منظر ناااادر جداً حدث في محكمة أمن الدولة بمصر..!!!

مقطع يحير العقول... ويلجم الألسن.. ويغني عن ألف مقال..!

في هذا المقطع يتبين كيف يقف المرء كالصخرة أمام الموت القادم إليه ببطئ شديد.. مادام أنه على حق..!

دون إطالة..

إنظروا ماذا فعل هذا الشهيد بإذن ربه ..وهو أحد أعضاء جماعة الإخوان الإسلامية بمصر.. بعد نطق حكم ((الإعدام)) عليه ظلماً وجوراً...!


إنظروا ماذا فعل في هذه اللحظة العصيبة..!!

((إضغط هنا للتحميل)))


{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }


وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ

غرباء
غرباء وإرتضيناها شعرا


تسلم أخوي عمرو على المشاركة ولو انها محزنة ومبكية واسئل الله ألايحرمك أجرها وأن يرحم قائلها


تحياتي وتقديري لك



العاااااااااقل

أسأل الله لنا ولك وللجميع أن يجمعنا في مستقر رحمته..

شكراً لك أخي الحبيب

اخي عمرو وفقك الله
قصه محزنه بالفعل وقد بحثت عن بعض المعلومات عن هذه القصه

وهذه بعض المعلومات
فمؤلفها واحد من مجموعة شباب من الغرباء

الذين حكم عليهم بالإعدام في مصر


وهذه اللقطة النادرة له في قفص المحكمة بعد صدور حكم الإعدام


بعد مرافعة شهيرة سميت بمرافعة القرن

استمرت هذه المرافعة ساعتان ونصف تقريبا

وكانت أشبه بخطبة من أروع ما يكون

ولكن بالرغم من هذا فقد حكم على مجموعة الغرباء هؤلاء بالإعدام


فوقف الغريب صاحب الغرباء ينشد بين إخوانه غرباء

ووقف المحامي الذي أبدع في مرافعته يبكي متأثرا بالموقف وبإنشاد الأخ


نسأل الله العظيم أن يرحمه هو وإخوانه الغرباء في كل مكان في الأرض

وأن يجعلنا من الغرباء الذين قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم


( فطوبى للغرباء )

غرباء ... غرباء ... غرباء ... غرباء
غرباء ولغير الله لا نحني الجباه
غرباء وارتضيناها شعارا للحياه
إن تسل عنا فإنا لا نبالي بالطغاه
نحن جند الله دوما دربنا درب الأباه

لن نبالي بالقيود
بل سنمضي للخلود
فلنجاهد ونناضل ونقاتل من جديد
غرباءٌ هكذا الأحرار في دنيا العبيد

كم تذاكرنا زمانا
يوم كنا سعداء
بكتاب الله نتلوه
صباحا ومساء

غرباء ... غرباء ... غرباء ... غرباء

وهذا نشيد غربــاء
بصوت الشيخ : سعد الغامدي



تقبلوا خالص الموده

الف شكر والله يعطيك العافيه