)OPEN~M!ND(
02-14-2004, 01:15 AM
اظهرت دراسة علمية ان المشي يكون محفوف بالمخاطر اذا جرت خلاله الثرثرة وتبادل اطراف الحديث.
والقضية لاتتعلق بان الانسان الذي يغرق في بالحديث قد يهوى في حفرة او يصطدم بعمود، وعلى الرغم من ان فرصة اصطدام الثرثار بعمود اكبر من اصطدام الصامت والشخص الذي يتحلى بالانتباه والتركيز.
فالمسالة كما اشارت الدراسة اكثر تعقيدا وجدية من ذلك. حيث ظهر ان تغيرات تطرأ على آلية التنفس عند المشي، مما يفضي الى حدوث توتر في عضلات البطن والظهر مما يفضي بالتدريج الى اختلال قيافة وهيئة الانسان.
وتؤكد الدراسة التي اعدها احد المعاهد المختصة بدراسة التغيرات التي تطرأ على هيئة الانسان واسبابها، على ان تنفس الانسان في الحالات العادية يكون وفق آلية ان خطوة تكون للشهيق واخرى للزفير او ان العملتين تتم في خطوة واحد اذا كانت الانسان يمشي بسرعة.
اما الحديث مع المشي فانه يرغم الانسان على التنفس دون انتظام وبصورة غير عميقة. والظهر في هذه الحالة معرض اكثر للتعب.
واذا كان الماشي يتحدث ليس مع شخص يسير الى جانبه وانما بالموبايل، ففي هذا الحالة يميل اكثر الى الامام.ويقترح العلماء في حالة الموبايل التوقف عند الحديث .
ففي حالة يمكن استيعاب المعلومات بشكل افضل ويبقى الانسان على ظهره سالما.
ولكن منع الثرثرة مع رفيق السير تبدو مسالة اكثر صعوبة ، وليس هناك سوى خيارين اما ان يتجول الانسان بمفرده، او يعتصم بالصمت على طول الطريق، ولكن هذا الاسلوب لايعجب الجميع.
فالعمل الذي لايجلب المتعة الانسان، لايمكن ان يكون مفيدا.
والقضية لاتتعلق بان الانسان الذي يغرق في بالحديث قد يهوى في حفرة او يصطدم بعمود، وعلى الرغم من ان فرصة اصطدام الثرثار بعمود اكبر من اصطدام الصامت والشخص الذي يتحلى بالانتباه والتركيز.
فالمسالة كما اشارت الدراسة اكثر تعقيدا وجدية من ذلك. حيث ظهر ان تغيرات تطرأ على آلية التنفس عند المشي، مما يفضي الى حدوث توتر في عضلات البطن والظهر مما يفضي بالتدريج الى اختلال قيافة وهيئة الانسان.
وتؤكد الدراسة التي اعدها احد المعاهد المختصة بدراسة التغيرات التي تطرأ على هيئة الانسان واسبابها، على ان تنفس الانسان في الحالات العادية يكون وفق آلية ان خطوة تكون للشهيق واخرى للزفير او ان العملتين تتم في خطوة واحد اذا كانت الانسان يمشي بسرعة.
اما الحديث مع المشي فانه يرغم الانسان على التنفس دون انتظام وبصورة غير عميقة. والظهر في هذه الحالة معرض اكثر للتعب.
واذا كان الماشي يتحدث ليس مع شخص يسير الى جانبه وانما بالموبايل، ففي هذا الحالة يميل اكثر الى الامام.ويقترح العلماء في حالة الموبايل التوقف عند الحديث .
ففي حالة يمكن استيعاب المعلومات بشكل افضل ويبقى الانسان على ظهره سالما.
ولكن منع الثرثرة مع رفيق السير تبدو مسالة اكثر صعوبة ، وليس هناك سوى خيارين اما ان يتجول الانسان بمفرده، او يعتصم بالصمت على طول الطريق، ولكن هذا الاسلوب لايعجب الجميع.
فالعمل الذي لايجلب المتعة الانسان، لايمكن ان يكون مفيدا.