|
كيف أنام وأنا من حبك ما رويت
والكلام يزيد ظما قلبي ظما أحب سكوتك ولا قلت وحكيت وأحب أنظرك يابدر منور سما |
جعل دمعي لاحدر مثل اليتيم
مايهل الا على شأن الصلاة وجعل موتي بين زمزم والحطيم ساجد وجهي على حد الصفاة.. |
على*درب الغياب*اللي جبر ساقي على الترحال !
جمعت اللي " بقى مني " وجيت انشد عن / وصالك ! تبعتك .. ما تعبت ولا عتبت .. ولا شكيت الحال ! وخذيتك / منك ! لأجل تبقى لي وأنا ابقى لك .. صحيح الشوق عذبني ... [ لكني وسيع البال ] ! بإذن الله يجي لك " يوم " واصير اقرب من ظلالك ! :072: |
يَ ٱلحلم مَ عٱد ٱلمشٱعر شفۆقہ*
خلـني گـذٱ ۆٱعـي ۆلٱني ب ۆٱعي ۆٱلآ ٱنت يگفيگ ٱلـحنين ۆخفۆقہ* لۆ گٱن ربحي من غرٱمگ ضيٱعي |
قالوا : عيوبي تختصر في غروري
قلت : التواضع بعض الاحيان عيبي اجلط عدوي واقهره في حضوري واهدي .. محبيني بخوري وطيبي .... |
والله اني اشكي كثر الصداع
من دموع بكت طول البعد يامطر حب مزنه حد النخاع والجفا بينهم برق ورعد |
جِسمُكِ خارطتي.. ما عادت خارطةُ العالمِ تعنيني.. أنا أقدمُ عاصمةٍ للحسن وجُرحي نقشٌ فرعوني وجعي.. يمتدُّ كبقعةِ زيتٍ من بيروتَ.. إلى الصِّينِ |
مٓ آبيگك تسستغربٓ :
لـآ صآر آلردّ هآديٰ .. آلبعدٓ ، وآحدّ ولوٰ : تگثرٓ تفآصيلههٓ يٓ صآحبيٰ لوُ ضحكتّ : منٰ آلحزنٓ عآآآديٰ .. مٓ عآدٰ ، بآقيٓ حزنّ : يستآهلٓ آبكيْ لههٓ ▃▃▃▃▃▃▃ |
ياللي تقول أنسى الذي راح ترتاح
تراك كنك بالمقابر*تنادي اللي وطى*الجمرة*ومن حرها صاح يضحك عليه اللي بظل وبرادي الليل كله ماتهنيت بمراح يسري بي*الهاجس*في كل وادي استعرض الماضي بحلوه والأملاح فلمه على شاشة*خيالي*يعادي :020305044046: |
بكا الدمع فى القلب نبضه
وبكا القلب عين ما تشوفه وبين الاتنين ساق بها رضه لا مشت درب تكسرها ظروفه |
أأنت الذي يا حبيبي .. نقلت لزرق العصافير أخبارنا ؟ تدق مناقيرها الحمر شباكنا وتغرق مضجعنا زقزقاتٍ ومن أخبر النحل عن دارنا ؟ فجاء يقاسمنا دارنا يزركش بالنور جدراننا ؟ ومن قص قصتنا للفراش ؟ سيفضحنا يا حبيبي العبير فقد عرف الطيب ميعادنا ....:qlbe3::qlbe3: |
غريب هدوء آخر الليل ،، كأنه ، يجبر الخواطر تحكي : كـل مَ فيها ♡
|
بين عقلي وقلبي زادت الحيره
مين أطاوع وألبي له سؤاله لا طعت قلبي زاد عقلي غيره لا طعت عقلي.قلبي تعب حاله |
يا حلم أتعب ليلي تفسيره
روحه وجيه من غرفه لصاله يالله عسى فى الامر خيره وهمنا باكر تتبدل احواله |
اسرفت بك حتى حلومي ماتفارقها ابد وياليتني ارويت بك ظما عيون اشتاقتك مثل السراب اللي يزيد من العنا ومن الكبد لانا اهتنيت ولا عيوني حتى هيه شافتك |
| الساعة الآن 04:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir