تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : امكبرين الشقوق


صدر السحاب
12-19-2011, 08:36 AM
في الساعة السادسة من قبل وقت الشروق
وقت يوالي نجوم الليل بمغيبها

اسرح ابكار فكري يوم هز الخفوق
واسوق للي يعاديني مجاريبها


واعنها صوبهم في كل ساحة وسوق
الين ترغي وتبرك في محانيبها


من عقب ماشفت وضع امكبرين الشقوق
الشله اللي رداها في معاليبها


ماعاد بجامل الى شفت فيهم طقوق
كثر المجامل يوفيها مطاليبها


اقولها وافهموا يامنقصين الحقوق
والله ماتنفع الحيله معازيبها


مادام دمي بعد يمشي بوسط العروق
وازعومي اتجول في مبدا مراقيبها


عهد على نفسي ان آهب على الطوق طوق
والناس تعرف مواقفنا وتدريبها


من شان يدري المنافق والردي والسروق
اني بعد غازي واعرف مواجيبها


اقولها وافهموا يامنقّصين الحقوق
والله ماتنفع الحيلة معازيبها

الرادار
12-19-2011, 12:08 PM
صح لساني ولعاد تأخذ حق الناس ذاكر ترا الاختبار بعد اسبوع

المسكت
12-19-2011, 07:26 PM
راائعه بكل معانيها
يعطيك الف عافيه ولاعدمنااك

إحترامي

خالد بن مشرف
12-19-2011, 08:25 PM
اسرح ابكار فكري يوم هز الخفوق
واسوق للي يعاديني مجاريبها


واعنها صوبهم في كل ساحة وسوق
الين ترغي وتبرك في محانيبها

مع احترامي لصاحب القصيدة فالاختلاف لا يفسد للود قضية
عندي ملاحظات من وجهة نظري
البيت الاول اعلاه
اسرّح بكار 0000واسوق للي يعاديني مجاريبها
شبه الشاعر قصائده ببكار الابل ثم ساقها لمجاراة اعدائه
ليس هناك مشكلة

البيت الثاني
الشطر الاول
أعنّها تحولت الابل الى خيل لأنه لا يعن الا الخيل
الشطر الثاني
ترغي وتبرك تحولت الى ابل مرة اخرى
لان الخيل لا ترغي ولا تبرك

ارى القصيدة دون المستوى

الرادار
12-19-2011, 09:34 PM
الأخ خالد ملاحظة طيبة واشوف ان ملاحظتك على العنان فقط واقول مادامها بكار جرب اللي سقت للأعداء فالقصيدة كلها جرباء ولا تنسى ان البل في السودان يعنونها الزوله ولك مني خالص الشكر

Oscar
12-23-2011, 08:48 PM
صدر السحاب


على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
مروري على أحرفك
يجعلني أصل الى قمة الإستمتاع
قراءة ناصعة الأناقة
و ثناء يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كان موضوعك اخي
لكـ خالص احترامي