ابوخالد..
02-19-2014, 12:39 PM
1- الفرق بين السؤال والاستفهام:
أن الاستفهام لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه، أما السؤال: فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم. فالفرق بينها ظاهر.
2- الفرق بين الاختصار والإيجاز:
أن الاختصار هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه، أما الإيجاز: هو أن يبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني.
3- الفرق بين النبأ والخبر:
أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبر ، أما الخبر: فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه.
4- الفرق بين المدح والثناء:
أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين، ومنه قوله تعالى: (ولقد آتيناك سبعا من المثاني) يعنى سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة .
5- الفرق بين الخطأ والغلط:
أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه، ويجوز أن يكون صوابا في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صوابا على وجه أبدا .
6- الفرق بين القراءة والتلاوة:
أن التلاوة لا تكون إلا لكلمتين فصاعد، والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر .
7- الفرق بين البعض والجزء:
أن البعض ينقسم، والجزء لا ينقسم. والجزء يقتضي جمع، والبعض لا يقتضي كلا .
8- الفرق بين السرعة والعجلة:
أن السرعة التقدم فيما ينبغي أن يتقدم فيه، وهو محمودة ونقيضها مذموم، وهو الإبطاء. والعجلة : التقدم فيما لا ينبغي أن يتقدم فيه، وهي مذمومة، ونقيضها محمود، وهو الأناة، وأما قوله تعالى: ( وعجلت إليك ربي لترضى ) فإن ذلك بمعنى: أسرعت .
9- الفرق بين الناس والورى :
أن الناس تقع على الأحياء والأموات ، والورى : الأحياء منهم دون الأموات ، وأصله : من ورى الزند يري إذا أظهر النار .
10- الفرق بين البعل والزوج :
أن الرجل لا يكون بعلا للمرأة حتى يدخل بها ، وذلك أن البعال النكاح والملاعبة ، ومنه قول الحطيئة :
وكم من حصان ذات بعل تركتها * إذا الليل أدجى لم تجد من تباعله
11- الفرق بين التأليف والتصنيف :
أن التأليف أعم من التصنيف ، وذلك أن التصنيف تأليف صنف من العلم ، ولا يقال للكتاب إذا تضمن نقض شيء من الكلام : مصنف ؛ لأنه جمع الشيء وضده والقول ونقيضه ، والتأليف يجمع ذلك كله ، وذلك أن تأليف الكتاب هو جمع لفظ إلى لفظ ، ومعنى إلى معنى فيه حتى يكون كالجملة الكافية فيما يحتاج إليه .
12- الفرق بين الضراء والبأساء :
أن البأساء ضراء معها خوف ، وأصلها البأس ، وهو الخوف ، يقال : لا بأس عليك ، أي لا خوف عليك .
عجبني ولطشته
هههههه
أن الاستفهام لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه، أما السؤال: فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم. فالفرق بينها ظاهر.
2- الفرق بين الاختصار والإيجاز:
أن الاختصار هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه، أما الإيجاز: هو أن يبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني.
3- الفرق بين النبأ والخبر:
أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبر ، أما الخبر: فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه.
4- الفرق بين المدح والثناء:
أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين، ومنه قوله تعالى: (ولقد آتيناك سبعا من المثاني) يعنى سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة .
5- الفرق بين الخطأ والغلط:
أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه، ويجوز أن يكون صوابا في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صوابا على وجه أبدا .
6- الفرق بين القراءة والتلاوة:
أن التلاوة لا تكون إلا لكلمتين فصاعد، والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر .
7- الفرق بين البعض والجزء:
أن البعض ينقسم، والجزء لا ينقسم. والجزء يقتضي جمع، والبعض لا يقتضي كلا .
8- الفرق بين السرعة والعجلة:
أن السرعة التقدم فيما ينبغي أن يتقدم فيه، وهو محمودة ونقيضها مذموم، وهو الإبطاء. والعجلة : التقدم فيما لا ينبغي أن يتقدم فيه، وهي مذمومة، ونقيضها محمود، وهو الأناة، وأما قوله تعالى: ( وعجلت إليك ربي لترضى ) فإن ذلك بمعنى: أسرعت .
9- الفرق بين الناس والورى :
أن الناس تقع على الأحياء والأموات ، والورى : الأحياء منهم دون الأموات ، وأصله : من ورى الزند يري إذا أظهر النار .
10- الفرق بين البعل والزوج :
أن الرجل لا يكون بعلا للمرأة حتى يدخل بها ، وذلك أن البعال النكاح والملاعبة ، ومنه قول الحطيئة :
وكم من حصان ذات بعل تركتها * إذا الليل أدجى لم تجد من تباعله
11- الفرق بين التأليف والتصنيف :
أن التأليف أعم من التصنيف ، وذلك أن التصنيف تأليف صنف من العلم ، ولا يقال للكتاب إذا تضمن نقض شيء من الكلام : مصنف ؛ لأنه جمع الشيء وضده والقول ونقيضه ، والتأليف يجمع ذلك كله ، وذلك أن تأليف الكتاب هو جمع لفظ إلى لفظ ، ومعنى إلى معنى فيه حتى يكون كالجملة الكافية فيما يحتاج إليه .
12- الفرق بين الضراء والبأساء :
أن البأساء ضراء معها خوف ، وأصلها البأس ، وهو الخوف ، يقال : لا بأس عليك ، أي لا خوف عليك .
عجبني ولطشته
هههههه