تراتيــــل
05-06-2013, 09:05 PM
http://im34.gulfup.com/xQcAX.jpg (http://www.gulfup.com/?GErzs9)
احتفل السعوديون اليوم بالذكرى السنوية الثامنة
لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملكا وتوليه مقاليد الحكم.
وبايع السعوديون خادم الحرمين الشريفين ملكا للمملكة العربية السعودية
في 26 جمادى الآخرة عام 1426هـ إثر وفاة أخيه الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز.
وكان خادم الحرمين الشريفين تولى رئاسة الحرس الوطني في عام 1962
ثم عين نائبا لرئيس مجلس الوزراء رئيسا للحرس الوطني في عام 1975
وبويع وليا للعهد في 13 يونيو 1982 وعين في اليوم نفسه
نائبا لرئيس مجلس الوزراء رئيسا للحرس الوطني.
وخلال السنوات الثماني الماضية لمس السعوديون قدرة خادم الحرمين الشريفين
وتفانيه في إدارة بلاده ومتابعته الشخصية للإنجازات في مختلف
المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتعليمية
والعمرانية والزراعية والصناعية وشهدت تلك السنوات إطلاق
مشاريع إصلاحية في التعليم والقضاء علاوة على اهتمامه بالمرأة السعودية
ومشاركتها في الحياة السياسية من خلال تعيينها في مجلس الشورى
ومنحها حق الترشح والاقتراع في الانتخابات البلدية.
وما يميز السنوات الثمان الماضية الكم الكبير من المشروعات العملاقة
التي تم إطلاقها في مختلف المجالات ودخول السعودية ضمن العشرين
دولة الكبرى في العالم كما تمكن خادم الحرمين الشريفين
من تعزيز دور المملكة إقليميا وعالميا في المجالات
السياسية والاقتصادية وأصبح للمملكة وجود أعمق في
المحافل الدولية وشكلت عنصر دفع قوي للصوت الإسلامي والعربي
في دوائر الحوار العالمي على اختلاف منظماته ومؤسساته .
احتفل السعوديون اليوم بالذكرى السنوية الثامنة
لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملكا وتوليه مقاليد الحكم.
وبايع السعوديون خادم الحرمين الشريفين ملكا للمملكة العربية السعودية
في 26 جمادى الآخرة عام 1426هـ إثر وفاة أخيه الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز.
وكان خادم الحرمين الشريفين تولى رئاسة الحرس الوطني في عام 1962
ثم عين نائبا لرئيس مجلس الوزراء رئيسا للحرس الوطني في عام 1975
وبويع وليا للعهد في 13 يونيو 1982 وعين في اليوم نفسه
نائبا لرئيس مجلس الوزراء رئيسا للحرس الوطني.
وخلال السنوات الثماني الماضية لمس السعوديون قدرة خادم الحرمين الشريفين
وتفانيه في إدارة بلاده ومتابعته الشخصية للإنجازات في مختلف
المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتعليمية
والعمرانية والزراعية والصناعية وشهدت تلك السنوات إطلاق
مشاريع إصلاحية في التعليم والقضاء علاوة على اهتمامه بالمرأة السعودية
ومشاركتها في الحياة السياسية من خلال تعيينها في مجلس الشورى
ومنحها حق الترشح والاقتراع في الانتخابات البلدية.
وما يميز السنوات الثمان الماضية الكم الكبير من المشروعات العملاقة
التي تم إطلاقها في مختلف المجالات ودخول السعودية ضمن العشرين
دولة الكبرى في العالم كما تمكن خادم الحرمين الشريفين
من تعزيز دور المملكة إقليميا وعالميا في المجالات
السياسية والاقتصادية وأصبح للمملكة وجود أعمق في
المحافل الدولية وشكلت عنصر دفع قوي للصوت الإسلامي والعربي
في دوائر الحوار العالمي على اختلاف منظماته ومؤسساته .