ظافر ال عثمان
12-11-2012, 06:07 PM
]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي علم وهدى وخلق الإنسان وألهمه رشده من بين خلقه وهداه لسواء السبيل ورسم لنا طريق الخير
ودلنا عليه وأوضح لنا طريق الشر ونهانا عنه ونصلى ونسلم على خير
هادي وبشير نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبعد:
حقيقة المرؤ يقف أحياننا حائرا في أمور تجعل الحليم في حيرة والعاقل في ذهول عندما يرى الجميع ويستشعرون
الخروج عن المألوف ومخالفة الواقع وفطرة البشر والتى حبانا الله بها وميزنا عن غيرإذ أن الله امرنا
بترك المعاصي والمنكرات وذلكم حفاضا على سلامتنا وإستقامة أحولنا
فله الحمد على كل حال.. كلنا يسمع ويقراء ويشاهد ما أل اليه
حالنا اليوم ومايحاك لنا من مكائد ودسائس من أعدائنا وأعداء ديننا الحنيف ولم يكن الأمر
وليد يومنا هذا بل هوصراع بين الخير والشر منذو طلوع
فجر هذا الدين السوى ورسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والأعداء يكيدون ويحيكون الدسائس لهذه
الأمة الفاضلة ولديناهاالقويم وما ميزها الله به من فضل وخير حتى في ميادين الحروب
لم يخلذهم الله ومكنهم من أعدائهم وحبب اليهم حب الموت
والإستشهاد في سبيله وحبهم للموت كحب عدوهم للحياة والبقاء
ووجد الأعداء إن الحرب والنزال لم تزيد المسلمين إلاصلابتا
وفخراوإستبسال في ميادين الوغى ويقينهم الأكيد بعدل قضيتهم وعبادة ربهم ومن هنا
بداء الأعداء في التخطيط للإيقاع بهذا العملاق المارد و الذي زرع الخوف في عقر ديارهم
وقال قائلهم لن تغلبون المسلمون بحرب ونزال ولكن إن استطعنابث الرذيلة بمجتمعم
وذلك بإدخال الكاس والغانيةومسببات التحلل من قيمهم وسلوكيات المجتمع الإسلامى لكان
لنا مانريد وبدؤ في التخطيط والتدبير والمحاولات ولم يأخذ ذلك وقت منهم ونجحو ا في غزو المجتمع
الإسلامى اولا بالغزو الفكرى ومن خلال القنوات الفضائية ومن ثم إدخال المخدرات وبشكل رهيب
ومخيف وبشتى انواعها وبداء الداء ينخر في جسم الأمة الإسلامية وبدء الإنفتاح والتمدن والتقليد لحياة
صيحات العصر والعولمه ومجارات كل مايأتينا من أعدائنا وخرج الكثير من الدول الإسلاميه من ثوب
الدين وتعاليمه وأنساقو خلف هذا العالم الجديد عالم الضياع والتفكك والمتحلل من كل قيم ومبادئ ونجح الأعداء
في بذر بذوب الشر لمحاربه الفضيلة وسمو الخلق بمايسير بنا نحو مستقبل غامض وساحق
وكلنا اليوم نرى كم وقع فيه الكثير من شبابنا وشرائح من المجتع في براثن المخدرات ومساوء الخلق
وكانت البدايات تهريب منظم ومن ايادى دنيئة ورخصية
و جعلت دولتنا أعزها الله جل همها التصدى والقضاء
على تلك الأفة الخطيرة ولكن اتسع الخطر وقل الوعى ولعكم لاحضتم ما وصل به الحال وخاصة
في جنوب المملكه من خطر بداء واضحا وجليا للجميع من هذا ( المهاجر الخطر) وكما سمى من قبل
الإعلام وقنوات التلفزه نعم أنهم الخطر القاتل والداهم والذي سيقضى على شبابنا وثرواتنا لو بقى الحال كما
هو الأن والذي تزعمته تلك العصابات السوداء( الأفارقه) والتى اخذ زحفها يتزايد في وطننا الحبيب وقد إتخذو
من الجبال الشاهقة والأماكن البعيدة عن الأعين سكننا وملاذا وبداء انتشارهم وإنتشر الخراب
والدمار معهم من ترويج للمخدرات وتهديدا لأمن وسلامة المواطنين وبصورة لم تعد سرية او غامضة
بل اصبحت حديث المجالس وهم المواطن وبكل واقحة بدأت تلك العصابات بصنع المخدرات ونصب
مصانع الخمور والتي انتشرت في كل مكان وبكميات تذهل العقول تصنع وتوزع وتغرر بشبابا
والذين هم للأسف سذج وبدون عقول وانشر الداء ورداء البلاء وكاننا في عالم أخر وسار الأمر كأنه
لايعنى لأحد شئ ولكن أيها الشاب أيها المتعاطى للخمور والمخدرات سأسوق لك هنا نبذة عن تصنع
تلك المشروبات والتى لن تستطيع حتى الحيوانا ت تناولها وانت بسفه عقلك وسذاجت تصرفاتك
سرت اسيرا لتلك القذورات والتى تشمئز الأنفس من ذكرها فلعل أن يكون لك
ضمير رادع اوخوف ينهاك.. طبعا الخمور التى
يتناولها البلهاء ومستنقع الخنى والعفن وقد أفاد المتابعين والمحاربين لهذة الأفة والذين
كشفوا مئات المصانع للخمور وبكميات كبير ومذهلة وقبضو على أعداد
من هذه العصابات الدنيئة اللعينة والتى لايدين افرادها
بالإسلام بلهم أعداءه و منهم المسيحى والبوذى وحتى اليهودي
وبالتحقيق معهم وجدُ من المعلومات مايشيب له الراس وينفطر منه كل قلب عاقل وحكيم وقد سمع الكثير منا
وشاهد على التلفزيون بث لتك الإعرافات وهنا سأخبرك أيها المتعاطي عن مكونات هذا المشروب للعين
من إعترافات هذه العصابات القذره عند سؤالهم عن مكونات هذا المشروب أي( الخمر) اجابو وبالحرف
الواحد المكونات مايلي
1. اولا الماء المستعمل في الصنيع من مجاري مياه الصرف الصحي (بيارات) أكرمكم الله
2. امكان الإعداد بأماكن يعاف الحيوان المرور من قربها من قذارتها
3. من المكونات السلر والذي يضاف مع البويات والتنركذلك والغراء المستخدم لتثبيت الفرش
4. دماء من اشخاص منهم مصابين بالإدز ومنتشرين بكثره ناساء ورجال
5. دم من دم الحيض للنساء المرافقات وشخان من الرجال والنساء
6. مكونات من فواكةعفنة ونتنه وغيره الكثير من كل قذر وعفن
ثم يخزن في براميل كبار ويدفن تحت الأرض ويبدؤن في الأخذ منه وتصفيته وتصريفه لزبائنهم ضعاف
النفوس وفاقدي العقول بواسطة قوارير الصحة والتى يجمعونها من الزبائل ومكباب القمائم وأقل غرشة كما
يقال لها بمئة ريال ياالله أين العقول أين الحب لشرب تلك المكونات والتى تعف النفس حتى عن ذكر اسمائها
ارأيت أيها المتعاطي من أين مصدر ماتشرب ومكوناته أأنت قذر لهذا الحد علاوة على سلب نقوددك
وإهدار صحتك وللمعلومية وحسب التقاريروالتي افادت أنه
يرقد مئات من الشباب بمستشفيات عسير وماجاورها وكلهم
مصابون بالتليث الكبدي والسبب هذه المسكرات النتنه
ثم أنت أيها المواطن ومن يستعين بتلك العصابات في إدارة شؤنه اليوميه وتوكيلهم على اموالك وأغنامك
ومزارعك وانتى ربت البيت من تأتين بالخادمات المجوهولات من ضمن هذه الفئة القذره من حبشيات
وإيرتريات أي جميع البشرة السوداء الم تعلمون أنهن اهل دعارة وشذوذ والكثير منهن ومن رجالهم مصابون
بمرض الإيدز اتأمنونهم على اموالكم وأبنائكم وبيتوتكم أناس لم يردعهم دين ولا ضمير
حقيقة اضع اللوم على المواطن والمواطنه وأبناء وبنات الوطن أين غيرتكم على بلدكم وثرواتكم
انتم الداء وأنتم الدواء وقد أن الأوان من الجميع بالتصدى لهذه الفئات الضالة والمسعورة
والتى لاهم لها إلا لم الثروات وتدمير عقول البشر ووصل بهم الحال بحمل السلاح والمتاجرة به علننا
ونحن نرى ونشاهد وكأن الأمر لايعنينا فياليت أن نصحو ويصحى شبابنا ونستفيق من ضمير العاطفة
ونحارب تلك الفئات المسعورة بكل قوة وبساله ونبلغ عن أماكن تواجدهم ونحاربهم حرب ضروس
ودون هواده وأقول لكم أيها الشباب انتم الهدف واللبيب بلإشارة يفهم افيقو لأنفسكم واستدركوا أعماركم
قبل الضياع والهلاك حسبنا الله ونعم الوكيل والله المستعان واليه المأل
هذا ولكم جميعا الدعاء الصادق بالتوفيق والسداد وحفظ الله الجميع من كل سوء ومكروه والسلام عليكم
تحياااااااااااااااااتي
أخوكم / ظافربن عثمان
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي علم وهدى وخلق الإنسان وألهمه رشده من بين خلقه وهداه لسواء السبيل ورسم لنا طريق الخير
ودلنا عليه وأوضح لنا طريق الشر ونهانا عنه ونصلى ونسلم على خير
هادي وبشير نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وبعد:
حقيقة المرؤ يقف أحياننا حائرا في أمور تجعل الحليم في حيرة والعاقل في ذهول عندما يرى الجميع ويستشعرون
الخروج عن المألوف ومخالفة الواقع وفطرة البشر والتى حبانا الله بها وميزنا عن غيرإذ أن الله امرنا
بترك المعاصي والمنكرات وذلكم حفاضا على سلامتنا وإستقامة أحولنا
فله الحمد على كل حال.. كلنا يسمع ويقراء ويشاهد ما أل اليه
حالنا اليوم ومايحاك لنا من مكائد ودسائس من أعدائنا وأعداء ديننا الحنيف ولم يكن الأمر
وليد يومنا هذا بل هوصراع بين الخير والشر منذو طلوع
فجر هذا الدين السوى ورسالة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والأعداء يكيدون ويحيكون الدسائس لهذه
الأمة الفاضلة ولديناهاالقويم وما ميزها الله به من فضل وخير حتى في ميادين الحروب
لم يخلذهم الله ومكنهم من أعدائهم وحبب اليهم حب الموت
والإستشهاد في سبيله وحبهم للموت كحب عدوهم للحياة والبقاء
ووجد الأعداء إن الحرب والنزال لم تزيد المسلمين إلاصلابتا
وفخراوإستبسال في ميادين الوغى ويقينهم الأكيد بعدل قضيتهم وعبادة ربهم ومن هنا
بداء الأعداء في التخطيط للإيقاع بهذا العملاق المارد و الذي زرع الخوف في عقر ديارهم
وقال قائلهم لن تغلبون المسلمون بحرب ونزال ولكن إن استطعنابث الرذيلة بمجتمعم
وذلك بإدخال الكاس والغانيةومسببات التحلل من قيمهم وسلوكيات المجتمع الإسلامى لكان
لنا مانريد وبدؤ في التخطيط والتدبير والمحاولات ولم يأخذ ذلك وقت منهم ونجحو ا في غزو المجتمع
الإسلامى اولا بالغزو الفكرى ومن خلال القنوات الفضائية ومن ثم إدخال المخدرات وبشكل رهيب
ومخيف وبشتى انواعها وبداء الداء ينخر في جسم الأمة الإسلامية وبدء الإنفتاح والتمدن والتقليد لحياة
صيحات العصر والعولمه ومجارات كل مايأتينا من أعدائنا وخرج الكثير من الدول الإسلاميه من ثوب
الدين وتعاليمه وأنساقو خلف هذا العالم الجديد عالم الضياع والتفكك والمتحلل من كل قيم ومبادئ ونجح الأعداء
في بذر بذوب الشر لمحاربه الفضيلة وسمو الخلق بمايسير بنا نحو مستقبل غامض وساحق
وكلنا اليوم نرى كم وقع فيه الكثير من شبابنا وشرائح من المجتع في براثن المخدرات ومساوء الخلق
وكانت البدايات تهريب منظم ومن ايادى دنيئة ورخصية
و جعلت دولتنا أعزها الله جل همها التصدى والقضاء
على تلك الأفة الخطيرة ولكن اتسع الخطر وقل الوعى ولعكم لاحضتم ما وصل به الحال وخاصة
في جنوب المملكه من خطر بداء واضحا وجليا للجميع من هذا ( المهاجر الخطر) وكما سمى من قبل
الإعلام وقنوات التلفزه نعم أنهم الخطر القاتل والداهم والذي سيقضى على شبابنا وثرواتنا لو بقى الحال كما
هو الأن والذي تزعمته تلك العصابات السوداء( الأفارقه) والتى اخذ زحفها يتزايد في وطننا الحبيب وقد إتخذو
من الجبال الشاهقة والأماكن البعيدة عن الأعين سكننا وملاذا وبداء انتشارهم وإنتشر الخراب
والدمار معهم من ترويج للمخدرات وتهديدا لأمن وسلامة المواطنين وبصورة لم تعد سرية او غامضة
بل اصبحت حديث المجالس وهم المواطن وبكل واقحة بدأت تلك العصابات بصنع المخدرات ونصب
مصانع الخمور والتي انتشرت في كل مكان وبكميات تذهل العقول تصنع وتوزع وتغرر بشبابا
والذين هم للأسف سذج وبدون عقول وانشر الداء ورداء البلاء وكاننا في عالم أخر وسار الأمر كأنه
لايعنى لأحد شئ ولكن أيها الشاب أيها المتعاطى للخمور والمخدرات سأسوق لك هنا نبذة عن تصنع
تلك المشروبات والتى لن تستطيع حتى الحيوانا ت تناولها وانت بسفه عقلك وسذاجت تصرفاتك
سرت اسيرا لتلك القذورات والتى تشمئز الأنفس من ذكرها فلعل أن يكون لك
ضمير رادع اوخوف ينهاك.. طبعا الخمور التى
يتناولها البلهاء ومستنقع الخنى والعفن وقد أفاد المتابعين والمحاربين لهذة الأفة والذين
كشفوا مئات المصانع للخمور وبكميات كبير ومذهلة وقبضو على أعداد
من هذه العصابات الدنيئة اللعينة والتى لايدين افرادها
بالإسلام بلهم أعداءه و منهم المسيحى والبوذى وحتى اليهودي
وبالتحقيق معهم وجدُ من المعلومات مايشيب له الراس وينفطر منه كل قلب عاقل وحكيم وقد سمع الكثير منا
وشاهد على التلفزيون بث لتك الإعرافات وهنا سأخبرك أيها المتعاطي عن مكونات هذا المشروب للعين
من إعترافات هذه العصابات القذره عند سؤالهم عن مكونات هذا المشروب أي( الخمر) اجابو وبالحرف
الواحد المكونات مايلي
1. اولا الماء المستعمل في الصنيع من مجاري مياه الصرف الصحي (بيارات) أكرمكم الله
2. امكان الإعداد بأماكن يعاف الحيوان المرور من قربها من قذارتها
3. من المكونات السلر والذي يضاف مع البويات والتنركذلك والغراء المستخدم لتثبيت الفرش
4. دماء من اشخاص منهم مصابين بالإدز ومنتشرين بكثره ناساء ورجال
5. دم من دم الحيض للنساء المرافقات وشخان من الرجال والنساء
6. مكونات من فواكةعفنة ونتنه وغيره الكثير من كل قذر وعفن
ثم يخزن في براميل كبار ويدفن تحت الأرض ويبدؤن في الأخذ منه وتصفيته وتصريفه لزبائنهم ضعاف
النفوس وفاقدي العقول بواسطة قوارير الصحة والتى يجمعونها من الزبائل ومكباب القمائم وأقل غرشة كما
يقال لها بمئة ريال ياالله أين العقول أين الحب لشرب تلك المكونات والتى تعف النفس حتى عن ذكر اسمائها
ارأيت أيها المتعاطي من أين مصدر ماتشرب ومكوناته أأنت قذر لهذا الحد علاوة على سلب نقوددك
وإهدار صحتك وللمعلومية وحسب التقاريروالتي افادت أنه
يرقد مئات من الشباب بمستشفيات عسير وماجاورها وكلهم
مصابون بالتليث الكبدي والسبب هذه المسكرات النتنه
ثم أنت أيها المواطن ومن يستعين بتلك العصابات في إدارة شؤنه اليوميه وتوكيلهم على اموالك وأغنامك
ومزارعك وانتى ربت البيت من تأتين بالخادمات المجوهولات من ضمن هذه الفئة القذره من حبشيات
وإيرتريات أي جميع البشرة السوداء الم تعلمون أنهن اهل دعارة وشذوذ والكثير منهن ومن رجالهم مصابون
بمرض الإيدز اتأمنونهم على اموالكم وأبنائكم وبيتوتكم أناس لم يردعهم دين ولا ضمير
حقيقة اضع اللوم على المواطن والمواطنه وأبناء وبنات الوطن أين غيرتكم على بلدكم وثرواتكم
انتم الداء وأنتم الدواء وقد أن الأوان من الجميع بالتصدى لهذه الفئات الضالة والمسعورة
والتى لاهم لها إلا لم الثروات وتدمير عقول البشر ووصل بهم الحال بحمل السلاح والمتاجرة به علننا
ونحن نرى ونشاهد وكأن الأمر لايعنينا فياليت أن نصحو ويصحى شبابنا ونستفيق من ضمير العاطفة
ونحارب تلك الفئات المسعورة بكل قوة وبساله ونبلغ عن أماكن تواجدهم ونحاربهم حرب ضروس
ودون هواده وأقول لكم أيها الشباب انتم الهدف واللبيب بلإشارة يفهم افيقو لأنفسكم واستدركوا أعماركم
قبل الضياع والهلاك حسبنا الله ونعم الوكيل والله المستعان واليه المأل
هذا ولكم جميعا الدعاء الصادق بالتوفيق والسداد وحفظ الله الجميع من كل سوء ومكروه والسلام عليكم
تحياااااااااااااااااتي
أخوكم / ظافربن عثمان