حفيد الملوك
07-06-2012, 06:08 AM
عليه الشحم .. لكن تراني بعد مليت
................ وكلمة على خشمي وش الفايده منهــــا
صبرت وتحريتك ورحت ورجعت وجيت
................ وعــــوّدت تلعني المشاريه وألعنهــــــــــا
لي الحين عشر شهور أشوفك ولا حسيت
................ أنطح لك الهقوه وفاالظهر تطعنهـــــــا
وفيت وكفيت بوقفتي لك .. ولامنيت
................ ولا نيب ملحقها الحسوفه .. ولكنها
تبي الصدق توجع كبوة الظن لا ظنيت
................ تمنيت فرقانـــــا قبل شوف باطنهــــــا
علي شرهتي وإلا أنت وش عاد لا صديت
................ وجيه الرجال تســـــاق للي يثمنهـــــا
ترديت كم مره .. وعنك النظر غضيت
................ دمحت الخطايا .. لين شفتك تبينهـــا
غدت لك طبيعه من عطاك ظهره حشيت
................ نفسك بلاها منك مدري البلا منهـــا
أبي تمدح أحدٍ غاب حاشاك أبد وأهبيت
................ تشوّه لي وجيهٍ ليا جات تحضنهـــا
إذا هذي علومك وراهم أجل لا أقفيت
................ وش بيمنعك عن سيرتي لا تشينهــا
ومع ذا .. يكون بعلمك أن شلت و أن حطيت
................ تطمن علومك فـ الحنايا مكفنهـــا
معا .. موتة التقدير ماتت لها ما أبديت
................ ولكن ملازيمك رفعت القلم عنهــا
ولا أبيك تمدحني .. ولك ما بعد ذميت
................ ولا أنبش أمورٍ ورا الصدر دافنهــا
علي يشهد اللي لا بدا الفرض له صليت
................ دروب الردا مانيب أدنق وأعاينهــا
ورا ذاك ما درت .. و ورا ذاك ما لفيت
................ و وراك أحمي الساقه عن هروج مفتنها
على كل حال اللي علي للوفا سويت
................ با أسوق الهقاوي لين ربي يزينهـــــا
حصل خير يادرب التجارب أفا .. وأعليت
................ همومي كذا تكبر و تكبر وأهوّنهـــــا
معا أني ترا قد صحت منها و لا أفتكيت
................ ومن صاح له من علةٍ ما نجا منهــــا
أهوجس كذا في بيت والبيت جرالبيت
................ وجتني كذا لو كنت مانيب أواطنهـــا
كلمـآات /
سعـد الـودعـآانـي
................ وكلمة على خشمي وش الفايده منهــــا
صبرت وتحريتك ورحت ورجعت وجيت
................ وعــــوّدت تلعني المشاريه وألعنهــــــــــا
لي الحين عشر شهور أشوفك ولا حسيت
................ أنطح لك الهقوه وفاالظهر تطعنهـــــــا
وفيت وكفيت بوقفتي لك .. ولامنيت
................ ولا نيب ملحقها الحسوفه .. ولكنها
تبي الصدق توجع كبوة الظن لا ظنيت
................ تمنيت فرقانـــــا قبل شوف باطنهــــــا
علي شرهتي وإلا أنت وش عاد لا صديت
................ وجيه الرجال تســـــاق للي يثمنهـــــا
ترديت كم مره .. وعنك النظر غضيت
................ دمحت الخطايا .. لين شفتك تبينهـــا
غدت لك طبيعه من عطاك ظهره حشيت
................ نفسك بلاها منك مدري البلا منهـــا
أبي تمدح أحدٍ غاب حاشاك أبد وأهبيت
................ تشوّه لي وجيهٍ ليا جات تحضنهـــا
إذا هذي علومك وراهم أجل لا أقفيت
................ وش بيمنعك عن سيرتي لا تشينهــا
ومع ذا .. يكون بعلمك أن شلت و أن حطيت
................ تطمن علومك فـ الحنايا مكفنهـــا
معا .. موتة التقدير ماتت لها ما أبديت
................ ولكن ملازيمك رفعت القلم عنهــا
ولا أبيك تمدحني .. ولك ما بعد ذميت
................ ولا أنبش أمورٍ ورا الصدر دافنهــا
علي يشهد اللي لا بدا الفرض له صليت
................ دروب الردا مانيب أدنق وأعاينهــا
ورا ذاك ما درت .. و ورا ذاك ما لفيت
................ و وراك أحمي الساقه عن هروج مفتنها
على كل حال اللي علي للوفا سويت
................ با أسوق الهقاوي لين ربي يزينهـــــا
حصل خير يادرب التجارب أفا .. وأعليت
................ همومي كذا تكبر و تكبر وأهوّنهـــــا
معا أني ترا قد صحت منها و لا أفتكيت
................ ومن صاح له من علةٍ ما نجا منهــــا
أهوجس كذا في بيت والبيت جرالبيت
................ وجتني كذا لو كنت مانيب أواطنهـــا
كلمـآات /
سعـد الـودعـآانـي