هند آل فاضل
02-07-2013, 04:36 AM
الحمدلله ، الحمدلله واهب النعم ورازق البشرية يتكفل بالنملة السوداء على الصخرة الصماء في الليل البهيمي الأسود ..يسمع أنين الشاكين ويسمع شكر العارفين ...سبحانه جلت عظمته ...
الحياة تمتد بنا لتصارعنا بأمواجها التي ربما اعتلت قلوبنا حتى مزقتها...أو أغرقتها
فنعود إلى رب كريم أرحم بنا من عباده وأشمل عفواً ورحمة...
المأوى الذي يرد إليه الإنسان ويعتبره ملاذه وموطن راحته...يرى الأبناء من حوله والزوجة الرضية معه يتعاونون على البر والتقوى وتقوم دعامة البيت لا انشقاق لها إلا حين يتسرب إليها مايجعل المأوى في حالة فوضى عارمة ودون احترام قوانينه...
لكن مالحال ياترى مع الأيتام ...لا أب يحمل رزقه الذي سخره الله له ولا عطف أم حنون تشعره بالأمان..حينها لابد أن يشكر الإنسان نعمة توفير المسكن والمعيشة فلو نظر لمن حوله لعرف كيف أن الله عزوجل أسغب عليه نعمه ظاهرها وباطنها فلك اللهم الحمد والشكر حتى ترضى
الأب :مجرد نطقي لهذه الكلمة تشعرني بالغصة ...بالهيبة ..تشعرني بالخوف كلما تقدمت الأيام ...كخوف الأمهات على الأبناء يخافون علينا في صغرنا ونخاف عليهم في كبرهم
الأباء هم جنة الدنيا من عقهم لارحة له ولا فوز بمبتغاه..
كثيراً مانردد (بروا آباءكم تبركم أبناؤكم) ولكن هل أدركنا أنها بمثابة توجيه أن تقدم البر كي تحصده في كبرك
البعض يتضجر من نصائح الأباء والأمهات وهو لايدرك أنها من أجل توفيقه ورحمة الله به أن سخرهم لرعايته ونصحه وتوجيهه فأحمدوا الله عزوجل وبروا بهم فمايرحل لايعود
اترككم مع الوقفة هذه للشيخ المغامسي رفع الله قدره
http://www.youtube.com/watch?v=Mc-X9Kx9_Jk
الحياة تمتد بنا لتصارعنا بأمواجها التي ربما اعتلت قلوبنا حتى مزقتها...أو أغرقتها
فنعود إلى رب كريم أرحم بنا من عباده وأشمل عفواً ورحمة...
المأوى الذي يرد إليه الإنسان ويعتبره ملاذه وموطن راحته...يرى الأبناء من حوله والزوجة الرضية معه يتعاونون على البر والتقوى وتقوم دعامة البيت لا انشقاق لها إلا حين يتسرب إليها مايجعل المأوى في حالة فوضى عارمة ودون احترام قوانينه...
لكن مالحال ياترى مع الأيتام ...لا أب يحمل رزقه الذي سخره الله له ولا عطف أم حنون تشعره بالأمان..حينها لابد أن يشكر الإنسان نعمة توفير المسكن والمعيشة فلو نظر لمن حوله لعرف كيف أن الله عزوجل أسغب عليه نعمه ظاهرها وباطنها فلك اللهم الحمد والشكر حتى ترضى
الأب :مجرد نطقي لهذه الكلمة تشعرني بالغصة ...بالهيبة ..تشعرني بالخوف كلما تقدمت الأيام ...كخوف الأمهات على الأبناء يخافون علينا في صغرنا ونخاف عليهم في كبرهم
الأباء هم جنة الدنيا من عقهم لارحة له ولا فوز بمبتغاه..
كثيراً مانردد (بروا آباءكم تبركم أبناؤكم) ولكن هل أدركنا أنها بمثابة توجيه أن تقدم البر كي تحصده في كبرك
البعض يتضجر من نصائح الأباء والأمهات وهو لايدرك أنها من أجل توفيقه ورحمة الله به أن سخرهم لرعايته ونصحه وتوجيهه فأحمدوا الله عزوجل وبروا بهم فمايرحل لايعود
اترككم مع الوقفة هذه للشيخ المغامسي رفع الله قدره
http://www.youtube.com/watch?v=Mc-X9Kx9_Jk