مشاهدة النسخة كاملة : وقت الغداء ..
إبراهيم سعيد
05-10-2013, 03:25 AM
ولأنني أحُب الصمت مع نفسي ..
فالحرف فمي و ثرثرتي و هبائي المنثور ..
ماالذي تناقشونه عند الغداء ؟!
هل تراودكم فكرة قياس دائرة الصحن ..
ام دائرة البرتقال ، ام دوائر وجيهكم اللتي
تختلف معالمها عند المضغ ..؟!
لدي فكره لكم .. عند الغداء أيقظوا التلفاز ..
هناك عدة دوائر قائمه :
دائرة فلسطين في مثلث الصهاينة ..
دائرة سوريا في جميع الأشكال العربيه ..
وأيضاً دائرة ( نانسي عجرم ) في متعددة الدوائر ( أحلام ) ..!
تُرى ماالذي سيزعجكم أكثر ؟!
كل الإجابات ستتفق على الغداء ان دوائر
الشؤون العربيه لم تدعكم تكملوا غدائكم الفاخر ..!
لا يحزنكم ذلك .. شراب كأس من اللبن
كفيله بفقد وعيك إلى صلاة العصر
وقتها سوف تذهب إلى الف نيله و نيله ..
وآلام سوف تقوم بعدة زيارات إلى الجيران
لألتهام صحون من المكسرات برعاية " باجه " ..!
الابن لديه موعد مباره مع الأصدقاء
وموعد اخر في الصاله الرياضية
لبناء الأجسام ..
الفتاه ستجد البيت خالي و تجهز
القهوه السوداء مع شوكلاته " باتشي "
وتفتح جهازها اللاب توب ولا يوجد في هذا الفراغ
الهادي غير " موزارت " تحتفي به ..!
هل تعلمون ما الذي يزعجني أكثر ؟!
دائرة ( نانسي عجرم ) ......
لانها هي سبب كل هذه العادات المترهله و الكسولة أيضاً ..
يقول : ( كأس و غانيه تفعل في المسلمين ما لا تفعله الف دبابه )
انا أشعل النيكوتين في طرف الحرف
فيحترق تماماً ، فتطير كل الأحلام عبر نافذة البلكونه ..!
إبراهيم سعيد
تلآآآهيف العمري
05-10-2013, 05:10 AM
|
عوده للتنفس !
بعد إنقطاع طوووويل عن الـ [ O2 ] !
حرفك كـ قنينة عِطر فآخره ، الكثير منه [ يُتلف خلايا الوعي ] !
و القليل كفيل بِ إصطحابي لِ رِحلة فاخره على متن غيمة !
دعنا نناقش الجمال !
الجمال هُنا ، ليس محصوراً ابداً بِ الدوائر ، ولكن لاغنى له عنها !
فكما ترى المثلثات تُحدث الكثير من الإختلاجات ، النبض كذلك يوصلها مع خطوط
الدائره الكُبرى !
قد تكون المسألة خيانة [ مُربع ] ولكن لما لاتكون معاونة [ متربع ] !
لا تنعدم الرؤية تماماً إلا عند النُقطة اللتي كُنا نراها جيداً !
بعد الضبابية المُتعمده قد نرى ولكن ما الأهميه من الرؤية إن كنا لا نملك
[ الأصوات ] !
إبراهيم ،
تحيَّه لِ هذا القلم يِ جميل =)
:010305123602:
بن ظافر
05-10-2013, 06:47 AM
تبارك الرحمن الله يعطيك العافية
ابوفهد العمري
05-10-2013, 01:51 PM
[QUOTE=إبراهيم سعيد;1157961]
ولأنني أحُب الصمت مع نفسي ..
فالحرف فمي و ثرثرتي و هبائي المنثور ..
ماالذي تناقشونه عند الغداء ؟!
هل تراودكم فكرة قياس دائرة الصحن ..
ام دائرة البرتقال ، ام دوائر وجيهكم اللتي
تختلف معالمها عند المضغ ..؟!
لدي فكره لكم .. عند الغداء أيقظوا التلفاز ..
هناك عدة دوائر قائمه :
دائرة فلسطين في مثلث الصهاينة ..
دائرة سوريا في جميع الأشكال العربيه ..
وأيضاً دائرة ( نانسي عجرم ) في متعددة الدوائر ( أحلام ) ..!
تُرى ماالذي سيزعجكم أكثر ؟!
كل الإجابات ستتفق على الغداء ان دوائر
الشؤون العربيه لم تدعكم تكملوا غدائكم الفاخر ..!
لا يحزنكم ذلك .. شراب كأس من اللبن
كفيله بفقد وعيك إلى صلاة العصر
وقتها سوف تذهب إلى الف نيله و نيله ..
وآلام سوف تقوم بعدة زيارات إلى الجيران
لألتهام صحون من المكسرات برعاية " باجه " ..!
الابن لديه موعد مباره مع الأصدقاء
وموعد اخر في الصاله الرياضية
لبناء الأجسام ..
الفتاه ستجد البيت خالي و تجهز
القهوه السوداء مع شوكلاته " باتشي "
وتفتح جهازها اللاب توب ولا يوجد في هذا الفراغ
الهادي غير " موزارت " تحتفي به ..!
اكاد اجزم بأن هذا هو الحال وان اخر شيء نفكر فيه هذه الايام هي احوال المسلمين حتى ولو تنطعنا بكم كلمة عند ذكر اوضاعهم في اي مجلس ( اللهم انصر المسلمين ) فربما تكون كلمة روتينية يرددها الصغير والكبير .
هل تعلمون ما الذي يزعجني أكثر ؟!
دائرة ( نانسي عجرم ) ......
لانها هي سبب كل هذه العادات المترهله و الكسولة أيضاً ..
يقول : ( كأس و غانيه تفعل في المسلمين ما لا تفعله الف دبابه )
انا معك وبكل اسف حتى مهرجان موروثنا الشعبي ان صح انهم يمثلون الموروث الشعبي لم يسلم تدنيس هؤلاء له .
انا أشعل النيكوتين في طرف الحرف
فيحترق تماماً ، فتطير كل الأحلام عبر نافذة البلكونه ..!
إبراهيم سعيد
شكرا لك .
@ROYAL@
05-10-2013, 02:24 PM
وش نناقش وش نخلي
كل الدنيا مولعه نار
و لا لنا الا نتفرج فقط
لا صار المعنيين بالأمر مافعلوا شي
خلنا نتفرج
أبو ريان
05-10-2013, 02:40 PM
تلك العادة أصبحت ديباجة دائمة ..
أصبحت المتابعة لكل ما ذكرت كالروتين التام ولكن الفارق أن الإهتمام مع الوقت تلاشى ..
لم يعد المشهد يؤثر . ربما أعتدنا وأصبح ذلك طبيعياً ..
كل ذلك بما يتعلق بدائرة التلفاز ومحاولة مناقشة ما يدور ..
بقيّة الدوائر وكافة الأشكال الهندسية كما هي ثابتة صامتة كما ثباتنا وصمتنا ..
نعم أصبحنا يقظين بكل شئ وأصبحنا نعرف كل شئ ..
ولكن فاقد الشيئ لا يعطيه ..
لذلك أرى أن تبقى وجبة الغداء للغداء فقط حتى لا يفسد مذاقها وهذا أسلم ..
يارب لطفك ..
تقديري ..
الأزدية
05-10-2013, 04:02 PM
وجبة الغدا رزق من عند الله , بلا حول من أي احد منا ولا قوة
يستوجب الحمد والشكر لسانا وفعالا
واحسان العبودية لله من خلاله
يغفر فيه ما تقدم من الذنب
والدليل قوله صلى الله عليه وسلم
("من اكل طعاما وقال الحمد لله الذي اطعمني هذا ورزقنيه من غير
حول مني ولا قوة , غفر له ما تقدم من ذنبه)"
ويقبل فيه الدعاء
والدليل حين دخل زكريا المحراب على مريم ووجد عندها طعاما
وسألها من اين لها هذا؟ قالت هو من عند الله
{هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ}
يبدأ بالبسملة ويأكل جالس ومما يليه ولا يمنع ان يأكل وحده او مع غيره
{لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا}
المرحوم من أحسن العبودية لله وقت الوجبة
والمحروم :من اطلق عنان بصره الى ما يشوش عليه هذه العبودية
ويحجب عنه قبول الدعاء لنصرة الحق ونصرة المسلمين
بالنظر الى سواقط الاعلام
سواء من الغواني او ممن تتصنع حمل هم قضايا المسلمين
بنقل اخبارهم وليست الا كذوب تلقن كأغبياء الببغاء
ولن ينصلح الحال مادام الوضع كما هو
شكرا لك
إبراهيم سعيد
05-11-2013, 01:56 PM
|
عوده للتنفس !
بعد إنقطاع طوووويل عن الـ [ O2 ] !
حرفك كـ قنينة عِطر فآخره ، الكثير منه [ يُتلف خلايا الوعي ] !
و القليل كفيل بِ إصطحابي لِ رِحلة فاخره على متن غيمة !
دعنا نناقش الجمال !
الجمال هُنا ، ليس محصوراً ابداً بِ الدوائر ، ولكن لاغنى له عنها !
فكما ترى المثلثات تُحدث الكثير من الإختلاجات ، النبض كذلك يوصلها مع خطوط
الدائره الكُبرى !
قد تكون المسألة خيانة [ مُربع ] ولكن لما لاتكون معاونة [ متربع ] !
لا تنعدم الرؤية تماماً إلا عند النُقطة اللتي كُنا نراها جيداً !
بعد الضبابية المُتعمده قد نرى ولكن ما الأهميه من الرؤية إن كنا لا نملك
[ الأصوات ] !
إبراهيم ،
تحيَّه لِ هذا القلم يِ جميل =)
:010305123602:
،
تلاهيف ..
شاكر هذا الإطراء ، بخصوص الضبابية شُكلت لنا ولا حول ولا قوة ألا بالله ، إذا أطال الله في عمرنا و حصل الدواء المنشود في إسقاطاتك سوف نمتلك الأصوات ... هنا مجرد صوت الحروف فقط ..
تحياتي لنقشك ..
إبراهيم سعيد
05-11-2013, 01:57 PM
تبارك الرحمن الله يعطيك العافية
بن ظافر ، مجرد الحضور يا حبيب الكل ..
شرف لي ، حفظك الله ..
شاكر و مقدر ..
إبراهيم سعيد
05-11-2013, 02:01 PM
[QUOTE=إبراهيم سعيد;1157961]
ولأنني أحُب الصمت مع نفسي ..
فالحرف فمي و ثرثرتي و هبائي المنثور ..
ماالذي تناقشونه عند الغداء ؟!
هل تراودكم فكرة قياس دائرة الصحن ..
ام دائرة البرتقال ، ام دوائر وجيهكم اللتي
تختلف معالمها عند المضغ ..؟!
لدي فكره لكم .. عند الغداء أيقظوا التلفاز ..
هناك عدة دوائر قائمه :
دائرة فلسطين في مثلث الصهاينة ..
دائرة سوريا في جميع الأشكال العربيه ..
وأيضاً دائرة ( نانسي عجرم ) في متعددة الدوائر ( أحلام ) ..!
تُرى ماالذي سيزعجكم أكثر ؟!
كل الإجابات ستتفق على الغداء ان دوائر
الشؤون العربيه لم تدعكم تكملوا غدائكم الفاخر ..!
لا يحزنكم ذلك .. شراب كأس من اللبن
كفيله بفقد وعيك إلى صلاة العصر
وقتها سوف تذهب إلى الف نيله و نيله ..
وآلام سوف تقوم بعدة زيارات إلى الجيران
لألتهام صحون من المكسرات برعاية " باجه " ..!
الابن لديه موعد مباره مع الأصدقاء
وموعد اخر في الصاله الرياضية
لبناء الأجسام ..
الفتاه ستجد البيت خالي و تجهز
القهوه السوداء مع شوكلاته " باتشي "
وتفتح جهازها اللاب توب ولا يوجد في هذا الفراغ
الهادي غير " موزارت " تحتفي به ..!
اكاد اجزم بأن هذا هو الحال وان اخر شيء نفكر فيه هذه الايام هي احوال المسلمين حتى ولو تنطعنا بكم كلمة عند ذكر اوضاعهم في اي مجلس ( اللهم انصر المسلمين ) فربما تكون كلمة روتينية يرددها الصغير والكبير .
هل تعلمون ما الذي يزعجني أكثر ؟!
دائرة ( نانسي عجرم ) ......
لانها هي سبب كل هذه العادات المترهله و الكسولة أيضاً ..
يقول : ( كأس و غانيه تفعل في المسلمين ما لا تفعله الف دبابه )
انا معك وبكل اسف حتى مهرجان موروثنا الشعبي ان صح انهم يمثلون الموروث الشعبي لم يسلم تدنيس هؤلاء له .
انا أشعل النيكوتين في طرف الحرف
فيحترق تماماً ، فتطير كل الأحلام عبر نافذة البلكونه ..!
إبراهيم سعيد
شكرا لك .
اهلا بوالدنا العزيز أبو فهد ..
كم انت رائع عندما تفسر الأشياء الواقعيه في يومنا ،
اتفق معك تماماً على الأشياء اللتي نرددها دائماً .. لكن لا حيلة لنا سوى هذه الحروف نقول بها و نخرج الغيظ الذي بدا خلنا
نسأل الله ان يتم نوره على المسلمين و يرفع الظلم عن المظلومين ..
ممتن جداً لهذا الحضور ..
إبراهيم سعيد
05-11-2013, 02:04 PM
وش نناقش وش نخلي
كل الدنيا مولعه نار
و لا لنا الا نتفرج فقط
لا صار المعنيين بالأمر مافعلوا شي
خلنا نتفرج
اهلا رويال .. نحن نتفرج منذ الأزل ..
لتكن لك بصمه يا صديقي ، ليفتخر بها الأولاد ..
الله يخلي الأولاد ...
شاكر ومقدر الحضور ..
إبراهيم سعيد
05-11-2013, 02:09 PM
تلك العادة أصبحت ديباجة دائمة ..
أصبحت المتابعة لكل ما ذكرت كالروتين التام ولكن الفارق أن الإهتمام مع الوقت تلاشى ..
لم يعد المشهد يؤثر . ربما أعتدنا وأصبح ذلك طبيعياً ..
كل ذلك بما يتعلق بدائرة التلفاز ومحاولة مناقشة ما يدور ..
بقيّة الدوائر وكافة الأشكال الهندسية كما هي ثابتة صامتة كما ثباتنا وصمتنا ..
نعم أصبحنا يقظين بكل شئ وأصبحنا نعرف كل شئ ..
ولكن فاقد الشيئ لا يعطيه ..
لذلك أرى أن تبقى وجبة الغداء للغداء فقط حتى لا يفسد مذاقها وهذا أسلم ..
يارب لطفك ..
تقديري ..
أبو ريان الجميل ، احترم نظرتك مع ثقتي التامه انه يوجد لديك
في داخلك أكبر من هذه الكلمه ( فاقد الشيء لا يعطيه ) ..
أقف معك في نظرتك الواقعيه .. كما أقف بجانبك إلى الترديد الدائم ..
لكنه يحز في القلب يا حبيب الكل ، مناظر و مشاهدة اشياء
لا نستطيع كتمانها فيصرخ الحرف ...
ممتن جداً لهذا الحضور ..
إبراهيم سعيد
05-11-2013, 02:13 PM
وجبة الغدا رزق من عند الله , بلا حول من أي احد منا ولا قوة
يستوجب الحمد والشكر لسانا وفعالا
واحسان العبودية لله من خلاله
يغفر فيه ما تقدم من الذنب
والدليل قوله صلى الله عليه وسلم
("من اكل طعاما وقال الحمد لله الذي اطعمني هذا ورزقنيه من غير
حول مني ولا قوة , غفر له ما تقدم من ذنبه)"
ويقبل فيه الدعاء
والدليل حين دخل زكريا المحراب على مريم ووجد عندها طعاما
وسألها من اين لها هذا؟ قالت هو من عند الله
{هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ}
يبدأ بالبسملة ويأكل جالس ومما يليه ولا يمنع ان يأكل وحده او مع غيره
{لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا}
المرحوم من أحسن العبودية لله وقت الوجبة
والمحروم :من اطلق عنان بصره الى ما يشوش عليه هذه العبودية
ويحجب عنه قبول الدعاء لنصرة الحق ونصرة المسلمين
بالنظر الى سواقط الاعلام
سواء من الغواني او ممن تتصنع حمل هم قضايا المسلمين
بنقل اخبارهم وليست الا كذوب تلقن كأغبياء الببغاء
ولن ينصلح الحال مادام الوضع كما هو
شكرا لك
الازديه صاحبة الرؤية التعليمية قبل الدخول في صراخنا هذا ..
كل ما نقشه حرفك هنا اوافقه تماماً .. واحترامي و تقديري ..
لكننا نعبر عن ما يدور بهذا الشكل و نسال الله السداد ..
تحياتي و تقديري لحضورك ..
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir