تراتيــــل
10-10-2014, 01:44 AM
ارحموا عزيز قوم شل!!
عنوان لإحدى رسائل الصفحة:
محتواها أنها سيدة مصابة بشلل رباعي بسبب حادث
ولأنها وحيدة ولا تستطيع خدمة نفسها وقعت فريسة
لسفور الشغالات وأستغلال حاجتها إليهن في كل شيئ
فقد ذكرت أنها تكاد تجزم أنها هي التي تعمل خادمة
بعد أن أصبحت سجينة غرفتها و فراشها و حتى مجرد أنتقالها للكرسي
يكون حسب رغبة الشغالة ومدى قدرتها إلى جانب الإستغلال المادي و الطمع الدائم فيها،
كنا في حيرة من أمر عرض تلك الرسالة على الصفحة ولكن تم ذلك تنفيذا لرغبة صاحبة الرسالة
التي كتبتها بدموع الرضا بقضاء الله عز وجل ودموع
لن تتوقف مادامت تعيش تحت سيطرة قلوب لا تعرف الرحمة
جسدها أصبح مجرد آلة متوقفة لكي يعرفها الناس أنها لازالت تتنفس..
وسبب الرسالة ليس لإنقاذها من سفور الخادمات
وإنما تركت نفسها للآية الكريمة(لايكلف الله نفسا إلا وسعها)
وهي على يقين أنها في محل ثقة الله عز وجل في قوة تحملها
ولكنها تتسائل فقط
متى نستشعر الإنسانية في الإنسياق لقضاء الله عز وجل؟
ومتى ندرك أن كل ذي إبتلاء لم يختر لنفسه تلك الحياة التي يكسوهاالحرمان
وفي جوهرها أسمى معاني السكينة والطمأنينة لأمرالله عز وجل.؟.
بقـــــــــــــــلم
ذَنْبِــــي أَنِّـــي مُعَـــاقه
وتترك الإجابة لمن عنده إجابة
المعذره من الإداره مفروض الموضوع بقسم
التربيه الخاصه لكن نظرآ لانكم ماتعيرونه اهتمام وضعته هنا
لعل وعسى يلامس وجدانكم فتردون عليه ..
عنوان لإحدى رسائل الصفحة:
محتواها أنها سيدة مصابة بشلل رباعي بسبب حادث
ولأنها وحيدة ولا تستطيع خدمة نفسها وقعت فريسة
لسفور الشغالات وأستغلال حاجتها إليهن في كل شيئ
فقد ذكرت أنها تكاد تجزم أنها هي التي تعمل خادمة
بعد أن أصبحت سجينة غرفتها و فراشها و حتى مجرد أنتقالها للكرسي
يكون حسب رغبة الشغالة ومدى قدرتها إلى جانب الإستغلال المادي و الطمع الدائم فيها،
كنا في حيرة من أمر عرض تلك الرسالة على الصفحة ولكن تم ذلك تنفيذا لرغبة صاحبة الرسالة
التي كتبتها بدموع الرضا بقضاء الله عز وجل ودموع
لن تتوقف مادامت تعيش تحت سيطرة قلوب لا تعرف الرحمة
جسدها أصبح مجرد آلة متوقفة لكي يعرفها الناس أنها لازالت تتنفس..
وسبب الرسالة ليس لإنقاذها من سفور الخادمات
وإنما تركت نفسها للآية الكريمة(لايكلف الله نفسا إلا وسعها)
وهي على يقين أنها في محل ثقة الله عز وجل في قوة تحملها
ولكنها تتسائل فقط
متى نستشعر الإنسانية في الإنسياق لقضاء الله عز وجل؟
ومتى ندرك أن كل ذي إبتلاء لم يختر لنفسه تلك الحياة التي يكسوهاالحرمان
وفي جوهرها أسمى معاني السكينة والطمأنينة لأمرالله عز وجل.؟.
بقـــــــــــــــلم
ذَنْبِــــي أَنِّـــي مُعَـــاقه
وتترك الإجابة لمن عنده إجابة
المعذره من الإداره مفروض الموضوع بقسم
التربيه الخاصه لكن نظرآ لانكم ماتعيرونه اهتمام وضعته هنا
لعل وعسى يلامس وجدانكم فتردون عليه ..