![]() |
الصمت القاتل
تنتابها الحيرة فلاتقوى على الاستنطاق
تتطلع للبوح وتتاهب للانفجار كفوهة بركان تتدافع بشدة وتتصادم بحدة بانتظار لحظة الهروب من كتمانها استعصى الجدال فلم ليعد للاستيعاب مجال تتركز على القمة لتتهاوى برعشة اهتزاز لتعلن الانسحاب .. تفاوتت حروب الكلام وتنافست مع جيوش الاهات والكتمان لتدوي صرخة بين اكتام الانفاس لايستشعرها سواي لحظتها القيت كاهل اللوم على صمتي لأبد مرحلة لم الشتات بالحسره على ذاتي هاقد رفعت راية الاستجماع ل اسير على رصيف البوح الحزين تتراكم بداخلي ف تقبل علي صفعه مؤلمه تفقدني توازني وتجعلني زائر على بلده الاهات والأنات . واكتشفت لحظتها عذاب انين الصمت بين الوحده والكتمان بعدما استسقيت من كاس العذاب وارتشفته بكل حرقة لم يعد بوسعي الا الصمت فكم حاولت ان اخفي الحزن الذي تراكم في داخلي باصطناع بسمه مزيفه كاذبه اخدع بها الجميع واخدع بها ذاتي لكني لم اكن اعلم اني قد فٌضحت ب لغه القلم . كفى ياقلمي لاتكون للنطق عادة وللبوح له معتادة هنا استندت وهنا تأوهت وهنا نزفت |
رووح القصيد
كلام رائع كروعة حضورك اشكرك اخووي |
روح القصيد والله هالفتره صرت من النوع الصاامت يمكن في اشيااء ماا تقدر تدخل فيها بالكلام اوو الوقت ماايسمح لك اشيااء كثير تحتم علينا الصمت وعدم النقااش انا لست راضي عن نفسي لاا ابحث عن حل ولكن الاغلب الظروف والوقت هيا من تجبرنا على الصمت طرح جميل وموضوع اجمل ودي ووردي آل غيهب |
شاكر مروركم الكريم
تحياااااااااااااااااااااتي |
الساعة الآن 01:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir