ما رأيكم ,,بالعآآدآآت والتقآآليد ,, والأعراف,,!!

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


أطرح اليوم تصويت بموضوع كل أنسان يقع تحت تأثيره


وهو


العادات و الأعراف و التقاليد


1- تعريف العادات و التقاليد و الأعراف : هي مجموعة من القوانين فرضها الأموات على الأحياء .
2- هل تتماشى هذه القوانين مع عصرنا هذا ( القرن الحادي و العشرين )
3- اليس لنا الحق بان نفرض طابع خاص لحياتنا غير الطابع المتبع من 50 سنة مثلا
4- الا تعتقد معي أن هناك الكثير من العادات و التقاليد تخالف الشريعة الأسلامية
في النهاية


أنت أخي القارئ مع أو ضدد التقيد بالعادات و التقاليد و الأعراف
أرجو من الجميع التصويت في النهايه سوف نجد أكتشاف مهم بناءً على أرائكم


فلا تبخلو علينا بالردود و كلما زادت عدد الردود كلما كان التقيم أدق





ملاحظة
موضوعنا فضفضة قل ما يعبر عن شخصيتك و لا تخف في النهاية تبقى أراء

هناك عادات بـ إمكاننا الإنتقال منها وتهذيبها بما هو أرقى منها
وهناك نظيرتها لايمكن تغييرها كـ الأخلاق أو ماشابه

هناك عادات تتوافق مع العقل..ومع الشرع..

حيث لا ظلم ولا انانيهـ ..

فانا اوؤيدها..

وهناك عادات سلبيه منتشره ..

كإرغام الفتاه على الزواج من ابن عمها..

مما يتسبب بانتشار الطلاق وتشتت الاسر..
..
اسماعيل اشكرك على طرحك الراقي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عينك سماي

هناك عادات بـ إمكاننا الإنتقال منها وتهذيبها بما هو أرقى منها
وهناك نظيرتها لايمكن تغييرها كـ الأخلاق أو ماشابه

هناك عادات تتوافق مع العقل..ومع الشرع..

حيث لا ظلم ولا انانيهـ ..

فانا اوؤيدها..

وهناك عادات سلبيه منتشره ..

كإرغام الفتاه على الزواج من ابن عمها..

مما يتسبب بانتشار الطلاق وتشتت الاسر..
..
اسماعيل اشكرك على طرحك الراقي

عينكـ سماي ,,

اراكـ اثرت نقطهـ اتقف عليها الزمآآن ,,
وهي ,, حجر البنت لأبن عمهاآآ

وهيه ,, في الحقيقهـ ظلم ,, لا يختلف عليه الا جهآآل ,,,

ولكن انا لا اراه ولله الحمد في منطقنتا ,,, الجنوبيه ,,,

انما يكثر هذا الموضوع (( الحجر )) عند اصحآآب الباديهـ ,,,


لكـي ودي

بانسبه لرايي انا اقول ان فيه عادات وتقاليد لايمكن ان يستغني عنها الشخص ولو في القرن الخمسين مثال عاداتنا في اكرام الضيف مثل الذبايح والمشاغيث والمعاصيب وطريقة تقديمها
وايضا عاداتنا في الزواجات (السيره) انت كشخص لايتقبلك المجتمع بدون جماعه وسيره معك في زواجك يعني لو رحت بلحالك او انت والوالد فقط قالو هذا مقطوع ولا تركوه ربعه ولافيه بلا فيعني ملزوم بهذي العاده وكثير عادات لاتحضرني الان ماتقدر تتخلى عنها
وفيه عادات وتقاليد تقدر تضرب بها عرض الحايط مثل اقامة الحفلات او ارتداء بعض الملابس مثل الترنقات الرياضيه او ثوب النوم اذكر زمان اللي يجي عزيمه ولا المسجد وهو رياضي او لابس الكاب (القبوع) شالوه الجماعة وحطوه واليوم نرى عزايمنا في الاستراحات اكثر الشباب يجي لابس رياضه ونعتبره شي طبيعي وكذلك تربية الشعر زمان اللي عنده خنافس يقولون سربوت واليوم صارت موضه سلاسل وكدش و تروح بولدك الحلاق وتقول حلقه كبوريا صار عادي حتى المدارس ما صارت تحلق الطلاب اما زمان كان الاستاذ الفاضل حسن حنش اسال الله له الصحه والعافيه والله بالحلاقه في الطابور الصباحي على الصفر شوارع في راسك

طولت عليك لاكن العذر والسموحه

سلااااااااااااام

ان من رأيي ان هناك عادات لا يمكن بل من المستحيل تركها لانها تحفظ لنا كرامتنا وتصون اعراضنا

وهناك عادات يا ليت ننساها ونمسحها من حياتنا


اللهم اغفر لي ولوالداي وللمسلمين الاحياء منهم والاموات

مساء الخير يا شباب موضوعك حلو يا سمعو
انا اقول فيه بعض العادات ويمكن اغلبها لابد من التمسك بها لانها تبين طبيعتنا وتعكس صورتنا الخاصه بنا نحن يا بني عمرو وفيه عادات اشهد بالله انها نكبه من الامثله البسيطه والطريفه
حرمتي ولدت وزاروها حريم كثير وكل وحده جات ب100 ريال على الاقل بعد سنه بالظبط اغلب هذولا الحريم اللي منهم ولدت واللي منهم بنتها جاها مولود واللي تزوجت واللي واللي
مالكم بالطويله والله انها 3500 ريال على حساب انها عادات وتقاليد مذا عليه من واحدة عرست عند اهل القشاعه وياها سكني واسير اهبله ملابس و100 وهديه
تبدلوااا

اسماعيل الكويتي ..
موضوعك جميل بصراحة وأؤيد النقاش حوله شريطة احترام وجهة نظرك حيال طرح الموضوع ..
أرى بان أي عادة سواء قديمة او عفا عليها الزمن أو جديدة وبدأت بالظهور أرى بانها طبيعية وجميلة وما لم تتعارض مع امور الدين والسلام ..
لك التقدير ..

الاخ اسماعيل
العادات : جمعٌ لكلمة عادة ، وهي من الفعل تعوّد يتعوّد تعويداً ، ومعنى هذه الكلمة ومفهومها الدارج هو تلك الأشياء التي درج الناس على عملها أو القيام بها أو الاتصاف بها ، وتكرَّرَ عملها حتى أصبحت شيئاً مألوفاً ومأنوساً،هي ما تكرر فعله حتى أصبح ديدناً ، وألفته الأبصار لكثرة مشاهدته في حياة الناس اليومية .
والعرب يكرهون إنشاء العادات الجديدة خشية على عاداتهم المتوارثة ، وخوفاً أن يكون في هذه العادات الجديدة ما يُفقد مجتمعهم بعض المواصفات الكريمة التي يفضلون بقاءها حية فيه ، ويقولون في ذلك :" ابْطِلْ عَادة ولا تُنْشِيء عَادة " ، والمعنى مفهوم من ذلك .

التقاليد :التقاليد : جمع لكلمة تقليد ، وهي من الفعل قلَّدَ يُقلِّدُ تقليداً ، ومعناها أن يُقلِّد جيلٌ أساليب الجيل الذي سبقه ويسير عليها
الراى
هو الالتزام بتعاليم الدين الحنيف وترك الشبهات
مع الاخذ بالاعتبار بان بعض شباب اليوم همه التقليد الاعمى وياليت التقليد بتعليم او منفعه انما تقليد قصات شعر وتقليد موضات وووو
تقبل مروري المتواضع

الأخ سماعيل الكويتي ..
العادات والتقاليد من وجهة نظري أساليب وطرق تعامليه يتوارثها أجيال من أجيال تتحكم في سير الحياه وفي كل أمور المعيشه وقوانين ثابته لا يضاهيها في الثبات إلا المعتقدات الدينيه وقد تتغلب في الكثير من المجتمعات على القوانين السائده لها ( قانون الدوله)
منها ما هو جيد ويواكب العصر وكل العصور ومنها ما قد تساقطت أوراقه وعتى عليه الدهر بما لا يتوافق مع العصر الحديث.
طبعا يدخل الدين كعنصر وعامل أساس في شرعنة او رفض هذا العرف او التقليد او العادة ..كما ان المعتقدات الدينية لها دورها في تهذيب الكثير من الاعراف والتقاليد في المجتمعات..كما أنه يلعب دوراً أساس في بقائها او موتها ..وذاك بتحليل بقائها اذا كانت لاتناقض وتخالف الشرع او تحريمها أذا كانت لا توافق الشرع ..
وعليه نلاحظ ان ما كان سائداً في عصر الجاهلية الاول من عادات وتقاليد معظمها اختفى ومنها ؤد البنات ومنها انواع من الفواحش .وأبقى الاسلام على تقاليد واعراف وشجع عليها وخاصة المتعلقة بمكارم الاخلاق ..الرسول الكريم يقول (اتيت لأتمم مكارم الاخلاق )..اي كانت هناك سلوكيات طيبة في المجتمع , ويقول الله تعالى {خذ العفووأمر بالعرف} .وهكذا كان العرف موجود .
العرف حكمه قوي ويكاد يسامي ويضاهي الحكم الشرعي في بعض المجتمعات وخاصة القبلية ..وهذا ما نراه عندما تعاقب البنت على الخطاء بينما الولد ينجو..!! بينما الشرع يرى انهما مسؤولان على حد سواء ..
تقبل مروري ودمتم

موضوع جميل وشيق والاضافه محرجه

ومضه بسيطه

من سيعرفنا من دون عاداتنا وتقاليدنا اياًكانت المهم لاتتعارض مع الدين وترتبط بالجاهليه وتؤدي للتهلكه

استاذي اسماعيل

استمتعت واستفدت مما قرأت

فائق الود والتقدير