إبراهيم سعيد
01-02-2013, 12:15 PM
الحكايه كذبه لطيفه ، المخرج يضيف إليها نكهة الدهشة ، الممثل يطيع اللطف و الدهشة ،
الجمهور يتابع المشهد اللطيف المدهش ، الكومبارس هو اصدق شخص لا يكمل الحكايه !
دعوكم من هذا الغباء لننتقل للخروج عن النص :
كذبه :
حاولت ان اكتب عن أي شئ ، لم اجد
على بعد ( ملي متر ) من السخريه توقفت
في مخيلتي تدور جمله : المغفل الجيد يثير ضجه من التفكير
لكنني رفضت كتابتها ..!
خيال :
أخرج من فمه بعد استنشاق عميق - غيمه - تشكّلت سحاب
وهطل منها ذهباً ، كررها مرة أخرى خرج ( دخان ) !
موجز أنباء :
تم القبض على عقل تطرف من جسم أحدهم ، وبعد إدانته
والتحقيق معه ، قال : هذا الجسم أحمق ، لا يقرأ ..!
***********************
مجال آخر :
قال أحدهم : ماهو التاريخ ؟!
قلت : رجل عجوز ، أحدهم تفاخر به ، وآخر يكذب به ، وأحمق شوه سمعته ..!
قال لي : وانت ماذا فعلت له ؟!
قلت له : لم اجد الوقت كي اقرائه !
*************
في احد الأيام :
الحلاق -يلْتّهم جيبك- ، عندما يتعاطف معك
حتى العاطفه في الغالب تسرق منك بعض الأشياء ..!
*************
ليست خاتمه :
" تجري الرياح بما لا تشتهي السفن "
حتى هذا المثل يوحي لك بغباء ان تتوقف عن المحاولة
دعنا نقول " تبحر السفن رغم أنف الرياح " !
بقلم / ابراهيم سعيد
الجمهور يتابع المشهد اللطيف المدهش ، الكومبارس هو اصدق شخص لا يكمل الحكايه !
دعوكم من هذا الغباء لننتقل للخروج عن النص :
كذبه :
حاولت ان اكتب عن أي شئ ، لم اجد
على بعد ( ملي متر ) من السخريه توقفت
في مخيلتي تدور جمله : المغفل الجيد يثير ضجه من التفكير
لكنني رفضت كتابتها ..!
خيال :
أخرج من فمه بعد استنشاق عميق - غيمه - تشكّلت سحاب
وهطل منها ذهباً ، كررها مرة أخرى خرج ( دخان ) !
موجز أنباء :
تم القبض على عقل تطرف من جسم أحدهم ، وبعد إدانته
والتحقيق معه ، قال : هذا الجسم أحمق ، لا يقرأ ..!
***********************
مجال آخر :
قال أحدهم : ماهو التاريخ ؟!
قلت : رجل عجوز ، أحدهم تفاخر به ، وآخر يكذب به ، وأحمق شوه سمعته ..!
قال لي : وانت ماذا فعلت له ؟!
قلت له : لم اجد الوقت كي اقرائه !
*************
في احد الأيام :
الحلاق -يلْتّهم جيبك- ، عندما يتعاطف معك
حتى العاطفه في الغالب تسرق منك بعض الأشياء ..!
*************
ليست خاتمه :
" تجري الرياح بما لا تشتهي السفن "
حتى هذا المثل يوحي لك بغباء ان تتوقف عن المحاولة
دعنا نقول " تبحر السفن رغم أنف الرياح " !
بقلم / ابراهيم سعيد