الأزدية
03-16-2013, 07:19 AM
السلام عليكم ورحمة الله
قصة انتشرت في الواتساب وتناقلتها المواقع الاجتماعية
ايضا ,ومنهم من كذبها بحكم انه ليس كل ما ينقل يصدق
ولكنني اصدقها لاني لم اعرف هذه البرامج الا من مراهقات
وضحوها لي ويتابعونها
بعضهن تقول انا محملة البرنامج لمتابعة مافيه
ولكني لا اتجاوب مع احد
مثل زميلتي فلانة وعلانة
اسمع هذه القصه الواقعية لاحد الأباء،،،
يقول احد الأباء ذات يوم سمعت ابنتي ذات الثمان سنوات
تضحك وهي لوحدها بغرفتها،فاستغربت مايضحكها وبعد دقائق
من الاستماع دخلت عليها واذا بيدها الايبود الخاص بها
وبسرعه انزلته واخفته عني ،حاولت ان اعرف مايضحكها
فبكت وقالت لاشي،، وبعد محاولات معها اعترفت بكلام وقع
على مسامعي مثل السهام وانا استغرب من ماتقول،،
تقول كنت اسوالف مع ولد وليته كان بعمرها لكان الواقعه اخف
علي كونه صغير السن، ولكن كان عمر 20 سنه وكانت قد تعرفت عليه ببرنامج
kik عن طريق صاحباتها من بنات خالاتها وعماتها وجيرانها كما تقول،
وتقول كل البنات يسولفون مع شباب مثلى ويرسلون لنا صورهم ،ويطلبون منا كذالك
ان نرسل صور لنا،وأيضاً للأسف يرسلون لهم صور (تخدش الدين والحياء
والفضيلة ) ) كل هذه الأعترفات وأكثر جعلتني في حاله ذهول ،
وطلبت منها الأيبود ورجعت للمحادثات واذا هم اكثر من شاب للأسف بل أكثر
من ذئب بشري والطامه الكبرى ان في احد محادثتها سائلها الشاب عندك خوات
كبار قالت:نعم، فقال : ارسلي صورتها بس لاتدري عنك او ارسلي صوره امك
وراح اجيب لك هديه او اي شي تبينه ، فكان رد البنت المسكينه لا عيب مايصلح،،
وأذا اخر يقول ماتبين اشوفك عند باب بيتكم مثل خويي فلان شاف بنت عمتك فلانه
،،،وهذي أيضاً عمرها لم يتجاوز ال12 عام وهي من وضعت لأبنتي هذا البرنامج
في جهازها ،،دهشت كثيراً وعاتبت نفسي وزوجتي عن غفلتنا عنها وكيف
تركناها بدون رقيب أو حسيب،،
وهنا أضع قصت أبنتي ذات الثمان سنوات وكيف دخلت في عالم لأيقبل من الكبار
فكيف الصغار،وكيف أشتريت لها من مالي مكاد أن يضيع الأسره كامله،
نصيحه الى كل أم وأب ان يراقبوا هذا الاجهزه ويمسحوا اي برنامج غير اللعاب
مثل برنامج بي ماسنجر او فايبر او او تانقوا او برنقوا او kik او او او .... الخ
من البرامج المماثله ~وبعض الآباء يتركون أطفالهم الصغار يشاهدون مقاطع
في اليوتيوب عادية جدا ؤمقطع يجر مقطع والمقاطع معها كثير من الفسق
والفساد واطفالناه لا يعرفوا
أمانة الأطفال بين يديكم يا آباء ويا أمهات..
قصة انتشرت في الواتساب وتناقلتها المواقع الاجتماعية
ايضا ,ومنهم من كذبها بحكم انه ليس كل ما ينقل يصدق
ولكنني اصدقها لاني لم اعرف هذه البرامج الا من مراهقات
وضحوها لي ويتابعونها
بعضهن تقول انا محملة البرنامج لمتابعة مافيه
ولكني لا اتجاوب مع احد
مثل زميلتي فلانة وعلانة
اسمع هذه القصه الواقعية لاحد الأباء،،،
يقول احد الأباء ذات يوم سمعت ابنتي ذات الثمان سنوات
تضحك وهي لوحدها بغرفتها،فاستغربت مايضحكها وبعد دقائق
من الاستماع دخلت عليها واذا بيدها الايبود الخاص بها
وبسرعه انزلته واخفته عني ،حاولت ان اعرف مايضحكها
فبكت وقالت لاشي،، وبعد محاولات معها اعترفت بكلام وقع
على مسامعي مثل السهام وانا استغرب من ماتقول،،
تقول كنت اسوالف مع ولد وليته كان بعمرها لكان الواقعه اخف
علي كونه صغير السن، ولكن كان عمر 20 سنه وكانت قد تعرفت عليه ببرنامج
kik عن طريق صاحباتها من بنات خالاتها وعماتها وجيرانها كما تقول،
وتقول كل البنات يسولفون مع شباب مثلى ويرسلون لنا صورهم ،ويطلبون منا كذالك
ان نرسل صور لنا،وأيضاً للأسف يرسلون لهم صور (تخدش الدين والحياء
والفضيلة ) ) كل هذه الأعترفات وأكثر جعلتني في حاله ذهول ،
وطلبت منها الأيبود ورجعت للمحادثات واذا هم اكثر من شاب للأسف بل أكثر
من ذئب بشري والطامه الكبرى ان في احد محادثتها سائلها الشاب عندك خوات
كبار قالت:نعم، فقال : ارسلي صورتها بس لاتدري عنك او ارسلي صوره امك
وراح اجيب لك هديه او اي شي تبينه ، فكان رد البنت المسكينه لا عيب مايصلح،،
وأذا اخر يقول ماتبين اشوفك عند باب بيتكم مثل خويي فلان شاف بنت عمتك فلانه
،،،وهذي أيضاً عمرها لم يتجاوز ال12 عام وهي من وضعت لأبنتي هذا البرنامج
في جهازها ،،دهشت كثيراً وعاتبت نفسي وزوجتي عن غفلتنا عنها وكيف
تركناها بدون رقيب أو حسيب،،
وهنا أضع قصت أبنتي ذات الثمان سنوات وكيف دخلت في عالم لأيقبل من الكبار
فكيف الصغار،وكيف أشتريت لها من مالي مكاد أن يضيع الأسره كامله،
نصيحه الى كل أم وأب ان يراقبوا هذا الاجهزه ويمسحوا اي برنامج غير اللعاب
مثل برنامج بي ماسنجر او فايبر او او تانقوا او برنقوا او kik او او او .... الخ
من البرامج المماثله ~وبعض الآباء يتركون أطفالهم الصغار يشاهدون مقاطع
في اليوتيوب عادية جدا ؤمقطع يجر مقطع والمقاطع معها كثير من الفسق
والفساد واطفالناه لا يعرفوا
أمانة الأطفال بين يديكم يا آباء ويا أمهات..