماتـضـيء شـمـوع تظـهـر لـي ســـراب فـــي درب مـوحــش والـظـلامـه زبــونــي اقـســى حـكـايـه عشـتـهـا هـــم وعـــذاب ولا لـقـيـت احــبــاب فـيـهــا افـهـمـونـي ديـنـتـهـم حــبــي وظـيـعــت الـحـســاب ولا حـظــيــت بـهـاجـســي وأنـصـفـونــي ماشـفـت مــن صــدق المـشـاعـر والأطـيــاب ولالـقـيــت الــلــي يــشــد الـمـتـونــي كـلــن يـبــي نـفـسـه ولا فـيــه اشــنــاب والمشـكـلـه انــــي مـاوقـفــت الـمـزونــي هـمــال وبـلــي ربـعّــت مـــن الأجـــراب والـنـفـس عـزتـهـا مـاتـرضــى الـمـهـونـي الجـهـد خــاب وفـيـه ضـنــي انـــا خـــاب وأخلـصـت مـــع نـــاسٍ ونـــاسٍ جـفـونـي جـفــو الـقـطـوع لـوالــده بـعــد مـاشــاب يـرمـيـه فـــي حـجــره ولا قـــال عـونــي هــذي هــي الدنـيـاء وأنــا قـلـب مـنـصـاب مــحـــدٍ جــبـــر وده وزادت طـعــونــي جـرحــي بـلـيـغ وكـــل مافـيـنـي انـعــاب حـتــى الـحـلايـا شـاحـبـه فـــي سـكـونـي تـذكــر بـقـايـا مـلــح مـــن ضيـقـتـي ذاب جـتـه السعـيـره وأحـرقــت بـــه غـصـونـي لا مـرتــوآ عـرقــي ومــديــت الأهــــداب دمـــعٍ غـزيــر وأنـهـمـر مـــن عـيـونـي يبـكـي عـلــى وقـــتٍ قضـيـتـه بـالأتـعـاب وقـــتٍ حـزيــن وخـايــف انـــه يـجـونـي كــل المـنـايـا مـــن عـلــى ظـهـرهـا داب يـقـضـي عـلــى عـمــرٍ تـكــوا بسـجـونـي والـيـوم انـــا بـاأحـلـى مـكــانٍ والأصـحــاب جمـعـت غـــلا والـــود يـشــرح جـنـونـي مايـوصـفـه شـعــري وقـلـبـي والأعــــراب ولا عـيــون الـفـكــر تـحـجــب دفــونــي بقـولـهـا مـــن صـــدق مـادامـنـي ابنيه وأبــوح ســـرّي وأعـتــرف مـــن أكـونــي كـلـي فــرح والـحـل فــي خـاطـري طـــاب للمـنـتـدى الـلــي هـــو غـلايــه وكـونــي آدامــــه الله مــــن مــكــانٍ والأحــبــاب يـطـول عـمــري او قـصــر مـــا اخـونــي يـشـهــد عــلــي الله والــحــق يـنـجــاب في (بني عمرو)إذا هم يـبـــونــي يـاتــون يلـقـونـي كـمــا كـنــت طـــرّاب مـبـدع مـع الأعـضـاء وأنـثـر فـنـونـي مــن دون ذكـــر اسـمــاء بـنــتٍ ولاشـــاب ردودهــــم تـبـهــج وهــــم يـفـرحـونـي وأقــول صـــدق الـحــب يـاصــاح غـــلآب وأكـشــف لـهــم حـــبٍ سـريــع وكـنـونـي حــب الأخـــوه مـاهــو بـحــب الأعـجــاب الـلــي رقـــى قـــدره حـــدود الـمـزونـي هــذي قصـيـده فـيـه مــع ذكـــر الأسـبــاب اهــو الـهــوا والـشــوق وأنـتــوأ عـيـونـي هــذي قصـيـده فـيـه مــع ذكـــر الأسـبــاب اهــو الـهــوا والـشــوق وأنـتــوأ عـيـونـي مما راق لي ..أنوثه طآغيه أهداء الى اخواني بمنتديات بني عمرو