مخاوي الصقر
11-22-2011, 11:07 PM
●{ دَقَائِق فِي حَـيَاتِك }●
¬ الدَقِيقَة الأُولى ¬
● مَأسَاة ●
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب .. لاَيعلم
ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصلهُ إليه.
¬ الدَقِيقَة الثانِية ¬
● غبَاء! ●
عِنّدّمَا تُصبح بـِـطِيبِك مكانْ يُلقى عليهِ المستغلونَ جبروتهم و أخطائهم
لــعِلمٍ مِنهم أنك ( طَيبْ ) فَــستَسكُت و لنّ تُواجه ..
¬ الدَقِيقَة الثَالِثَة ¬
● سُخط؟ ●
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهرة مُلتزم ... وداخِلُهُ؟. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقهُ مَن يراَه .
¬ الدَقِيقَة الرَابِعة ¬
● غَراَبه! ●
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس
إحتراماً لكَ .
¬ الدَقِيقَة الخَامِسة ¬
● خِيَانّه؟! ●
عِنّدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيركَ خوفاً عليهِم ووَفاء مِنكَ لهمْ .. وتصدَم !
بـِـأَنَ أخطاءُهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاءُك أنتْ ..؟
وهـمْ! .. طاهرونَ من الخطأ .
¬ الدَقِيقَة السَادِسة ¬
● فَلسّفَةَ! ●
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير .
¬ الدَقِيقَة السَابِعة ¬
● قِنَاع؟! ●
عِنّدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِل بِــقُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. رُغمَ رِيحهُ الطيب .
¬ الدَقِيقَة الثَامِنة ¬
● أينْ؟ ●
عِنّدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهِ كلَ مَحبهَ ..
فَــتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ ! ..
ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسألَك .
¬الدَقِيقَة التاسِعة ¬
●الطيبة والأحترام●
عِنّدَمَا تَضع الطيِبَه وَ الإحتِراَم لَهم وهُم !
وَضَعُوكَ بــقَائِمَة الإنتِظَار ...
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِــيَبحثُوا عَنك ؟..
. .
¬ الدَقِيقَة العَاشِرة ¬
● مِزَاجِية ●
عِنّدَمَا نَأُخذُ أًحكامً دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائِنا
ونتَنَاساها .. مَتَى مَا عَارَضت دَوّاخِلُنا .
¬ الدَقِيقَة الأُولى ¬
● مَأسَاة ●
أن تُصبِحَ كَما الأعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب .. لاَيعلم
ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصلهُ إليه.
¬ الدَقِيقَة الثانِية ¬
● غبَاء! ●
عِنّدّمَا تُصبح بـِـطِيبِك مكانْ يُلقى عليهِ المستغلونَ جبروتهم و أخطائهم
لــعِلمٍ مِنهم أنك ( طَيبْ ) فَــستَسكُت و لنّ تُواجه ..
¬ الدَقِيقَة الثَالِثَة ¬
● سُخط؟ ●
عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهرة مُلتزم ... وداخِلُهُ؟. إنسَان مُغتاب ومُنافق
لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقهُ مَن يراَه .
¬ الدَقِيقَة الرَابِعة ¬
● غَراَبه! ●
عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس
إحتراماً لكَ .
¬ الدَقِيقَة الخَامِسة ¬
● خِيَانّه؟! ●
عِنّدَمَا تَكتِم أخطَاء غَيركَ خوفاً عليهِم ووَفاء مِنكَ لهمْ .. وتصدَم !
بـِـأَنَ أخطاءُهم نُشرت بَينَ النَاس على أنّها أخطاءُك أنتْ ..؟
وهـمْ! .. طاهرونَ من الخطأ .
¬ الدَقِيقَة السَادِسة ¬
● فَلسّفَةَ! ●
عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولاَ تعرفْ كيف يكون الإِصغَاء للغير .
¬ الدَقِيقَة السَابِعة ¬
● قِنَاع؟! ●
عِنّدَمَا تَرىَ فُلان يُهلِل بِــقُدُوم شخصْ ! ..
حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. رُغمَ رِيحهُ الطيب .
¬ الدَقِيقَة الثَامِنة ¬
● أينْ؟ ●
عِنّدَمَا يَنقَلب رأساً على عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهِ كلَ مَحبهَ ..
فَــتَسأَلَ نَفسُك : أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ ! ..
ولا تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسألَك .
¬الدَقِيقَة التاسِعة ¬
●الطيبة والأحترام●
عِنّدَمَا تَضع الطيِبَه وَ الإحتِراَم لَهم وهُم !
وَضَعُوكَ بــقَائِمَة الإنتِظَار ...
مَتَى ما كَسَاهُم المَلَل أَتَوا لِــيَبحثُوا عَنك ؟..
. .
¬ الدَقِيقَة العَاشِرة ¬
● مِزَاجِية ●
عِنّدَمَا نَأُخذُ أًحكامً دينِنَا مَتَى مَاشتْ مَع أهوَائِنا
ونتَنَاساها .. مَتَى مَا عَارَضت دَوّاخِلُنا .