النمر العربي
10-29-2013, 03:23 PM
كاتبة كويتية تفجرها :
لايوجد رجال بالعالم أرجل من الرجل السعودي
فليس بالعالم أرجل من رجال السعودية .
الكاتبة الكويتية المعروفة ( غنيمة الفهد ) رئيسة تحرير مجلة أسرتي ، والناشطة السابقة في مجال ( النسوية )
سجلت إعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان ( وحي الكلمات ) نُـشر في مـجلة الـمجلة ، تقول فيه :
كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ، نـلنـا كل شيء ، نـهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ، أصبحنا كالرجال تـماماً .
نسوق السيارة .
نسافر للخارج لوحدنا .
نلبس البنطلون .
أصبح لنا رصيد في البنك .
وصلنا إلى المناصب القيادية .
أختلطنا بالرجال الأجانب ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولـتنا ثم الرجل كما هو !
والمرأة غدت رجلاً تُـشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها ، و تأمر خدمها ، وبعد أن نلنا كل شيء وأثـلجت صدورنا إنـتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت ، أقول لكم ، وبصراحتي المعهودة :
إنكم يارجال الكويت لستم رجال كما يُـقال عنكم ، بل إنكم نساء بـمعنى الكلمة ، وليست لديكم أي معنى صحيح للغيره وإنـما نساؤكم هن أرجل منكم بكثير ، فهي تقوم ببناء المنزل وتشتغل وترمم البيت وتشتري السيارة والبيت وتوقعهم بإسم الزوج ، فالمرأة في الكويت هي الرجل وليس كما يعرف أو يرى البعض أنهم نساء ، بل رجالنا هم النساء .
ما أجمل الأنوثة ، و ما أجمل المرأة التي تـحتمي بالرجل ويشعرها بقوته ، ويـحرمها من السفر لوحدها ويـطلب منها أن تـجلس في بـيـتها ، ما أجمل ذلك ، تربـي أطفالها وتُـشرف على مـملـكتها وهو السيد القوي ، نعم أقولها بعد تـجربة :
أُريد أن أرجع إلى أنوثـتـي التي فقدتها !
أُريد ان أصبح كالسعوديات ذات عزيـمة وقوة أحتمي بزوجي وأخي وأبي وإبني وأستعيد شيئًا من أنوثـتي التي فقدتها !
السعوديات هن الإناث الحقيقيات في العالم .
فهنيئا لكل سعودي بفتاته وهي بـمعنى الأنوثة الـحقيقي وهنيئا لكل سعودية ، فليس بالعالم أرجل من رجال السعودية .
لايوجد رجال بالعالم أرجل من الرجل السعودي
فليس بالعالم أرجل من رجال السعودية .
الكاتبة الكويتية المعروفة ( غنيمة الفهد ) رئيسة تحرير مجلة أسرتي ، والناشطة السابقة في مجال ( النسوية )
سجلت إعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان ( وحي الكلمات ) نُـشر في مـجلة الـمجلة ، تقول فيه :
كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ، نـلنـا كل شيء ، نـهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ، أصبحنا كالرجال تـماماً .
نسوق السيارة .
نسافر للخارج لوحدنا .
نلبس البنطلون .
أصبح لنا رصيد في البنك .
وصلنا إلى المناصب القيادية .
أختلطنا بالرجال الأجانب ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولـتنا ثم الرجل كما هو !
والمرأة غدت رجلاً تُـشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها ، و تأمر خدمها ، وبعد أن نلنا كل شيء وأثـلجت صدورنا إنـتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت ، أقول لكم ، وبصراحتي المعهودة :
إنكم يارجال الكويت لستم رجال كما يُـقال عنكم ، بل إنكم نساء بـمعنى الكلمة ، وليست لديكم أي معنى صحيح للغيره وإنـما نساؤكم هن أرجل منكم بكثير ، فهي تقوم ببناء المنزل وتشتغل وترمم البيت وتشتري السيارة والبيت وتوقعهم بإسم الزوج ، فالمرأة في الكويت هي الرجل وليس كما يعرف أو يرى البعض أنهم نساء ، بل رجالنا هم النساء .
ما أجمل الأنوثة ، و ما أجمل المرأة التي تـحتمي بالرجل ويشعرها بقوته ، ويـحرمها من السفر لوحدها ويـطلب منها أن تـجلس في بـيـتها ، ما أجمل ذلك ، تربـي أطفالها وتُـشرف على مـملـكتها وهو السيد القوي ، نعم أقولها بعد تـجربة :
أُريد أن أرجع إلى أنوثـتـي التي فقدتها !
أُريد ان أصبح كالسعوديات ذات عزيـمة وقوة أحتمي بزوجي وأخي وأبي وإبني وأستعيد شيئًا من أنوثـتي التي فقدتها !
السعوديات هن الإناث الحقيقيات في العالم .
فهنيئا لكل سعودي بفتاته وهي بـمعنى الأنوثة الـحقيقي وهنيئا لكل سعودية ، فليس بالعالم أرجل من رجال السعودية .