ابوفهد العمري
04-08-2015, 04:10 PM
قال لـ "سبق": خاطبت "التعليم" بعد تهكير موقع إدارة الليث
"مرجوج" يكشف تفاصيل ما قبل حواره مع الوزير عبر تويتر
كشف الهاكر تركي عمر الذي يلقب نفسه بـ "مرجوج هزازي" تفاصيل ما كان قبل محادثته مع وزير التعليم عزام الدخيّل عبر "تويتر"، اليوم. والتي سبقها توجيهه ملاحظات لهم حول ضعف موقع إحدى إدارات التعليم بالمنطقة الغربية، بعد أن تمكن من تهكيرها والحصول على معلومات دقيقة، لكنه أبى إلا أن يخطرهم بها ولا يتلاعب بما استطاع الوصول إليه من بيانات.
وقال تركي عمر في حديثة لـ "سبق": "بداية الموضوع عندما قمت قبل مدة بتهكير موقع تعليم الليث، وحصلت على معلومات دقيقة وبيانات أكثر من ٥٠٠ طالب، والمعلمين والمعلمات، كما كشفت المباني المستأجرة والحكومية عبر نظام الموقع ومعلومات أخرى دقيقة كانت بين يدي".
وزاد: "خاطبت الوزارة بالإيميل وأخبرتهم بما حصل ورد علي أحدهم بقوله: شكراً تم إيصال ملاحظاتك للإدارة وسيتم العمل على تفاديها. وقبل فترة تجولت بالمواقع الحكومية واقتحمت موقع إحدى الجامعات بالمنطقة الشرقية، وكذلك توصلت لأدق المعلومات وتفاصيل مهمة فخاطبتهم وتجاهلوا".
واستطرد: "واليوم وجدت أنني أمام خيار لا مناص منه، وهو مخاطبة الوزير بما رصدته لأكشف له ضعف مواقعه،م وكما تشاهدون رد علي وتحاورنا، لكنه لم يفدني عما أخبرته به، وسألني سؤالاً خارج موضوعنا، ورفض إضافتي مع طلبي له لأبعث له بما حصلت عليه من معلومات عبر الخاص".
وعن سبب تجوله بين المواقع الإلكترونية وتهكيرها، أفاد: "هدفي كشف ضعف المواقع الإلكترونية الحكومية، بالرغم من الميزانيات التي تهدر فيها، ولأكشف خداع العمالة المتخصصين بالتقنية والحصول على مبالغ مالية لحمايتها، والحقيقة أنها ضعيفة" .
سبق.
"مرجوج" يكشف تفاصيل ما قبل حواره مع الوزير عبر تويتر
كشف الهاكر تركي عمر الذي يلقب نفسه بـ "مرجوج هزازي" تفاصيل ما كان قبل محادثته مع وزير التعليم عزام الدخيّل عبر "تويتر"، اليوم. والتي سبقها توجيهه ملاحظات لهم حول ضعف موقع إحدى إدارات التعليم بالمنطقة الغربية، بعد أن تمكن من تهكيرها والحصول على معلومات دقيقة، لكنه أبى إلا أن يخطرهم بها ولا يتلاعب بما استطاع الوصول إليه من بيانات.
وقال تركي عمر في حديثة لـ "سبق": "بداية الموضوع عندما قمت قبل مدة بتهكير موقع تعليم الليث، وحصلت على معلومات دقيقة وبيانات أكثر من ٥٠٠ طالب، والمعلمين والمعلمات، كما كشفت المباني المستأجرة والحكومية عبر نظام الموقع ومعلومات أخرى دقيقة كانت بين يدي".
وزاد: "خاطبت الوزارة بالإيميل وأخبرتهم بما حصل ورد علي أحدهم بقوله: شكراً تم إيصال ملاحظاتك للإدارة وسيتم العمل على تفاديها. وقبل فترة تجولت بالمواقع الحكومية واقتحمت موقع إحدى الجامعات بالمنطقة الشرقية، وكذلك توصلت لأدق المعلومات وتفاصيل مهمة فخاطبتهم وتجاهلوا".
واستطرد: "واليوم وجدت أنني أمام خيار لا مناص منه، وهو مخاطبة الوزير بما رصدته لأكشف له ضعف مواقعه،م وكما تشاهدون رد علي وتحاورنا، لكنه لم يفدني عما أخبرته به، وسألني سؤالاً خارج موضوعنا، ورفض إضافتي مع طلبي له لأبعث له بما حصلت عليه من معلومات عبر الخاص".
وعن سبب تجوله بين المواقع الإلكترونية وتهكيرها، أفاد: "هدفي كشف ضعف المواقع الإلكترونية الحكومية، بالرغم من الميزانيات التي تهدر فيها، ولأكشف خداع العمالة المتخصصين بالتقنية والحصول على مبالغ مالية لحمايتها، والحقيقة أنها ضعيفة" .
سبق.