هند آل فاضل
02-23-2013, 02:48 AM
مدخل :
قدرتك على الفهم توصلك لمحور الدائرة بالضبط
ارتسمت الحقائق ولم يعد هناك أي مجال لإنكارها ولكن في مقدورنا ( التسليك ) أو لفها
بطريقة احترافية والخروج بأقل الخسائر..
حينما فقد صواع الملك وبحثوا عنه وضع بطريقة كيدية في رحل أخيهم ومن هنا بدأت المسيرة
نحو الحقيقة حتى اتضحت الصورة وعادت الحقوق لأصحابها والقصص تتوالى بشتى الطرق
ولكنها بنتيجه واحده إما كيدية أو انتقامية أو خيانة أو أنقلاب أو أو إلخ ولكن مايلبث
إلا أن يكون انتصار الحق في نهاية الأمر
العبرة وضعت في القرآن حتى لايكرر الخطأ مراراً ولكنه مازال يكرر ولانجد معتبر ..
في زماننا بعض الحقائق لاتغطى بغربال مهما فعلوا لذلك الحقائق لاعيب فيها العيب فينا نحن
حين نتناقل الأخبار نزيد مكيال ومكيالين ولاتصل حتى يؤذن مؤذن أنها فقدت الحقيقة
وتلاشت في المكايل وصواع الملك مفقود في رحل أحدهم ربما يصلون إلى أحدى عشر
ولم يجدونه بعد..!!
والمشكلة أن السمك يصطاد دائما أما الحوت فليس بالسهولة صيده بالرغم من حداثة الأدوات
وجودتها ولكن الصغير يموت والكبير في عالمهم يبقى..
الإفراط والتفريط ديدن عالمهم يعلمونه الصغير حتى إذا وقعت الواقعة وجاء الحساب حمل الوزر الصغير
ونال الكبير شرف البطولة
شبابنا يعيش بحرية جميلة في ظاهرها ولكن في باطنها مؤلمة ...متى نسمع ضجيج أناتهم ..هم يكبتونها بالعديد من الأمور سواء كانت الجيدة أو السيئة والأمال معلقة على شرف البطولة ولكنها كبطولة الأندية في بلادي بدون تعصب طبعاً
الجودة ، الأمانة ، المسؤولية ، مراقبة الله قبل الآخرين ، تحديد الهدف ، غياب الرقابة ، العطاء ، حب العمل ، التفاني ، طرد أذناب البقر من متسولي الواسطة ومانعي الحقوق ومستأثرين الخدمات ، بريد المواطن من أجل حماية الوطن ...إلى مالا نهاية من مزيج توطين البيئة العملية السليمة التي تسعى بكفل الحقوق ومعاقبة المستهتر وتعليم المقصر..
صواع الملك موجود في كل وزارة ومعروف ولكنه أحياناً يوضع في رحل أحدهم حتى تسير الأمور كما يريد وهنا يكون على أمرين
ضيع الأمانه ...ونال العقاب من لايستحق ..وتبعثرت الحقائق ...
ويبقى البحر صعب المراس أمام الصغير وخاضعاً في كثير من الأحيان للكبير
قفلة :
كل مسؤول وهبت له الصلاحيات من أجل أحقاق الحق والتيسير على الناس فهذا بلدك وضعت لتحميه وأديت القسم وحينما لاتقدر على حمايته تكون أمام قانون واحد غير قابل للتعديل لاتستحق العيش فيه
قدرتك على الفهم توصلك لمحور الدائرة بالضبط
ارتسمت الحقائق ولم يعد هناك أي مجال لإنكارها ولكن في مقدورنا ( التسليك ) أو لفها
بطريقة احترافية والخروج بأقل الخسائر..
حينما فقد صواع الملك وبحثوا عنه وضع بطريقة كيدية في رحل أخيهم ومن هنا بدأت المسيرة
نحو الحقيقة حتى اتضحت الصورة وعادت الحقوق لأصحابها والقصص تتوالى بشتى الطرق
ولكنها بنتيجه واحده إما كيدية أو انتقامية أو خيانة أو أنقلاب أو أو إلخ ولكن مايلبث
إلا أن يكون انتصار الحق في نهاية الأمر
العبرة وضعت في القرآن حتى لايكرر الخطأ مراراً ولكنه مازال يكرر ولانجد معتبر ..
في زماننا بعض الحقائق لاتغطى بغربال مهما فعلوا لذلك الحقائق لاعيب فيها العيب فينا نحن
حين نتناقل الأخبار نزيد مكيال ومكيالين ولاتصل حتى يؤذن مؤذن أنها فقدت الحقيقة
وتلاشت في المكايل وصواع الملك مفقود في رحل أحدهم ربما يصلون إلى أحدى عشر
ولم يجدونه بعد..!!
والمشكلة أن السمك يصطاد دائما أما الحوت فليس بالسهولة صيده بالرغم من حداثة الأدوات
وجودتها ولكن الصغير يموت والكبير في عالمهم يبقى..
الإفراط والتفريط ديدن عالمهم يعلمونه الصغير حتى إذا وقعت الواقعة وجاء الحساب حمل الوزر الصغير
ونال الكبير شرف البطولة
شبابنا يعيش بحرية جميلة في ظاهرها ولكن في باطنها مؤلمة ...متى نسمع ضجيج أناتهم ..هم يكبتونها بالعديد من الأمور سواء كانت الجيدة أو السيئة والأمال معلقة على شرف البطولة ولكنها كبطولة الأندية في بلادي بدون تعصب طبعاً
الجودة ، الأمانة ، المسؤولية ، مراقبة الله قبل الآخرين ، تحديد الهدف ، غياب الرقابة ، العطاء ، حب العمل ، التفاني ، طرد أذناب البقر من متسولي الواسطة ومانعي الحقوق ومستأثرين الخدمات ، بريد المواطن من أجل حماية الوطن ...إلى مالا نهاية من مزيج توطين البيئة العملية السليمة التي تسعى بكفل الحقوق ومعاقبة المستهتر وتعليم المقصر..
صواع الملك موجود في كل وزارة ومعروف ولكنه أحياناً يوضع في رحل أحدهم حتى تسير الأمور كما يريد وهنا يكون على أمرين
ضيع الأمانه ...ونال العقاب من لايستحق ..وتبعثرت الحقائق ...
ويبقى البحر صعب المراس أمام الصغير وخاضعاً في كثير من الأحيان للكبير
قفلة :
كل مسؤول وهبت له الصلاحيات من أجل أحقاق الحق والتيسير على الناس فهذا بلدك وضعت لتحميه وأديت القسم وحينما لاتقدر على حمايته تكون أمام قانون واحد غير قابل للتعديل لاتستحق العيش فيه