سد الوادي
08-06-2011, 03:07 AM
لتسيير الهضم بالصورة الصحيحة خلال شهر رمضان الكريم، أكد الدكتور سعيد شلبي أستاذ الباطنة والكبد ورئيس قسم الطب التكميلي بالمركز القومي للبحوث في القاهرة أن عصير قمر الدين مفيد لتنظيف القولون فيما يفضل تناوله عند الإفطار إذا كان مطبوخا بعد تناول الطعام بساعتين علي الأقل.
وأكد د.شلبي أن مرضى السكر يمكنهم تناول قمر الدين ولكن دون إضافة السكر إليه للاستفادة من قيمته الغذائية، حيث يحتوي على فيتامين "أ" و "ج" والحديد ويوصف للمصابين بفقر الدم، ويفيد الأشخاص الذين يبذلون مجهودات كثيره، لاحتوائه علي الفوسفور والماغنسيوم ويصلح لمتبعي الانظمة الغذائية لانخفاض سعراته الحرارية وإرتفاع قيمته الغذائية.
ونصح الدكتور شلبي الصائمين أن يبدأوا افطارهم بتناول عصير قمر الدين لاحتوائه على نسبة من الألياف أو تناول كوب من السكريات "العصائر الطبيعية" إذا كانت حالتهم الصحية تسمح بذلك، حيث تعد هذه المشروبات مصدرا لتعويض السوائل والمكونات الغذائية التي فقدها الجسم على مدى ساعات الصيام.
وأكد شلبي أن العرقسوس يعد مشروبا قاهرا للعطش ومرطبا للجسم وهو من أكثر المشروبات التي يتم تناولها في رمضان وهو يفيد كعلاج ووقاية من قرحة المعدة والاثني عشر وملطف للأغشية المخاطية للجهاز التنفسي وموسع للشعب الهوائية ويدخل في تحضير أدوية الكبد والربو وطارد للبلغم وباسط لعضلات القصبة الهوائية في حالات أزمات الربو، ناصحا مرضى ضغط الدم المرتفع والقلب عدم الاسراف في تناوله نظرا لاحتوائه على مواد مشابهة للكورتيزون
وأكد د.شلبي أن مرضى السكر يمكنهم تناول قمر الدين ولكن دون إضافة السكر إليه للاستفادة من قيمته الغذائية، حيث يحتوي على فيتامين "أ" و "ج" والحديد ويوصف للمصابين بفقر الدم، ويفيد الأشخاص الذين يبذلون مجهودات كثيره، لاحتوائه علي الفوسفور والماغنسيوم ويصلح لمتبعي الانظمة الغذائية لانخفاض سعراته الحرارية وإرتفاع قيمته الغذائية.
ونصح الدكتور شلبي الصائمين أن يبدأوا افطارهم بتناول عصير قمر الدين لاحتوائه على نسبة من الألياف أو تناول كوب من السكريات "العصائر الطبيعية" إذا كانت حالتهم الصحية تسمح بذلك، حيث تعد هذه المشروبات مصدرا لتعويض السوائل والمكونات الغذائية التي فقدها الجسم على مدى ساعات الصيام.
وأكد شلبي أن العرقسوس يعد مشروبا قاهرا للعطش ومرطبا للجسم وهو من أكثر المشروبات التي يتم تناولها في رمضان وهو يفيد كعلاج ووقاية من قرحة المعدة والاثني عشر وملطف للأغشية المخاطية للجهاز التنفسي وموسع للشعب الهوائية ويدخل في تحضير أدوية الكبد والربو وطارد للبلغم وباسط لعضلات القصبة الهوائية في حالات أزمات الربو، ناصحا مرضى ضغط الدم المرتفع والقلب عدم الاسراف في تناوله نظرا لاحتوائه على مواد مشابهة للكورتيزون