حكاية نص ..!

[إبراهيم سعيد]

كتبها على قماش ووضعها في قارورة زجاج
ورماها في المحيط ..

بعد عدة أيام ، وجدتها فتاه على الشاطئ
لا لا لم تقرأ !
أخذت قطعة القماش ، ورمتها مرة أخرى في الماء
وتلاشت الحروف ..

قارورة الزجاج كانت من نصيب " كلب " عطشان
وضعت بها ماء كي تسقيه ..!

فكره ، ومحيط ، و " كلب محظوظ " ..!
عزيزي القارئ لا تتعمق حين تقرأ ، و لا تتنبأ النص المكتوب
أجمل النصوص : هي اللتي تشعرك بالابتزاز كي تقرأ رغماً عن انفك
ورغماً عن عينك ، وتقبّل يد الابتزاز و الاستفزاز ...!


يقال كان مكتوب على قطعة القماش :
" لا تسقي أحداً من ماء البحر ، لانه بلا طعم "


بقلم / إبراهيم سعيد

[علامة ترقيم]

شتان ما بين نص ونص ..
نص يكتب له الخلود .. ونص مآله النسيان ..
هناك نصوص تستدعي التعمق .. نصوص تتوالد منها الأبعاد ... تتناقلها اللغات لأنها تحمل تجربة إنسانية صادقة ..
إن قرأها شخص من الشرق رأى أنها تتحدث عنه .. وإن قرأها شخص من الغرب رآها تعبر عنه .. لذا تجد بعض النتاجات تتعدى حدود المكان والزمان وحواجز اللغات والثقافات ...
ولا يستطيع الكاتب إيجاد هذا النص إلا من امتلك رؤية بعيدة وسبر أغوار النفس الإنسانية وعزف على نقاط القوة والضعف فيها ..
النفس الإنسانية هي هي هنا وهناك ...

[أبو ريان]

الكتابة قد تكون لدى بعض الأقلام كــ - المهجر - فيها يتأمل ويفكر ويصنف وقد يُبحر ..
عالم خفي أحياناً وعالم واضح المعالم بأوقات ..
فقط نحتاج لفكرة عملاقة تصب في قالب الإستفزاز والإبتزاز - المحمود - عندها سنبدع ونحصل
على أعين ترى وجوارح تتفاعل وأقلام تُساير ..
عندما تكون الكتابة كطعم البحر فقد يكون فيها تميّز الذوق المختلف عن أي نمط ومع الوقت سنشرب
ماء البحر فنحن عطاشا ..
ولكن وقت كانت كماء النبع فبالتأكيد سنشرب على روقان ومتعة ..
ولكن لا ضير فلو كان ماء البحر عذباً ولم يحتاج - لخليط الحلو - لما كان هناك بحث عن الأفضل ..
لعلها سنة الحياة بأي إتجاه وهكذا دواليك ....
تقديري ..

[بن ظافر]

يعطيك العافية

[إبراهيم سعيد]

شتان ما بين نص ونص ..
نص يكتب له الخلود .. ونص مآله النسيان ..
هناك نصوص تستدعي التعمق .. نصوص تتوالد منها الأبعاد ... تتناقلها اللغات لأنها تحمل تجربة إنسانية صادقة ..
إن قرأها شخص من الشرق رأى أنها تتحدث عنه .. وإن قرأها شخص من الغرب رآها تعبر عنه .. لذا تجد بعض النتاجات تتعدى حدود المكان والزمان وحواجز اللغات والثقافات ...
ولا يستطيع الكاتب إيجاد هذا النص إلا من امتلك رؤية بعيدة وسبر أغوار النفس الإنسانية وعزف على نقاط القوة والضعف فيها ..
النفس الإنسانية هي هي هنا وهناك ...

علامة ترقيم

شكرًا على الأبعاد و التناغم ، ما يحرك النفس دائماً
هو تلامس الهم و الاهتمام في همس الحروف لكاتب النص
و العكس من ذلك ينتج عنه تنافر و تجاهل ،،،

في الحقيقة هم قليل جداً من تكون نصوصهم تكتب للخلود ،،، في ظل الحشو المرهق في أعمدة بعض الكتاب
وتبقى الذائقه محل اختيار ،،


تحياتي لنقشك هنا ،،

[إبراهيم سعيد]

الكتابة قد تكون لدى بعض الأقلام كــ - المهجر - فيها يتأمل ويفكر ويصنف وقد يُبحر ..
عالم خفي أحياناً وعالم واضح المعالم بأوقات ..
فقط نحتاج لفكرة عملاقة تصب في قالب الإستفزاز والإبتزاز - المحمود - عندها سنبدع ونحصل
على أعين ترى وجوارح تتفاعل وأقلام تُساير ..
عندما تكون الكتابة كطعم البحر فقد يكون فيها تميّز الذوق المختلف عن أي نمط ومع الوقت سنشرب
ماء البحر فنحن عطاشا ..
ولكن وقت كانت كماء النبع فبالتأكيد سنشرب على روقان ومتعة ..
ولكن لا ضير فلو كان ماء البحر عذباً ولم يحتاج - لخليط الحلو - لما كان هناك بحث عن الأفضل ..
لعلها سنة الحياة بأي إتجاه وهكذا دواليك ....
تقديري ..
أبو ريان الجميل ،،

لا شك في ما تقول ، القلم ك المجهر ، جميل جداً الوصف
لكن البعض مجهره مخصص لرؤية سطح البحر
والبعض يخصصه في طحالب البحر
وبعضهم يتعمق و يتعمق كي يقدم لؤلؤ البحر
تختلف أذواق من يكتب على البحر ،،

شاكر ومقدر
تحياتي

[إبراهيم سعيد]

بن ظافر

لا يكفيك الشكر وحده
متابعتك محل تقدير و احترام ،،

تحياتي لشخصك الكريم

[أبو ريان]

جميلٌ ما علقت به وهو في محله تماماً ..
ولكن كان ردي حول أن الكتابة قد تكون لبعض الأقلام كـ المهجر وليس المجهر ..
عدت ووضحت لك لأنك ربما قرأت على عجل ..
والأمر الثاني لأني أثق وأجزم بوجود تعليقٌ أجمل ..
تقديري ..

[إبراهيم سعيد]

جميلٌ ما علقت به وهو في محله تماماً ..
ولكن كان ردي حول أن الكتابة قد تكون لبعض الأقلام كـ المهجر وليس المجهر ..
عدت ووضحت لك لأنك ربما قرأت على عجل ..
والأمر الثاني لأني أثق وأجزم بوجود تعليقٌ أجمل ..
تقديري ..

فديت روحك يابو ريان ، عاد تصدق كله من محمد الرطيان
قاعد اقرأ له قبل أعلق ، وكانت القراءه عن المجهر و أشياء مثل هيك ،،

خلاص أمي تقول : الرمح من اول زرقه ،،،،!

المعذره و العفو منك يا جميل