جينـــــــــــــــــــــا

ويحي على ظبية ٍ حلتْ بناديــــنا ومن هوى الغنج قد ابدت ْ افانـيـنا
بانت فبــــان لنا من أمرها عجبـــاً تالله مامثلــهــا لطفـاً..ولا ليـنــــــا
كـــأنها الشمس في جفانها حورٌ تميتنا نظــــرةٌ منهـــا وتحـيــيـــنـا
ترنو إليـــنا بعينيـهــــــــــا فتجرحنا عينٌ..وعينٌ من الأخرى تداويـنــــا
ياليتنا ماألتقينا في ( الرياضِ ) ولا يوم اللقاء ِ تبادلنا أســـــــاميــــنا
ياعذبة الثغر ِ ..موج البحر ِ أغرقنــا فمن من اليمّ ِ هذا اليوم ينجيـــنا؟
أماعلــــمت بأن الحسن أســـكرنا وأيقظ الطيش أحلام الصبا فيـــنا؟
عيناك سبحان من بالسحر كحلها ورصع الخد ازهــــــاراً ونسرينـــــا
وفي ثنايــــاك ِ انهــــــــــار ٌمعتقةٌ من الســـلافِ وأقداحٌ تنــــــــاديـــنا
هاتيـــــــــك آيات ربي فيــك ماثلة من يستطيع لها وصفا ً وتـبيـــــينا
ومن مجيري اذا مالشوق حاصرني وأشعل الحب في قلبي براكيـــنا؟
ماعاد في القلب حتى قدر أنمـلة ٍ إلا وفيها من الآهـــــــــات ِ سكينا
لاتســخري من جنوني انني بشرٌ وجل أهــل الهوى كـــانوا مجــانينا
كم احرق الحب بالأشــواق أفئدة ً و أهلك الوجد عشـــاقاً مسـاكينا
إيـــاك ان تحسبي شعري مغازلة أو دعوة للهـــــــوى مابين قلبيـــــنا
إن القـــلوب لهــــــــا ميلٌ بفطرتها إلى الجمـــال ِ وماذنب المحبـــيــنا
صوني فديتك هذا الحسن وأستتري عن العيــــــون فأن الحسن يغرينا
لاعاصم اليوم من هذا الفتون سوى من شاء ربي له صبراً وتمكيـــــــنا
هــــــذ التبرج لو تدريـــــن معـــصية ويلٌ لنا يافتــاتي من معـاصيـــــــنا
أين الفـــــرار وعين الله ترقبــــــــنـا من السماء على علم ٍ وتحصيــــنا
كــــــــأننا مـاتربيــــــــــنا على أدبٍ من العفـــــــــاف ِ ولا صمنا وصليـنا
ردي حجابك بعض الشي وأحتشمي افسدت ِ صومي فخافي الله ياجينا
ليس الجمــــــــال بأن تبدين عارية أو تكثرين َ من ( الأصبــــــاغ) تلويــنا
إن كنت ِ أبصرتِ في وجهي ملائكةً فإن للشعر ِ في صدري شيــاطيـــنا
لولا التصبر في شهر الصيــــــام لما أبقى هــــــــــــواك ِ لنا دنيا ً ولادينا

صوت المطر

هلا وغلا صوت المطر
وفعلا وبدون مجامله

انت تختار اروع الابيات ولك ذوق يبقى خاص بك
فاختياراتك دوما موفقه
سواء كان نثرااو هجائا او غزلا او حتى فصيح
تقبل اعجابي بما تضع ودمت لنا محركا للقلوب

مغليك
المسكت

]ويحي على ظبية ٍ حلتْ بناديــــنا ومن هوى الغنج قد ابدت ْ افانـيـنا
بانت فبــــان لنا من أمرها عجبـــاً تالله مامثلــهــا لطفـاً..ولا ليـنــــــا
كـــأنها الشمس في جفانها حورٌ تميتنا نظــــرةٌ منهـــا وتحـيــيـــنـا
ترنو إليـــنا بعينيـهــــــــــا فتجرحنا عينٌ..وعينٌ من الأخرى تداويـنــــا
ياليتنا ماألتقينا في ( الرياضِ ) ولا يوم اللقاء ِ تبادلنا أســـــــاميــــنا
ياعذبة الثغر ِ ..موج البحر ِ أغرقنــا فمن من اليمّ ِ هذا اليوم ينجيـــنا؟
أماعلــــمت بأن الحسن أســـكرنا وأيقظ الطيش أحلام الصبا فيـــنا؟
عيناك سبحان من بالسحر كحلها ورصع الخد ازهــــــاراً ونسرينـــــا
وفي ثنايــــاك ِ انهــــــــــار ٌمعتقةٌ من الســـلافِ وأقداحٌ تنــــــــاديـــنا
هاتيـــــــــك آيات ربي فيــك ماثلة من يستطيع لها وصفا ً وتـبيـــــينا
ومن مجيري اذا مالشوق حاصرني وأشعل الحب في قلبي براكيـــنا؟
ماعاد في القلب حتى قدر أنمـلة ٍ إلا وفيها من الآهـــــــــات ِ سكينا
لاتســخري من جنوني انني بشرٌ وجل أهــل الهوى كـــانوا مجــانينا
كم احرق الحب بالأشــواق أفئدة ً و أهلك الوجد عشـــاقاً مسـاكينا
إيـــاك ان تحسبي شعري مغازلة أو دعوة للهـــــــوى مابين قلبيـــــنا
إن القـــلوب لهــــــــا ميلٌ بفطرتها إلى الجمـــال ِ وماذنب المحبـــيــنا
صوني فديتك هذا الحسن وأستتري عن العيــــــون فأن الحسن يغرينا
لاعاصم اليوم من هذا الفتون سوى من شاء ربي له صبراً وتمكيـــــــنا
هــــــذ التبرج لو تدريـــــن معـــصية ويلٌ لنا يافتــاتي من معـاصيـــــــنا
أين الفـــــرار وعين الله ترقبــــــــنـا من السماء على علم ٍ وتحصيــــنا
كــــــــأننا مـاتربيــــــــــنا على أدبٍ من العفـــــــــاف ِ ولا صمنا وصليـنا
ردي حجابك بعض الشي وأحتشمي افسدت ِ صومي فخافي الله ياجينا
ليس الجمــــــــال بأن تبدين عارية أو تكثرين َ من ( الأصبــــــاغ) تلويــنا
إن كنت ِ أبصرتِ في وجهي ملائكةً فإن للشعر ِ في صدري شيــاطيـــنا
لولا التصبر في شهر الصيــــــام لما أبقى هــــــــــــواك ِ لنا دنيا ً ولادينا



واسف على شغل الدوكره ذاا





ولايطول غيابك

على طول وصوتك ملك الاصوات
عينٌ..وعينٌ من الأخرى تداويـنــــا
ياليتنا ماألتقينا في ( الرياضِ ) ولا يوم اللقاء ِ تبادلنا أســـــــاميــــنا
لك ارق التحيات من هنوفا
بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا....شوقااليكم ولاجفت ماقينا