النمر العربي
12-16-2014, 06:26 PM
في مؤتمر عالمي للقلب بالأحساء نظّمه مركز الأمير/ سلطان بن عبدالعزيز ، فجّر الدكتور الأمريكي / بول روش رئيس المعهد الأمريكي لأبحاث التوتر العصبي بواشنطن مفاجأه من العيار الثقيل حيث أعلن :
أن الكوليسترول أكبر خدعة في القرن الماضي !!
والحقيقة هي : أن الطعام الدسم بشحوم الأغنام وتناول دهون الأبقار ( سمن البقر ) هو الذي يقوم بإخراج السموم من الجسم وإعطاء الليونة والمرونة للشرايين والجلد وتغذية الكبد والأمعاء وكافة الأجهزة بالجسم والدفع بالطاقة لأعلى مستوياتها وهو بريء من كوليسترول الدم أو الإصابة بالنوبات القلبية .
والمتهم الحقيقي هو : الزيوت المُهدرجة مثل :
( زيت دوّار الشمس وزيت الذره والسمن الصناعي من : المارجرين وغيرها من الزبدات ) .
وقال : إنها الدعايات المُظللة والخطط القذرة الممنهجة اللا أخلاقية للشركات الغربية بدءاً من شركات صناعة الزيوت المُهدرجة التي تُباع على الأرفف لتتعطل أجسام البشرية وتُصاب الوظائف الحيوية ، من قلب ودم وأوردة وشرايين لتفتك بالكبار والأطفال المساكين .
ثم : تـتدخل شركات الأجهزة الطبية لتسويق أجهزة فحص الدم .
ثم : شركات العقاقير بما يُسمى الأدوية الخافضة .
ثم : شركات الأغذية لصناعة الأطعمة قليلة الدسم .
ثم : شركات الأجهزة الرياضية وإنتهاءً : بشركات الدايت نوتريشن ( مراكز التخسيس إجمالاً )
مدفوعة كل هذه الشركات وراء الربح المادي والإنعدام الأخلاقي وإبادة البشرية .
وأضاف الدكتور بأن العلماء القادرين على رفع أصواتهم لكشف هذا الخداع سيكونون عرضة لخسارة الدعم لأبحاثهم العلمية وضحايا لإضطهاد شخصي .
أن الكوليسترول أكبر خدعة في القرن الماضي !!
والحقيقة هي : أن الطعام الدسم بشحوم الأغنام وتناول دهون الأبقار ( سمن البقر ) هو الذي يقوم بإخراج السموم من الجسم وإعطاء الليونة والمرونة للشرايين والجلد وتغذية الكبد والأمعاء وكافة الأجهزة بالجسم والدفع بالطاقة لأعلى مستوياتها وهو بريء من كوليسترول الدم أو الإصابة بالنوبات القلبية .
والمتهم الحقيقي هو : الزيوت المُهدرجة مثل :
( زيت دوّار الشمس وزيت الذره والسمن الصناعي من : المارجرين وغيرها من الزبدات ) .
وقال : إنها الدعايات المُظللة والخطط القذرة الممنهجة اللا أخلاقية للشركات الغربية بدءاً من شركات صناعة الزيوت المُهدرجة التي تُباع على الأرفف لتتعطل أجسام البشرية وتُصاب الوظائف الحيوية ، من قلب ودم وأوردة وشرايين لتفتك بالكبار والأطفال المساكين .
ثم : تـتدخل شركات الأجهزة الطبية لتسويق أجهزة فحص الدم .
ثم : شركات العقاقير بما يُسمى الأدوية الخافضة .
ثم : شركات الأغذية لصناعة الأطعمة قليلة الدسم .
ثم : شركات الأجهزة الرياضية وإنتهاءً : بشركات الدايت نوتريشن ( مراكز التخسيس إجمالاً )
مدفوعة كل هذه الشركات وراء الربح المادي والإنعدام الأخلاقي وإبادة البشرية .
وأضاف الدكتور بأن العلماء القادرين على رفع أصواتهم لكشف هذا الخداع سيكونون عرضة لخسارة الدعم لأبحاثهم العلمية وضحايا لإضطهاد شخصي .