حره ما تنقاد
01-07-2014, 07:19 PM
أوُرآقْ آلصَبآح ..
دوُماً مآ تكوُن مُمَتلئةٌ بإحسَآسْ نقَيْ ,,
يسكُبهُ حِبراٌ أزرقْ مُصفىْ مِن قَآئمَة الألمّ ..
دوُماً هيْ آلصَبآحآتْ .. ( عَذبه ) .. مهَمآ بَلغ بِهَآ الآسَىْ ..
وُ مهمَآ كآنتْ الليَآليْ التَيْ تسَبِقُهآ .. متشَبعهٌ بالحُزنْ ..
هَيْ هكَذآ الصَبآحَآتْ .
دوُن تكَلفْ .. يكوُن عَنوُآنهُآ التفَآؤل ..
وُ إشعَآعَآتُها الأمَل ..
لآ تعَرفْ سَوُآ أن تكوُنْ .. [ نقَيهْ ] وُ زآخَرهْ بَالجمَآل الطآهِر ..
وُ فيْ كُل إشَرآقهْ .
تمنَحُنآ الصَبآحَآتْ أحسَآسَاً مُتجدداً ..
كأنمَآ طفَل يَرىْ الدنيَآ لأوُل يوُم ..
و شَيء مَآ يهمَسْ بَ أذنْ شَعوُرنَآ ..
( أنْ الحَيآهْ حَلوُه لآ تخَلوُ منْ المَرآرهْ ) ..
إذن~
فَهيْ تختَلفْ عَنْ .
أقَلآمْ المسَآءْ ..
التَيْ لآ تعَزفْ إلآ عَلىْ بيَآنوُ الحَيآهْ .
إمَآ همسَآتْ فَرح تنتَثر .. كمَآ المفآتيحْ البيضَآءْ ,,
أوُ .. تَرآتيّلُ مِنْ وُجع .. كمَآ المَفآتيحْ السَوُدآء
مَجبوُرينْ عَلى التنَآغمْ .. بَالعَزفْ عَلى كِلآ المفآتيحْ .
حتَى لوُ كآنْ الأستمَآعْ مؤلمّ لذآكِرة الحَنينْ الممَلوؤهْ بصخبْ الذكَرىْ .
فَيْ كُل ليَلهْ .
يحمَل المسَآءْ
.. خصَوُصيةٌ عَذبه للقَلوُبْ المُثقَلهْ بحَب عّذريْ
وُ تجَسيدٌ موُجعْ .. لمَنْ يُعَآنوُنْ مِن فوُبيا الآلتِقَآءْ
بَ ( أنفُسهَمْ ) وُحيدينْ فَيْ ليَلةْ سَرمديهْ ..
هوُ المسَآءْ هكَذآ
مهَمآ ضجّ نهَآرُه مِنذُ بدآيةْ الصَبآحْ حتىْ آخر حَدوُد النهَآر .
بَ وُجوُه الأحبهْ وُ الأصَحآبْ .. التَيْ تمَلىء آليوُم .
لآ بُد فيْ النهَآيهْ مِنْ منِ اللقَآءْ بَ ( أروُآحنآ ) فيْ المسَآءْ ..
مُكبلينْ .. بَ آرقْ مخَآوُفنآ مِنْ هّذا اللقَآءْ ..
الذيْ يَكشفُ أسَرآرنَا المُخبئهَ فيْ سَرآديبْ الذكَرىْ .
نقَيْ هُو المسَآءْ ..
بَ كُل تِلكْ الدمَعآت التَيْ تنسَكب خَلسةْ مِنْ فَرط
( الوُجع , الشَوُق وُ الألمْ )
تُطهَرنَآ مِنْ أضحوُكآتْ
الصَبآح التَيْ قد لآ تُخلفْ فينَآ .
سوُى المزيد من الوُجع المُلقىْ عَلى كَآهلْ الحَنينْ.
دوُماً مآ تكوُن مُمَتلئةٌ بإحسَآسْ نقَيْ ,,
يسكُبهُ حِبراٌ أزرقْ مُصفىْ مِن قَآئمَة الألمّ ..
دوُماً هيْ آلصَبآحآتْ .. ( عَذبه ) .. مهَمآ بَلغ بِهَآ الآسَىْ ..
وُ مهمَآ كآنتْ الليَآليْ التَيْ تسَبِقُهآ .. متشَبعهٌ بالحُزنْ ..
هَيْ هكَذآ الصَبآحَآتْ .
دوُن تكَلفْ .. يكوُن عَنوُآنهُآ التفَآؤل ..
وُ إشعَآعَآتُها الأمَل ..
لآ تعَرفْ سَوُآ أن تكوُنْ .. [ نقَيهْ ] وُ زآخَرهْ بَالجمَآل الطآهِر ..
وُ فيْ كُل إشَرآقهْ .
تمنَحُنآ الصَبآحَآتْ أحسَآسَاً مُتجدداً ..
كأنمَآ طفَل يَرىْ الدنيَآ لأوُل يوُم ..
و شَيء مَآ يهمَسْ بَ أذنْ شَعوُرنَآ ..
( أنْ الحَيآهْ حَلوُه لآ تخَلوُ منْ المَرآرهْ ) ..
إذن~
فَهيْ تختَلفْ عَنْ .
أقَلآمْ المسَآءْ ..
التَيْ لآ تعَزفْ إلآ عَلىْ بيَآنوُ الحَيآهْ .
إمَآ همسَآتْ فَرح تنتَثر .. كمَآ المفآتيحْ البيضَآءْ ,,
أوُ .. تَرآتيّلُ مِنْ وُجع .. كمَآ المَفآتيحْ السَوُدآء
مَجبوُرينْ عَلى التنَآغمْ .. بَالعَزفْ عَلى كِلآ المفآتيحْ .
حتَى لوُ كآنْ الأستمَآعْ مؤلمّ لذآكِرة الحَنينْ الممَلوؤهْ بصخبْ الذكَرىْ .
فَيْ كُل ليَلهْ .
يحمَل المسَآءْ
.. خصَوُصيةٌ عَذبه للقَلوُبْ المُثقَلهْ بحَب عّذريْ
وُ تجَسيدٌ موُجعْ .. لمَنْ يُعَآنوُنْ مِن فوُبيا الآلتِقَآءْ
بَ ( أنفُسهَمْ ) وُحيدينْ فَيْ ليَلةْ سَرمديهْ ..
هوُ المسَآءْ هكَذآ
مهَمآ ضجّ نهَآرُه مِنذُ بدآيةْ الصَبآحْ حتىْ آخر حَدوُد النهَآر .
بَ وُجوُه الأحبهْ وُ الأصَحآبْ .. التَيْ تمَلىء آليوُم .
لآ بُد فيْ النهَآيهْ مِنْ منِ اللقَآءْ بَ ( أروُآحنآ ) فيْ المسَآءْ ..
مُكبلينْ .. بَ آرقْ مخَآوُفنآ مِنْ هّذا اللقَآءْ ..
الذيْ يَكشفُ أسَرآرنَا المُخبئهَ فيْ سَرآديبْ الذكَرىْ .
نقَيْ هُو المسَآءْ ..
بَ كُل تِلكْ الدمَعآت التَيْ تنسَكب خَلسةْ مِنْ فَرط
( الوُجع , الشَوُق وُ الألمْ )
تُطهَرنَآ مِنْ أضحوُكآتْ
الصَبآح التَيْ قد لآ تُخلفْ فينَآ .
سوُى المزيد من الوُجع المُلقىْ عَلى كَآهلْ الحَنينْ.