![]() |
الروتين هو فقدان المعنى لما نفعله في يومنا ! حاول منح المعنى لكل ما تفعله، وإن ضاع ابحث عنه، جدده
|
وأسوأ من الأشياء التي ضاعت منا، تلك التي ضاع معناها وهي باقية عندنا .
|
لآنك ب نقاء الياسمَين و كَ طُهر المصلين
لأنك كَ عينيّ و روحك من سخَاء أَحبك ي أمي . |
_
فاضييييين ؟ الوتر جنّة القلوب ركعة في جوف الليل خير من الدنيا بما فيها و رحم الله من قام و الناس نيام _ |
حينما تسهر ليلًا وقد أُسبغت عليكَ نعم الرب ،
لاتستصغر ركعة تخرجُ من قلبٍ صادقٍ مُؤمن ، فتشفع لك يوم الدين .. #الوتر .. |
حب الله القول و العمل
|
|
يقول احد الصالحين: إذا ضاقت في وجهي الدنيا
قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً، وُعلماً، وفهماً ! |
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
|
اللهم أنك أعطيتنا الاسلام من غير أن نسألك فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك
|
|
|
؛
في واحد قبل ما يتزوج عطاه ابوه ورقة و قال له قبل ما تدخل على زوجتك . عطها الورقة ,,, وانت لا تقرا اللي فيها .... بعدها ابوه توفى تزوج الولد بنت من اسرة راقيه وقبل ما يدخل ع زوجته عطاها الورقه ويوم قرتها ضربته كف وقالت له طلقني راح تزوج الولد بنت من اسره فقيره و متواضعه وقبل ما يدخل ع زوجته عطاها الورقه ويوم قرتها ضربته كف وقالت له طلقنى ... . راح تزوج بنت من أقاربه وقبل ما يدخل على زوجته عطاها الورقة وقال لها : قبل لا تحكمين علي اقري الورقه الي كانت وصية ابوي قرت قريبته الورقه .. شافته و عينها دمعت .. بعدها ضربته كف و قالت له طلقني بدون نقاش و بسرعه . . تضايق من هالقصه و سافر بالطياره وهو بالطياره قال للمضيفة ممكن تقرين لي هالورقة ,,, قرت المضيفه الورقه وصرخت في وجهه وضربته كف و قالت له ارم نفسك من الطياره احسن لك زعل ورمى نفسه من الطياره وهو طاير في الهواء من الغم قال : ليش ما افتح الورقه اشوف وش مكتوب فيها ؟ وهو في الجو قال : والله لافتح الورقه اشوف ابوي وش كاتب فيها اول ما فتحها ؟ الورقة طارت !! و ما لحق يقراها !! و ظلت الحسره في قلبه و في قلوب القراء المتحمسين لا أعلم من الكاتب ولكنه قهرنا الله يقهره .... اللي يلاقي الورقة يبلغنا وش مكتوب فيها. ههههههههههههههههههههههههههه |
^
سبحان الله توني امس قاريه موضوع قديم بنفس المحتوى : d تمنوا الحاسدينَ عليك هجُري ليتَّخذونك من بَعدي خلِيلا ستذكرُني ! إذا جرّبت غيرِي وتبكِي فُرقتي زمنًا طوِيلا . |
أحدهم لا يُحادثك كثيرًا، لكنه يُراقبك من بعيد ليطمئن عليك!
|
الساعة الآن 08:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir