نواااااره
09-22-2011, 04:52 PM
شلل النوم او الجاثوم ليس نوع من أنواع الشياطين كما يقال بل هي حاله جسديه تأتي بسبب الارهاق أحيانا ولأسباب نفسيه أحيانا أخرى وليس لها علاقة بالشياطين
تعريف الجاثوم :
شلل الجاثوم لا يحدث إلا في الخط الفاصل بين اليقظه والنوم.. عندها لا تكون نائما أو مستيقظا.. فيضرب على اذنك اولا فلا تسمع إلا ما يفرض عليك وتنقطع علاقتك بالعالم الخارجى.. وينحشر صوتك فلا يتعدى عقلك وتتخدر كل اعضاء جسدك فتصبح كالمشلول مع تنميله ببعض الاجزاء خاصه خلف الرأس.. ويجثم على صدرك فتشعر بحرج في تنفسك مع سرعه نبضات قلبك.. وفى بعض الأحيان تكون مفتوح الأعين ترى محيطك كما هو أو يدمج بأسواء مخاوفك.. أو ترى محبوبا تجتمع معه أو عدوا يناوشك..وهذا الأمر - شلل الجاثوم - يحدثه جنى بين التمرد واللهو والعشق..إن كان متمردا لأظهر لك اسواء مخاوفك كما قلت وإن كان لاهيا لم تفهم شىء غير إحداث الضرر بهذا الشكل.. وأن كان عاشقا ظهر لك بأحب صوره عندك يحاول الملاطفه والاستمتاع.. وللوقايه من تلك الحاله لابد من المدوامه على الاذكار والتحصينات مع مراعه ان التحصين اثره فلكيا وليس وقتيا.. بمعنى انك لو قرأت تحصينك بالليل فينتهى عند اول خيط لشروق الشمس.. وإن كان نهارا لانتهى عند إنطفاء اول شمعه للغروب.. وفى الغالب يحدث الشلل بعد شروق الشمس مباشره أو بعدها بقليل.. اما إن حدث فـ للخروج منه علي الشخص منا تحريك رأسه باى طريقه.. لان العارض المعتدى وهو في الغالب عامرا.. اول ما يفعل يمسك بأم رأسك فيتخدر جسدك ويحدث لك ما يحدث.. وإن استطعت الإفلات بعد تحريك الراس فعليك بإختيار شيء ثابت في غرفتك.. كمفتاح الإضائه مثلا.. فهم ورغم تمكنهم لا يستطيعون تغيير واقع مع مقدرتهم بخلطه مع خيالات.. ففى بعض الأحيان يرى الشخص نفسه وكأنه قام من جاثومه وتحرك وقراء وصلى.. وهو في الحقيقه لم يفعل بل تخيل له حتى يطمئن ولا يقاوم.. ومفتاح الإضائه هو الاختبار بين حقيقه تخلصك من حالتك أم مكوثك فيها وخضوعك لمكرهم.. إن حركت مفتاح الإضائه فتغير الحال (اضاءه أو إطفاء) فانت سليم، أما ان ظل الحال كما هو فانت بمكانك لم تتحرك.. فتحاول مره أخرى.. هذا والله تعالى اعلم بالحق
البعض يقول أنه شيطان.. والبعض الآخر يقول أنه شلل موقت في الجسم..
يمكن الإشارة إلى شلل النوم بأنه تجربة مرعبة عند البعض تحدث أثناء النوم. ويمكن تلخيص عوارضه بالآتي:-
عدم القدرة على تحريك الجسم أوأحد أعضائه في بدايةالنوم أوعند الاستيقاظ..كما يمكن أن يصاحبه هلوسات مخيفة.... تستغرق أعراض شلل النوم من ثوان إلى عدة دقائق، وخلالها يحاول بعض المرضى طلب المساعدة أو حتى البكاء؛ لكن دون جدوى، وتختفي الأعراض مع مرور الوقت أو عندما يلامس أحد المريض أو عند حدوث ضجيج....
وقد أظهرت الدراسات بأن 2% من الناس يتعرضون لشلل النوم على الأقل مرة في الشهر. وقد يصيب هذا المرض المرء في أي عمر. ويتعرض 12% من الناس لهذه الأعراض لأول مرة خلال الطفولة.
ما الذي يحدث في الدماغ خلال هذه الظاهرة الغريبة؟
من الثابت علمياً أن النوم يتكون من عدة مراحل، أحد هذه المراحل يدعى (حركة العين السريعة)، وتحدث الأحلام خلال هذه المرحلة. وقد خلق الله سبحانه وتعالى آلية تعمل لتحمينا من تنفيذ أحلامنا؛ تدعى هذه الآلية (ارتخاء العضلات). وارتخاء العضلات يعني أن جميع عضلات الجسم تكون مشلولة خلال مرحلة الأحلام ما عدا عضلة الحجاب الحاجز وعضلات العينين. فحتى لو حلمت بأنك الرجل الخارق (سوبرمان)، فإن آلية ارتخاء العضلات تضمن لك بقاءك في سريرك. وتنتهي هذه الآلية بمجرد انتقالك إلى مرحلة أخرى من مراحل النوم أو استيقاظك من النوم، إلا أنه وفي بعض الأحيان يستيقظ المريض خلال مرحلة حركة العين السريعة، في حين أن هذه الآلية (ارتخاء العضلات) لم تكن قد توقفت بعد؛ وينتج عن ذلك أن يكون المريض في كامل وعيه ويعي ما حوله، ولكنه لا يستطيع الحركة بتاتاً. وبما أن الدماغ كان في طور الحلم فإن ذلك قد يؤدي إلى هلوسات مرعبة وشعور المريض باقتراب الموت أو ما شابه ذلك.
هل شلل النوم مؤذٍ؟
ظن البعض بأن ساعة الموت قد حانت، والبعض الآخر يعتقد أن هنالك جنّي يضغط على صدره، إلا أن ذلك ليس له أي أساس علمي. كما أنه لم يثبت حدوث أي حالة وفاة خلال شلل النوم، فالحجاب الحاجز لا يتأثر، ويبقى التنفس طبيعي وكذلك مستوى الأوكسجين في الدم.
عند أكثر المرضى يكون شلل النوم العرض الوحيد، ولكن في بعض الحالات يكون مصحوباً باضطراب آخر يدعى نوبات النعاس أو النوم القهري. والنوم القهري اضطراب نوم يتميز بهجمات غير مقاومة ولا يمكن السيطرة عليها من النعاس تصيب المريض بالنوم. والمرضى المصابون بشلل النوم المصاحب للنوم القهري يحتاجون إلى العلاج الطبي والمتابعة الطبية لعلاج النوم القهري. من ناحية أخرى فإن المرضى الذين لا يكون شلل النوم لديهم مصاحب للنوم القهري، فأود أن أطمئنهم بأن هذا الاضطراب حميد ولا يحمل أي خطر على حياتهم، ومعظم هؤلاء المرضى ليسوا بحاجة إلى علاج طبي.
العلاج:
يحتاج المرضى المصابين بشلل النوم غير المصاحب للنوم القهري أن يدركوا بأنهم غير مصابين بأي مرض عقلي أو مرض عضوي خطير، كما أن معظمهم لا يحتاجون إلى أي علاج طبي. وأفضل ما يمكن أن يفعله مرضى شلل النوم خلال حدوث النوبة أن يحاولوا تحريك عضلات الوجه وتحريك العينين من جهة إلى أخرى، ففعل ذلك كفيل بإسراع إنهاء هذه الأعراض. وفي حالات الزيادة المتكررة في حدوث هذه الأعراض كحدوثها أكثر من مرّة في الأسبوع على سبيل المثال، قد يصف الطبيب المختص أدوية لاستخدامها.
ومن المعروف بأن الضغط النفسي والتوتر إضافة إلى عدم كفاية النوم يزيد من حدوث هذه الأعراض، لذلك ولتقليل احتمال حدوث ذلك ينصح باتباع التالي: حاول الحصول على القدر الكافي من النوم حاول التقليل من الضغوط التي تتعرض لها. مارس التمارين الرياضية، ولكن قبل النوم بوقت كافٍ. حافظ على جدول نوم واستيقاظ منتظم.
بعض الفرضيات تقول بأن النوم على الجنب قد يساعد في التخلص من هذه النوبات
تعريف الجاثوم :
شلل الجاثوم لا يحدث إلا في الخط الفاصل بين اليقظه والنوم.. عندها لا تكون نائما أو مستيقظا.. فيضرب على اذنك اولا فلا تسمع إلا ما يفرض عليك وتنقطع علاقتك بالعالم الخارجى.. وينحشر صوتك فلا يتعدى عقلك وتتخدر كل اعضاء جسدك فتصبح كالمشلول مع تنميله ببعض الاجزاء خاصه خلف الرأس.. ويجثم على صدرك فتشعر بحرج في تنفسك مع سرعه نبضات قلبك.. وفى بعض الأحيان تكون مفتوح الأعين ترى محيطك كما هو أو يدمج بأسواء مخاوفك.. أو ترى محبوبا تجتمع معه أو عدوا يناوشك..وهذا الأمر - شلل الجاثوم - يحدثه جنى بين التمرد واللهو والعشق..إن كان متمردا لأظهر لك اسواء مخاوفك كما قلت وإن كان لاهيا لم تفهم شىء غير إحداث الضرر بهذا الشكل.. وأن كان عاشقا ظهر لك بأحب صوره عندك يحاول الملاطفه والاستمتاع.. وللوقايه من تلك الحاله لابد من المدوامه على الاذكار والتحصينات مع مراعه ان التحصين اثره فلكيا وليس وقتيا.. بمعنى انك لو قرأت تحصينك بالليل فينتهى عند اول خيط لشروق الشمس.. وإن كان نهارا لانتهى عند إنطفاء اول شمعه للغروب.. وفى الغالب يحدث الشلل بعد شروق الشمس مباشره أو بعدها بقليل.. اما إن حدث فـ للخروج منه علي الشخص منا تحريك رأسه باى طريقه.. لان العارض المعتدى وهو في الغالب عامرا.. اول ما يفعل يمسك بأم رأسك فيتخدر جسدك ويحدث لك ما يحدث.. وإن استطعت الإفلات بعد تحريك الراس فعليك بإختيار شيء ثابت في غرفتك.. كمفتاح الإضائه مثلا.. فهم ورغم تمكنهم لا يستطيعون تغيير واقع مع مقدرتهم بخلطه مع خيالات.. ففى بعض الأحيان يرى الشخص نفسه وكأنه قام من جاثومه وتحرك وقراء وصلى.. وهو في الحقيقه لم يفعل بل تخيل له حتى يطمئن ولا يقاوم.. ومفتاح الإضائه هو الاختبار بين حقيقه تخلصك من حالتك أم مكوثك فيها وخضوعك لمكرهم.. إن حركت مفتاح الإضائه فتغير الحال (اضاءه أو إطفاء) فانت سليم، أما ان ظل الحال كما هو فانت بمكانك لم تتحرك.. فتحاول مره أخرى.. هذا والله تعالى اعلم بالحق
البعض يقول أنه شيطان.. والبعض الآخر يقول أنه شلل موقت في الجسم..
يمكن الإشارة إلى شلل النوم بأنه تجربة مرعبة عند البعض تحدث أثناء النوم. ويمكن تلخيص عوارضه بالآتي:-
عدم القدرة على تحريك الجسم أوأحد أعضائه في بدايةالنوم أوعند الاستيقاظ..كما يمكن أن يصاحبه هلوسات مخيفة.... تستغرق أعراض شلل النوم من ثوان إلى عدة دقائق، وخلالها يحاول بعض المرضى طلب المساعدة أو حتى البكاء؛ لكن دون جدوى، وتختفي الأعراض مع مرور الوقت أو عندما يلامس أحد المريض أو عند حدوث ضجيج....
وقد أظهرت الدراسات بأن 2% من الناس يتعرضون لشلل النوم على الأقل مرة في الشهر. وقد يصيب هذا المرض المرء في أي عمر. ويتعرض 12% من الناس لهذه الأعراض لأول مرة خلال الطفولة.
ما الذي يحدث في الدماغ خلال هذه الظاهرة الغريبة؟
من الثابت علمياً أن النوم يتكون من عدة مراحل، أحد هذه المراحل يدعى (حركة العين السريعة)، وتحدث الأحلام خلال هذه المرحلة. وقد خلق الله سبحانه وتعالى آلية تعمل لتحمينا من تنفيذ أحلامنا؛ تدعى هذه الآلية (ارتخاء العضلات). وارتخاء العضلات يعني أن جميع عضلات الجسم تكون مشلولة خلال مرحلة الأحلام ما عدا عضلة الحجاب الحاجز وعضلات العينين. فحتى لو حلمت بأنك الرجل الخارق (سوبرمان)، فإن آلية ارتخاء العضلات تضمن لك بقاءك في سريرك. وتنتهي هذه الآلية بمجرد انتقالك إلى مرحلة أخرى من مراحل النوم أو استيقاظك من النوم، إلا أنه وفي بعض الأحيان يستيقظ المريض خلال مرحلة حركة العين السريعة، في حين أن هذه الآلية (ارتخاء العضلات) لم تكن قد توقفت بعد؛ وينتج عن ذلك أن يكون المريض في كامل وعيه ويعي ما حوله، ولكنه لا يستطيع الحركة بتاتاً. وبما أن الدماغ كان في طور الحلم فإن ذلك قد يؤدي إلى هلوسات مرعبة وشعور المريض باقتراب الموت أو ما شابه ذلك.
هل شلل النوم مؤذٍ؟
ظن البعض بأن ساعة الموت قد حانت، والبعض الآخر يعتقد أن هنالك جنّي يضغط على صدره، إلا أن ذلك ليس له أي أساس علمي. كما أنه لم يثبت حدوث أي حالة وفاة خلال شلل النوم، فالحجاب الحاجز لا يتأثر، ويبقى التنفس طبيعي وكذلك مستوى الأوكسجين في الدم.
عند أكثر المرضى يكون شلل النوم العرض الوحيد، ولكن في بعض الحالات يكون مصحوباً باضطراب آخر يدعى نوبات النعاس أو النوم القهري. والنوم القهري اضطراب نوم يتميز بهجمات غير مقاومة ولا يمكن السيطرة عليها من النعاس تصيب المريض بالنوم. والمرضى المصابون بشلل النوم المصاحب للنوم القهري يحتاجون إلى العلاج الطبي والمتابعة الطبية لعلاج النوم القهري. من ناحية أخرى فإن المرضى الذين لا يكون شلل النوم لديهم مصاحب للنوم القهري، فأود أن أطمئنهم بأن هذا الاضطراب حميد ولا يحمل أي خطر على حياتهم، ومعظم هؤلاء المرضى ليسوا بحاجة إلى علاج طبي.
العلاج:
يحتاج المرضى المصابين بشلل النوم غير المصاحب للنوم القهري أن يدركوا بأنهم غير مصابين بأي مرض عقلي أو مرض عضوي خطير، كما أن معظمهم لا يحتاجون إلى أي علاج طبي. وأفضل ما يمكن أن يفعله مرضى شلل النوم خلال حدوث النوبة أن يحاولوا تحريك عضلات الوجه وتحريك العينين من جهة إلى أخرى، ففعل ذلك كفيل بإسراع إنهاء هذه الأعراض. وفي حالات الزيادة المتكررة في حدوث هذه الأعراض كحدوثها أكثر من مرّة في الأسبوع على سبيل المثال، قد يصف الطبيب المختص أدوية لاستخدامها.
ومن المعروف بأن الضغط النفسي والتوتر إضافة إلى عدم كفاية النوم يزيد من حدوث هذه الأعراض، لذلك ولتقليل احتمال حدوث ذلك ينصح باتباع التالي: حاول الحصول على القدر الكافي من النوم حاول التقليل من الضغوط التي تتعرض لها. مارس التمارين الرياضية، ولكن قبل النوم بوقت كافٍ. حافظ على جدول نوم واستيقاظ منتظم.
بعض الفرضيات تقول بأن النوم على الجنب قد يساعد في التخلص من هذه النوبات