نواااااره
11-29-2011, 09:02 PM
المصدر :-
CNN نقلا عن قناة ARY الباكستانيه
أقدمت امرأة باكستانية على وضع نهاية مأساوية لحياة زوجها، بأن قامت، بمساعدة أحد أقاربها، بقتله ثم قطعت جثته إلى أجزاء، وشرعت في طبخها، بعدما كشفت أنه يسعى لإقامة علاقة مع ابنتهما، بحسب ما نقلت تقارير إعلامية عن الزوجة الشابة.
ووفقاً لما نشرته شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، فإن الشرطة في مدينة كراتشي، كبرى المدن الباكستانية، قالت إنها اعتقلت زينب بيبي، البالغة من العمر 32 عاماً، للاشتباه في تورطها بقتل زوجها، ويُدعى أحمد عباس، وأضافت أن ابن شقيقها، زهير أحمد، وعمره 22 عاماً، ساعدها في طعن الزوج حتى أزهقا روحه، ثم قاما بتقطيعه إلى أجزاء.
وأشارت الشرطة إلى أن الزوجة بدأت في طبخ أجزاء من جثة زوجها، عندما تم إلقاء القبض عليها، حيث كانت تعتزم التخلص من الجثة بطريقة يصعب معها اكتشاف الجريمة، وذكرت أن الجيران أبلغوا الشرطة عندما شموا رائحة كريهة تنبعث من المنزل المجاور.
وذكرت الزوجة، في مقابلة أجرتها معها محطة ARY التلفزيونية الباكستاني، داخل مركز الشرطة المحتجزة به، مساء الخميس الماضي، أنها أقدمت على قتل زوجها لأنه كان يريد أن يقيم علاقة غير مشروعة مع ابنتهما، وقالت إنها "غير نادمة" على فعلتها.
وأضافت للمحطة الإخبارية المحلية قائلةً: "لقد قتلت زوجي قبل أن يتجرأ على لمس ابنتي."
وكانت تقارير سابقة قد نقلت عن مصادر بالشرطة قولها إن المرأة أقدمت على قتل زوجها انتقاماً منه، عندما علمت أنه كان ينوي الزواج بأخرى.
CNN نقلا عن قناة ARY الباكستانيه
أقدمت امرأة باكستانية على وضع نهاية مأساوية لحياة زوجها، بأن قامت، بمساعدة أحد أقاربها، بقتله ثم قطعت جثته إلى أجزاء، وشرعت في طبخها، بعدما كشفت أنه يسعى لإقامة علاقة مع ابنتهما، بحسب ما نقلت تقارير إعلامية عن الزوجة الشابة.
ووفقاً لما نشرته شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، فإن الشرطة في مدينة كراتشي، كبرى المدن الباكستانية، قالت إنها اعتقلت زينب بيبي، البالغة من العمر 32 عاماً، للاشتباه في تورطها بقتل زوجها، ويُدعى أحمد عباس، وأضافت أن ابن شقيقها، زهير أحمد، وعمره 22 عاماً، ساعدها في طعن الزوج حتى أزهقا روحه، ثم قاما بتقطيعه إلى أجزاء.
وأشارت الشرطة إلى أن الزوجة بدأت في طبخ أجزاء من جثة زوجها، عندما تم إلقاء القبض عليها، حيث كانت تعتزم التخلص من الجثة بطريقة يصعب معها اكتشاف الجريمة، وذكرت أن الجيران أبلغوا الشرطة عندما شموا رائحة كريهة تنبعث من المنزل المجاور.
وذكرت الزوجة، في مقابلة أجرتها معها محطة ARY التلفزيونية الباكستاني، داخل مركز الشرطة المحتجزة به، مساء الخميس الماضي، أنها أقدمت على قتل زوجها لأنه كان يريد أن يقيم علاقة غير مشروعة مع ابنتهما، وقالت إنها "غير نادمة" على فعلتها.
وأضافت للمحطة الإخبارية المحلية قائلةً: "لقد قتلت زوجي قبل أن يتجرأ على لمس ابنتي."
وكانت تقارير سابقة قد نقلت عن مصادر بالشرطة قولها إن المرأة أقدمت على قتل زوجها انتقاماً منه، عندما علمت أنه كان ينوي الزواج بأخرى.