قطرات الندى
09-11-2011, 10:44 PM
غرفتي و ضوء ( اللاب توب ) !
ذات ليلة ..
وبعد يوم مليء بالأعمال ..
دخلتُ لغرفتي لأنام ..
استلقيتُ على سريري ..
جسد منهك..
و أطراف ترتجف من التعب ..
كانت عيناي تتجول في أنحاء الغرفة ..
مغلقة ..
مظلمة ..
صااامتة ..
بدأت بأذكار النوم .. و توجّهت ليميني .. اقتداء بحبيبي محمد - صلى الله عليه وسلم -
إذ بضوء خاااافت !!
امممم..
إنها (لمبة شحن اللاب توب)..
حينها ..
خفق فؤادي بشدة ..
سبحـاااانك ربي ..
كأن غرفتي قبرا في انغلاقها و ظلامها و صمتها ..
و أما ضوء ( اللاب توب) الخااااافت..
الذي لا أرى به معالم غرفتي ..
تخيّلته ( عملي الصالح) ..
يالله ..
يا لقلة صالح أعمالي ..
و كثرة ذنوبي و أوزاري ..
ليتني فعلتُ كذا ..
و تركتُ كذا ..
الحمد لله ما زلتُ على قيد الحــيآة ..
{ لعلّي اعمل صالحـا فيما تركتُ}
{ وعجلتُ إليك ربِّ لترضى}..
لن أغمض عيني حتى اتوضأ..
فأصلي ركعتين ..
لأنعم بحب الرب..
و سعادة القـلـب..
وبال مرتااااح ..
وطمأنينة و انشراح ..
منقول ....اعجبني وهزني فنقلته لكم للعظة والذكرى
ذات ليلة ..
وبعد يوم مليء بالأعمال ..
دخلتُ لغرفتي لأنام ..
استلقيتُ على سريري ..
جسد منهك..
و أطراف ترتجف من التعب ..
كانت عيناي تتجول في أنحاء الغرفة ..
مغلقة ..
مظلمة ..
صااامتة ..
بدأت بأذكار النوم .. و توجّهت ليميني .. اقتداء بحبيبي محمد - صلى الله عليه وسلم -
إذ بضوء خاااافت !!
امممم..
إنها (لمبة شحن اللاب توب)..
حينها ..
خفق فؤادي بشدة ..
سبحـاااانك ربي ..
كأن غرفتي قبرا في انغلاقها و ظلامها و صمتها ..
و أما ضوء ( اللاب توب) الخااااافت..
الذي لا أرى به معالم غرفتي ..
تخيّلته ( عملي الصالح) ..
يالله ..
يا لقلة صالح أعمالي ..
و كثرة ذنوبي و أوزاري ..
ليتني فعلتُ كذا ..
و تركتُ كذا ..
الحمد لله ما زلتُ على قيد الحــيآة ..
{ لعلّي اعمل صالحـا فيما تركتُ}
{ وعجلتُ إليك ربِّ لترضى}..
لن أغمض عيني حتى اتوضأ..
فأصلي ركعتين ..
لأنعم بحب الرب..
و سعادة القـلـب..
وبال مرتااااح ..
وطمأنينة و انشراح ..
منقول ....اعجبني وهزني فنقلته لكم للعظة والذكرى