الأزدية
05-15-2012, 03:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله
في موقع اخر كتب احدهم موضوع عن توافه بعض
الامور التي اصبحت شرطا من شروط اتمام الزواج
كالمصورة والطقاقة
فكان هذا الرد اعجبني ورغبت نقله لكم
وخاصة اننا على مقدم موسم زواجات
الله يتمم
تفضول الرد
.............قد قال ابو العتاهية :-
عش ما بدالك سالما ... في ظل شاهقة القصور
.
فهناك تعلم موقنا.... ما كنت الا في غرور .
قال ابو العتاهيه هذه الأبيات امام امير المؤمنين
فبكى امير المؤمنين وقد كان في قمته سعادته .
ولو قالت طقاقه هذه الأبيات امام أم العروس
في هذه الايام ... لااوسعتها ضربا حتى قلنا
ليتها اعتزلت الطقطقة !
بكى امير المؤمنين في عنفوان فرحه بقصره
الشاهق لانه لايزال يوقن ان الحياه ماهي الا
حياه من كان في غرور
اختلف الوقت ... ومعه اختلفت النفوس .
لا مجال لذكر الله في ليله العمر ..ولو لحظة ؟
لا مجال لغير طبطبه الطبول .. وبصوت هاتف يقول :-
( يا ليل طول شويه .. ع اللمه الحلوه ديه )
العالم الذي نعيش فيه اليوم ... هو عالم التأثير .
نتأثر ونؤثر ... بغض النظر عن مصدر وصحة التأثير
ننقله بحذافيره
كما نقل لنا البخاري والترمذي ما قال الرسول او قيل عن
الرسول .
لا ننقل في افراحنا الا ما قيل انه كان متبعا في عصر الجاهلي
التبع اليماني .*
تعدينا الحدود وفرضنا وفوضنا الفروض .
الفرح مطلوب والحزن مرفوض في ليله العمر .
وانا هنا لا اقول ان نقلب الفرح عزاء .
الفرح مطلوب لكن تمام الفرح مرهون بحضور طقاقه مرفوض ؟
نحتاج الى من يخاطب العاقل بما يعقل
لا يمكن ان يكون الزواج بعظمته مرهون بشروط تافه وليست
تفاهته في عدم القدرة عليه .. ولكن تفاهتها *في حرمته*
فاصبح الحرام شرطا لتنفيذ الحلال ..!!
اصبحت الطقاقة والمغنيه فرضا من فروض الزواج ،،
*ولو كان ابو العتاهية موجودا اليوم فانه سيهجوا
أم العروس والعريس وكذالك العروس والعريس .. ولن ينسى
أبالعروس والعريس ..
وكذلك الهجاء موصول لكل الحضور
في موقع اخر كتب احدهم موضوع عن توافه بعض
الامور التي اصبحت شرطا من شروط اتمام الزواج
كالمصورة والطقاقة
فكان هذا الرد اعجبني ورغبت نقله لكم
وخاصة اننا على مقدم موسم زواجات
الله يتمم
تفضول الرد
.............قد قال ابو العتاهية :-
عش ما بدالك سالما ... في ظل شاهقة القصور
.
فهناك تعلم موقنا.... ما كنت الا في غرور .
قال ابو العتاهيه هذه الأبيات امام امير المؤمنين
فبكى امير المؤمنين وقد كان في قمته سعادته .
ولو قالت طقاقه هذه الأبيات امام أم العروس
في هذه الايام ... لااوسعتها ضربا حتى قلنا
ليتها اعتزلت الطقطقة !
بكى امير المؤمنين في عنفوان فرحه بقصره
الشاهق لانه لايزال يوقن ان الحياه ماهي الا
حياه من كان في غرور
اختلف الوقت ... ومعه اختلفت النفوس .
لا مجال لذكر الله في ليله العمر ..ولو لحظة ؟
لا مجال لغير طبطبه الطبول .. وبصوت هاتف يقول :-
( يا ليل طول شويه .. ع اللمه الحلوه ديه )
العالم الذي نعيش فيه اليوم ... هو عالم التأثير .
نتأثر ونؤثر ... بغض النظر عن مصدر وصحة التأثير
ننقله بحذافيره
كما نقل لنا البخاري والترمذي ما قال الرسول او قيل عن
الرسول .
لا ننقل في افراحنا الا ما قيل انه كان متبعا في عصر الجاهلي
التبع اليماني .*
تعدينا الحدود وفرضنا وفوضنا الفروض .
الفرح مطلوب والحزن مرفوض في ليله العمر .
وانا هنا لا اقول ان نقلب الفرح عزاء .
الفرح مطلوب لكن تمام الفرح مرهون بحضور طقاقه مرفوض ؟
نحتاج الى من يخاطب العاقل بما يعقل
لا يمكن ان يكون الزواج بعظمته مرهون بشروط تافه وليست
تفاهته في عدم القدرة عليه .. ولكن تفاهتها *في حرمته*
فاصبح الحرام شرطا لتنفيذ الحلال ..!!
اصبحت الطقاقة والمغنيه فرضا من فروض الزواج ،،
*ولو كان ابو العتاهية موجودا اليوم فانه سيهجوا
أم العروس والعريس وكذالك العروس والعريس .. ولن ينسى
أبالعروس والعريس ..
وكذلك الهجاء موصول لكل الحضور