إبراهيم سعيد
01-31-2013, 06:33 PM
ارجع للخلف : ليس هناك رؤيه واضحه ..
تقدم يوم : لايوجد بيانات النتيجه خطأ ..
كن الحاضر : انتبه لجميع حالاته / كي يكون الخلف ناصع وتقدمك له اساس ..!
تتذكرون تلك الآله ( الكرستاليه ) في احد كذبات " هوليوود " حين يدخلها بطل الفلم وتعود به
إلى سنين مضت ، ويحاول ان يغير الأخطاء ..!
لنتخيل بغباء مفرط ، انها موجودة معنا ، ما رأيكم ان ندخلها ، ونكتب على شاشة المعلومات في خانة التاريخ : 1430 هجرياً .. اليوم : الأربعاء .. المكان : جده ...
ونحاول نحن ان نغير " الفساد " الذي قتل الأبرياء ، او نسكت صراخ الأمهات..
او نقتلع هذه البقعه من الأراضي اللتي وزعت بشكل مخيف في احد مجاري السيول قديماً ..
ونحذر الأهالي أنهم سوف يواجهون خطر ما ، بطريقة ما ...!
لا يمكن ان يحصل ذلك لأنه بكل بساطه هذه الآله ( الملعونة ) سوف تعيدنا للمكان و الزمان فقط
لنشاهد و نشاهد و نتألم ، بعد ذلك ماذا يحصل او حصل " للفساد " الرؤية غير واضحه تماماً .
المشهد و السيناريو و الحوار و بعض من ملامح الرحله السابقة " حدثت " ..
نحن في الحاضر الآن ، ماذا نفعل كي لا نشاهد رحله ثالثه مشابهه :
أولا علينا كمجتمع الانضمام لوحده ترفض هذا المشهد المتكرر و لا نفرق بين اليسار و اليمين
وإذا تألم الجنوب يصرخ الشمال ، و لا نحاول ان نفرق بين القطيف و غرب البحر لانه بأي شكل
من الأشكال ، لا نعلم اين سيقع المشهد الثالث ؟!
لا يهمنا المكان قدر ما نركز على المطلب عليكم محاسبة " طاقم الرحله " و عليكم وضع حد
للتساهل في روح هذا الفرد ..
ووضع ألف ألف حد لتصريحات " القناه الرسميه " اللتي تتلاعب بعقولنا وتطمئننا ، نحن تجاوزنا مع الإعلام الجديد هذه المخدرات لافواهنا و سكوتنا .
في " المطر " تعريفات جديده .. هو ان يكشف لنا " فساد " جديد
و مدى معرفتنا لجودة التطور في الشارع المدني و السكاني وأيضاً مدى صلابة الجسور
اللتي تنقلنا للطرف الآخر ..!
كي تكتشف ذلك يا صديقي ما عليك غير سؤال " تبوك " ..!
هذا واستغفر الله من جميع الذنوب و الخطايا ، قلت ما قلت ان كان صواباً فمن الله
وان كان خطئاً فمن نفسي ..!
بقلم / إبراهيم سعيد
تقدم يوم : لايوجد بيانات النتيجه خطأ ..
كن الحاضر : انتبه لجميع حالاته / كي يكون الخلف ناصع وتقدمك له اساس ..!
تتذكرون تلك الآله ( الكرستاليه ) في احد كذبات " هوليوود " حين يدخلها بطل الفلم وتعود به
إلى سنين مضت ، ويحاول ان يغير الأخطاء ..!
لنتخيل بغباء مفرط ، انها موجودة معنا ، ما رأيكم ان ندخلها ، ونكتب على شاشة المعلومات في خانة التاريخ : 1430 هجرياً .. اليوم : الأربعاء .. المكان : جده ...
ونحاول نحن ان نغير " الفساد " الذي قتل الأبرياء ، او نسكت صراخ الأمهات..
او نقتلع هذه البقعه من الأراضي اللتي وزعت بشكل مخيف في احد مجاري السيول قديماً ..
ونحذر الأهالي أنهم سوف يواجهون خطر ما ، بطريقة ما ...!
لا يمكن ان يحصل ذلك لأنه بكل بساطه هذه الآله ( الملعونة ) سوف تعيدنا للمكان و الزمان فقط
لنشاهد و نشاهد و نتألم ، بعد ذلك ماذا يحصل او حصل " للفساد " الرؤية غير واضحه تماماً .
المشهد و السيناريو و الحوار و بعض من ملامح الرحله السابقة " حدثت " ..
نحن في الحاضر الآن ، ماذا نفعل كي لا نشاهد رحله ثالثه مشابهه :
أولا علينا كمجتمع الانضمام لوحده ترفض هذا المشهد المتكرر و لا نفرق بين اليسار و اليمين
وإذا تألم الجنوب يصرخ الشمال ، و لا نحاول ان نفرق بين القطيف و غرب البحر لانه بأي شكل
من الأشكال ، لا نعلم اين سيقع المشهد الثالث ؟!
لا يهمنا المكان قدر ما نركز على المطلب عليكم محاسبة " طاقم الرحله " و عليكم وضع حد
للتساهل في روح هذا الفرد ..
ووضع ألف ألف حد لتصريحات " القناه الرسميه " اللتي تتلاعب بعقولنا وتطمئننا ، نحن تجاوزنا مع الإعلام الجديد هذه المخدرات لافواهنا و سكوتنا .
في " المطر " تعريفات جديده .. هو ان يكشف لنا " فساد " جديد
و مدى معرفتنا لجودة التطور في الشارع المدني و السكاني وأيضاً مدى صلابة الجسور
اللتي تنقلنا للطرف الآخر ..!
كي تكتشف ذلك يا صديقي ما عليك غير سؤال " تبوك " ..!
هذا واستغفر الله من جميع الذنوب و الخطايا ، قلت ما قلت ان كان صواباً فمن الله
وان كان خطئاً فمن نفسي ..!
بقلم / إبراهيم سعيد