الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
(..حكاية شهرزاد الأخيرة..؟؟؟؟)
حكاية شهرزاد الأخيرة
اعتدلت شهرزاد في جلستها و ارتسمت على وجهها إمارات الإجهاد فقد انتهت لتوها من حكاية شهبندر التجار..رمقها شهريار بنظرة نارية ثم قال فيما يشبه الزجر.. و الآن ما هي الحكاية الجديدة..ليس الوقت وقت راحة فالليل لازال طويلا....أومأت شهرزاد برأسها و ارتشفت رشفة من كأس عصير الرمان ثم قالت.. كان ياما كان في سالف العصر والأوان.. بلاد واسعة رحيبة تسمى بلاد " ضادان "و كان يستوطنها أقوام بعضهم يسكن الصحارى البيداء و البعض يعمر الوديان الفيحاء و من بينهم كان القوي و الضعيف ..الغنى و الفقير و برغم أنهم كانوا جميعا يتحدثوا لغة واحدة و لهم دستور و شريعة واحدة فإنهم لم يكونوا على اجتماع بل لكل قوم منهم شيخهم وبطانته يحكمونهم إما بالعدل المنير أو بالظلم المبين.. ..و من بين تلك الأقوام يا مولاي كان هناك قوم " نفطان " و قد أنعم الله عليهم بالثراء و لكن الراحة و الدعة قد لينت طرفهم فلم يقووا على حرب أو قتال و هناك قوم " طيبان " وقد ابتلوا بالحرب منذ فجر تاريخهم فكانوا خير جند و لكن كثرة الحروب أفقرتهم و أرهقتهم و هناك قوم "عرقان "و قد كان لهم المال الوفير و قسط لا بأس به من القوة و العتاد أما بقية الخلق فكانت تدور في فلك تلك الأقوام أو كانوا من الضعف بحيث لا يجدي عنهم الكلام..و أخذت يا مولاي الأيام بالأقوام فتارة يجتمعون فتقوى شوكتهم و تارة يتفرقون فيكونوا كالحمل في مهب الذئاب و هكذا تقاذفتهم الأيام ما بين اليسر و العسر.. الحلو و المر..حتى كان يوم بينما شيخ عرقان في قصره المنيف يداعب جواريه الحسان جاءه رسول يستأذن في الدخول.. فلما وقف بين يديه..طلب أن يقتصر الاجتماع عليهم حفاظا على السرية و الكتمان.. و لما كان له ما أراد..قال..سيدي شيخ عرقان أتيتك من بلاد بعيدة تدعي مملكة "حريكا "و لدى عرض لك..إن وافقتم عليه كتب لكم الهناء و السعادة و إن أبيتم نزل عليكم الشقاء و التعاسة إن مولاي ملك حريكا يعرض عليكم المساعدة لتوسيع سلطانكم علي البلاد المجاورة فنحن نعلم أن لكم في بلاد نفطان أطماع و لذا سنرسل لكم العتاد إن لزم الأمر حتى تستطيعوا قهر أهل البلاد و الاستيلاء علي عرشها فما قولكم..؟ نظر شيخ عرقان بتمعن إلى محدثه و عشرات الأفكار تدور في رأسه.. لقد أيقظ حديث الرسول داخله أحلام لها طول الزمان ثم بادره بالسؤال.. .. و ما الفائدة التي ستعود عليكم من كل هذا..؟ أبتسم الرسول ابتسامة خبيثة ثم قال.. إننا نريد توسيع نفوذنا و تجارتنا في منطقتكم و لذلك نفضل أن يحكم كل هذه الأقطار حاكم واحد يسهل علينا الأمور بدلا من التعامل مع أكثر من حاكم..و بالطبع سنجزل العطاء لكل من يتعامل معنا في إخلاص و وفاء..ء و الآن قد وقع عليكم الاختيار و عليكم النجاح في الأختبار فبلاد نفطان ما هي إلا بداية فقط تليها بقية البلدان حتى تتوجوا سلطان ضادان بأسرها... أبتسم شيخ عرقان و تراجع للخلف مزهوا ...مضي يتأمل قاعة الحكم التي كانت على رونقها و عظمتها رآها صغيرة متواضعة.. سرح بخياله فى تلك القاعة التي سيحكم منها كل بلاد ضادان و بجواره ملك حريكا يمده بالمال و القوة.. خاصة أنه يعلم جيدا مدي بأس و ثراء مملكة حريكا فمتي أصبح رجلهم بالمنطقة ستدني له كل الأقاصي . نظر للرسول نظرة طويلة و عبث في شاربه الكث ثم قال ..و إذا رفضت عرضكم..؟و هنا عالجه الرسول بسرعة و بغير اكتراث و بحركة توحي بأنه سيترك المكان لا شيء..سنبحث عن غيرك..و من يعلم قد يكون مثلا شيخ " كردان "الذي يؤلب الناس عليك في الشوارع و ينتظر منا التأييد ليقلب نظام حكمك و يسفك دمك و دماء أهلك جميعا جزاء ما فعلته بقومه من قبل. قام شيخ عرقان من مكانه ومضي يزرع بهو الحكم جيئة و ذهابا ثم ألتفت إلى الرسول قائلا لكن لى سؤال..لماذا تفعلون هذا برغم أنكم بقوتكم و سلطانكم تستطيعوا إجبار البلاد على ما تريدون ثم إن لديكم قوم " توران "الذين تولوهم كل الرعاية برغم اغتصابهم قطعة من أراضى ضادان.. ؟..أومأ الرسول برأسه وكأنه كان ينتظر السؤال ثم أجاب.. أرأيت..إنك تقول إجبار البلاد..و هذا الجبر سيجر علينا علي المدى البعيد المشاكل و الأوجاع و سيكلفنا المال الوفير لقمع الاعتراضات و الانتفاضات و الثورات و لكن إذا تحرك و حكم القوم رجلا منهم سيكون الوضع مختلف.. كما أن هناك أمم أخرى تنافسنا و لو علمت أننا استخدمنا القوة لإجباركم على ما نريد فسيثير هذا حفيظتهم ضدنا..و هناك أمر أخير أنكم معشر ضادان علي بعثرتكم و فرقتكم لكم طبع متوارث ..متي شعرتم بالخطر لا يؤمن لكم جانب فقد تتحدوا جميعا ضد مصالحنا في المنطقة و الآن يا سيدي شيخ عرقان لقد كثر الحديث و وقتي نفذ فما قولك.. ؟ أبتسم الشيخ و قال في حبور أذهب يا رسول و أبلغ ملكك بالقبول و دعه يحدد اليوم الموعود و سأتولى أنا الرجال و العتاد فقوم نفطان لن يستطيعوا نزال جيشي لسويعات قليلة كل ما أطلبه منكم تأييدي و الوقوف بجواري حتى لا ينقلب ضدي بقية الشيوخ و يجتمعوا على.. أجابه الرسول لك ما طلبت و إن كنا نعلم أنه لن يحدث شيئا من هذا فقد درسنا الموقف جيدا و لا تنسي أنك على عهد مع قوم طيبان و هم أقوي بلاد المنطقة و ما دمت قد أمنت جانبهم فالأمور ستسير على ما يرام. تنهد شهريار و قال..يعنى شيخ عرقان وافق على غزو بلاد نفطان برغم أنهم في الجوار و يتحدثون لغة واحدة..ردت شهرزاد..نعم يا مولاي بل وبينهم أهل و نسب.. وافق و مضي يعد العدة حتى أكتمل له ما أراد و لما كانت ليلة مقمرة و السماء صافية تلمع فيها نجوم قلقة شاهدة علي ما جري..أقتحم شيخ عرقان بلاد نفطان بجيشه فكر على أهلها وهم نيام في دعة و استرخاء فلم يستطيعوا له مقاومة و قبل أن يبلغ الصباح مداه كان قد أتي على البلاد و أرسي جنده و عسكره في كل مكان و نهب و سلب كل الخيرات و الثروات وأعلن نفسه حاكما لبلاد نفطان. وجم شهريار و قال في أسي..إذا تحقق للخائن ما أراد.. لكن بقية البلدان..ألم تفعل شيئا..؟ أتمت شهرزاد كأس عصير الرمان ثم قالت..لا بل فعلت ..فقد أجتمع شيوخ الأقطار بسرعة وتداولوا الأمر بينهم و أستقر بهم المقام بتوجيه تحذير و إنذار إلى شيخ عرقان بضرورة خروج جيشه من نفطان و بلا أي شروط و حتى بلاد طيبان نقضت عهدها معه و قال شيخها لا عهد مع ظالم جبار.. إلا أن شيخ عرقان أستخف بالأمر و مضت الأيام و الحال هو الحال فبلاد نفطان تنهب كل ساعة و أهلها يشردون و النساء تغتصب و الرجال تؤسر و تسجن. ..مرة أخري أجتمع الشيوخ و تفكروا في الأمور و أقترح أحدهم أن ينفروا نفرة رجل واحد و يدحضوا جيش عرقان و يطردوه من نفطان و كان الشيخ يعتقد أن اقتراحه سيلقي كل التأييد و لكنه وجد بعضهم يرتجف و يتراجع.. أندهش الشيخ و لكن أحدهم أسر إليه بأنهم يخشون.. فمن أدراهم بأن النصر سيكون حليفهم فإذا هزمهم قوم عرقان فسوف تدور عليهم الدائرة و يفعلوا بهم ما فعلوه بأهل نفطان. و أستمر الاجتماع أيام و أيام حتى كان يوم بينما هم يتناقشون.. أخبرهم حاجب القصر الكبير بوجود رسول من مملكة حريكا فلما توسد بينهم ..قال..يا قوم إني رسول مولاي ملك حريكا و قد علم بما حدث في بلادكم من أحداث جسام و لأن دستور حريكا يرفض الظلم و البهتان و لأن شعب حريكا يؤمن بالحرية الواجبة لكل شعوب العالم ضد القهر و العدوان فإن مولاي الملك يعرض عليكم المساعدة حتى يعم السلام و الأمان على دنيا الإنسان.. . و ما أن أنتهي الرسول من بيانه حتى دب السرور و الحبور في الشيوخ و نظروا للرسول على إنه المنقذ الهمام حتى أن أحدهم قام من فرط فرحته و قبل رأسه و أستمر الصخب حتى قطعه شيخ من الشيوخ بدا عليه القلق فقال للرسول..إننا جميعا" نشكر ملك حريكا على هذه اللفته الرقيقة و لكننا قادرون بإذن الله علي حل الأزمة و لا نحتاج إلى عتاد و لا عسكر فقط نحتاج الي جمعنا.. ..و هنا تجهم وجه الرسول وقال بعصبية شديدة.. يا شيخ لا تخرج عن الإجماع و إلا ستلقي ما لا تحب و لا تنسي أننا نسعي بينكم و بين قوم توران لحل مشكلة أرضكم المغتصبة و إرساء السلام في بلادكم و عرض مولانا ملك حريكا ما هو إلا امتداد لعطف عظمته عليكم….. و هنا أنبري أحد الشيوخ وزعق .. ثم من ولاك لتتحدث نيابة عنا يا شيخ .. ..يا رسول الخير و السلام إنه لا يمثل إلا نفسه و نفسه فقط.. ..هم الشيخ بالرد و لكن الصخب أشتدد حتى غطي علي صوته و أستمر الحال حتى أخبرهم الرسول أن لملك حريكا بعض الشروط ..فأجابه الشيوخ بالقبول دون معرفة الأمر المشروط و لكنه أخبرهم بأن ملك حريكا يطلب أن يزود جيشه الذي سيرسله لهم برجال من كل قطر.. ثم تردد قليلا" مصطنعا" الخجل و الارتباك..هناك أمر أخر ..؟إننا لظروف خاصة لا نستطيع منحكم العتاد و الرجال مجانا" بل ستدفعون الثمن و بالطبع سنتساهل معكم في الأسعار .. ..هلل الشيوخ و أنطلق بعضهم يلقى بزكائب الذهب تحت قدميه كمقدم محبة أو كعربون اتفاق. و أستمر الاحتفال حتى صرخ أحد الشيوخ طالبا" الكلام .. هناك أمر خطير قد نسيناه ..ماذا بعد أن نطرد عرقان من نفطان..؟من أدرانا أن شيخهم لن يعود لينتقم من كل الأقطار؟ أبتسم الرسول ابتسامة صفراء و قال لا علم لي ..ثم إننا لا نتدخل في شئون الشعوب فهذه مشكلتكم و متى وصلتم لحل لها سنحاول معاونتكم..صاح أحد الشيوخ أو ليس بعدها ..فليتكرم الرسول بإبلاغ الملك الصديق أن يتفضل علينا و يواصل كرمه و جودة يده و يصدر أوامره أن يظل بيننا بعضا" من عتاد و رجال مملكة حريكا الصديقة حتى يدفعوا عنا أي أذى من قبل شيخ عرقان .. و نحن سنجزل العطاء لجنودكم بل و سنرسل لمملكة حريكا كل أسبوع عشرة صناديق بها ذهب و ياقوت و مرجان و زبرجد طالما أن هناك سلام فإن قامت الحروب سنزيدها إلى مائة صندوق ..ضجت القاعة بالهتاف لكلام الشيخ الملهم و واصلوا ذات الرجاء للرسول الذي وعدهم ببذل قصارى جهده لدى مولاه ملك حريكا لتنفيذ طلباتهم ثم آمر رجاله فلموا زكائب الذهب عند قدميه و عاد إلى بلاده. انتفخت أوداج شهريار و ظهرت عليه إمارات الغيظ و قال.. و بالطبع أرسل لهم ملك حريكا العتاد و الجند و طردوا شيخ عرقان من بلاد نفطان.. ..ردت شهرزاد..نعم يا مولاي و عاد شيخ عرقان إلى بلاده مهزوما" مقهورا" بعد أن خسر السلاح و الرجال و مضى حائرا" لا يعرف تفسيرا" لفعلة ملك حريكا معه..و لكن حيرته لم تطل فبعد عدة أيام و بينما كان النوم يداعب جفونه الغليظة فوجئ برسول حريكا يقفز على فراشه..هم أن يفتك به و صب عليه جام غضبه و صرخ فيه لقد خدعتني و أوقعتني مع أبناء عمومتي فماذا تظن أني فاعلا" بك الآن.. ؟ أبتسم الرسول في هدوء و قال..أنظر أولا" ماذا أحضرت لك و كشف له عن صندوق كبير به الكثير من الذهب و الياقوت و المرجان..تهلل وجه شيخ عرقان و هم أن يضع يده على الكنز فحجبه الرسول عنه ..و أبلغه بأنه لديه طلب إن أداه كان له كل أسبوع مثل هذا الصندوق..لمعت عين الشيخ و أبتلع ريقه و تهدج صوته و هو يقول في لهفة..هات يا رسول ما عندك هات….فرد الرسول..بعد عشرة ليالي بالضبط من ليلتنا هذه تقوم بتحريك جيوشك تجاه نفطان..صعق الشيخ و صرخ.. مرة أخري..؟لا و ألف لا ثم إن جيشي لا يقوي الآن على حرب جديدة و خاصة إنكم لا تزالون بجيوشكم في المنطقة..رد الرسول و قد أظهر نفاذ صبره.. يا شيخ عرقان من قال أنك ستحارب ..أنت فقط ستحرك الجيوش و تعلن أنك على طريق مواصلة الكفاح لاستعادة نفطان و أنك في سبيل تلك الغاية المقدسة ستبذل الغالي و الرخيص..أندهش الشيخ و قال..و بعد ذلك ..؟ رد الرسول بثبات..لا شىء سنرسل نحن لك إنذار بأنك إن لم تعد بجيشك سنفعل بك كذا و كذا..هز الشيخ رأسه دلالة علي عدم الفهم و لكنه واصل الاستماع..و لكنك لن تهتم بتهديدنا و ستستمر حركة جيشك تجاه نفطان حتى اللحظة الأخيرة قبل تنفيذ إنذارنا فتعود بجيشك إلي عرقان.. قهقه الشيخ و قال ..فهمت عموما"لن أخسر شيء..فربت الرسول علي كتفيه و قال بل و ستكسب الكثير و الكثير و ما عليك إلا أن تكرر هذا كل مائة ليلة فهمت يا شيخ عرقان . تنهدت شهرزاد و قالت في أسى..و بعد ذلك يا مولاي.. ..و هنا قاطعها شهريار و أنتفض قافزا من علي فراشه و نظر إليها نظرة حنق أرعبتها و بعد لحظة صمت مرت عليها كدهر..قال لها..إن زدت حرفا" قتلتك..لقد أصابني الكمد و خاصة أني أكاد أشتم النهاية.. . وجمت شهرزاد و ردت حائرة.. و لكن يا مولاي ماذا أفعل و الديك لم يؤذن بعد ..؟ أجابها و ثورة غامضة تشتعل داخله..لا شىء..لن تفعلي شيئا"..بل و لن أستمع إلى حكايات بعد الآن.. ..من اليوم سأذهب للفراش مبكرا". قامت شهرزاد بسرعة متعثرة في خطاها و أغلقت باب الحجرة على شهريار الذي مكث وحيدا" مندهشا" من تلك الدموع التي تملأ عينه حزنا" علي نهاية قوم ضادان و التي شعر بها دون أن يسمعها من شهرزاد.. أما شهرزاد فبينما كانت تأوي إلى فراشها شردت بفكرها.. ..إنها تعلم بخبرتها بشهريار تلك النهاية التي توقعها لقوم ضادان وحمدت ربها كثيرا"علي أنها لم تكمل الحكاية فلا أحد يعلم ماذا كان سيفعل بها لو أستمع بالفعل إلي النهاية الحقيقية للحكاية المطوية في كتاب الزمان. مممممممممممنقول تحياتي والي فهم شي .....تكفون يريّحنيuser |
02-24-2003, 09:27 PM | #2 |
عضو نشط
|
القصص هذى حقيقيه ولالا
مو قضية انك فهمت اولايالسفوح القضيه انناماعاد عندنا صبر على القراءة يالله فتكينا من الدراسه وكتبها بعد نطالع قصص كثر منها!!!!!!!! انت لاتعتمد على الناس اللى مثلى ترى فيه اعضاء يحبون القصص انااتكلم عن نفسى الله يعطيك العافيه |
|
02-25-2003, 08:11 AM | #3 |
|
سلام هنوفا..
اشكرك على المرور السريع ...وفعلاً القصه طويله بعض الشي ...بالنسبه لقوانين المنتدى والعاده كلمتين ورد غطاهم لكن القصه المطروحه فكرتها غير .. ( سياسيه بحته) والي فهمت من كلامك انك ما اطلعتي على لب القصه...واعتبرها صراحه جريئه منك اشكرك عليها لاني كنت واثق ان مجرد قراءة عنوان الموضوع قبل الدخول يصرف النظر ..... لذلك وضعت الجمله الاخيره في نهاية القصه لانه بالفعل كان يهمني اقراء ردود عن الموضوع...ولكن اظن بالفعل كما ذكرتي الواحد هالايام صار مخه يادوب يلحّق من كثر المواضيع وبرضه كل شخص له هوايه معينه يحب يطالعها او يقراء عنها ..... اشكرك مره ثانيه واحيي صراحتك اخت هنوفا.... تقبلي خالص تحياتي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حكاية ألم | سهيل الشرق | المواضيع العامة والإخبارية | 1 | 05-27-2012 11:46 AM |
حكاية عشق ....(قصة) | ترانيم | منتدى القصص والروايات | 23 | 09-11-2005 04:57 AM |
شهرزاد .. و.. شهريار ..!!! | بقايا عاشق | منتدى القصص والروايات | 0 | 05-24-2005 01:11 PM |
حكاية قلب | العناااا | عطر الكلمات | 13 | 11-11-2003 03:48 PM |
حكاية حب........ | الوفــــاء | عطر الكلمات | 6 | 08-04-2003 09:43 AM |