وجهة نظر00
07-18-2011, 04:24 PM
لاشك أن الجميع يؤمن بالشعر والشعراء وأن من الشعراء صالحون وطالحون , وقد أنزل الله فيهن آياات في كتابه الكريم00
والشعر يخدم الشخص والقبيلة ويصل بالانسان الى الأعلى ويحطه في الحضيض ويصلح بين القبائل ويسب الفتن والنعرات بينهم والشعر كذلك يعتق الرقاب ويقص ايضا الرقاب00
ولنا في الشعر الفصيح الجاهلي مثالا والذي يدرس ويحفظ ويحفر حتى الآن وكذلك الشعر في عصر صدر الاسلام والاموي الى الحديث00
لكن في المنطقة الجنوبية هناك لون من الشعر ليس معروفا في لغة العرب الفصيحة ولكنه معروفا عند أهل المنطقة الجنوبية وهوشعر العرضة ويعتمد على البدع والرد سواء من شاعرين أو أربعة وكذلك قصائد المسيرات الطويلة ومن يستع لهذا اللون بما فيه من تعدد الالحان والقوارع التي يتحكم بها شعاره يتمنى أن تفتح المعاهد والكليات لهذا اللون00
هذا اللون في أكثر من ثلاثة عقود الماضيه (فحوله)ومن يجيدونه معروفون ومعدودون وتعلق بهنم الناس وأصبح يعرفهم الصغير قبل الكبير . ولكن منهم من هو معروف أن الشعر عنده وراثة فمثلا (آل عزيز) نجد شعرهم نتج عن الوراثة أو
هميل الغامدي معروف أن والده كان شاعر ,( ولكن دائما ما تتداول القصص في المجالس وبين الناس والله أعلم بصدقها , فيقال أن الشاعر سحيم العمري وشاعر قديم لم يكن عنده أي موهبه من الشعر حتى سافر أحد الأيام ثم قال له أحد الجن اذا رأيت المرأة الفلانية تحلب اللبن فاسكبه في الارض وكأنه يريد تقديم خدمه ثم سكب هذا اللبن , وبعدها يقال أنه تسوك بمسواك سقي منه الشعر حتى صار أفضل الشعار في عهده)
ومن القصص المتداوله الشاعر سعيد بن هضبان ومن المعروف عن بهضبان أنه لم يكن شاعر اطلاقا وهوكان موظفا في شرطة بني عمرو ويذكر أنه نام في أحد الأوديه المشهورة بسكن الجن ومن بعدها صار شعره مميزا ومختلفا جدا الى الان, وغيرها من القصص التي يرويها الشعار أنه يرون لمن يقابلهم من الشعار الآخرين حية تسقيه من أذنه وغيرها00
واذا كانت هذا التعامل صحيحا من الشعراء مع الجن فان الجن لايقدم خدمة الا بمقابل اما ذبح أو قراءة أوغير ذلك وكل هذا اشراك بالله عز وجل وخلل في العقيدة0
هذا ماوددت طرحه لمن عنده أي مشاركة مفيدة عن هذا الموضوع وأنا لاأتهم هؤلاء الشعراء بل اني من المعجبين بهم 0 ودمتم
والشعر يخدم الشخص والقبيلة ويصل بالانسان الى الأعلى ويحطه في الحضيض ويصلح بين القبائل ويسب الفتن والنعرات بينهم والشعر كذلك يعتق الرقاب ويقص ايضا الرقاب00
ولنا في الشعر الفصيح الجاهلي مثالا والذي يدرس ويحفظ ويحفر حتى الآن وكذلك الشعر في عصر صدر الاسلام والاموي الى الحديث00
لكن في المنطقة الجنوبية هناك لون من الشعر ليس معروفا في لغة العرب الفصيحة ولكنه معروفا عند أهل المنطقة الجنوبية وهوشعر العرضة ويعتمد على البدع والرد سواء من شاعرين أو أربعة وكذلك قصائد المسيرات الطويلة ومن يستع لهذا اللون بما فيه من تعدد الالحان والقوارع التي يتحكم بها شعاره يتمنى أن تفتح المعاهد والكليات لهذا اللون00
هذا اللون في أكثر من ثلاثة عقود الماضيه (فحوله)ومن يجيدونه معروفون ومعدودون وتعلق بهنم الناس وأصبح يعرفهم الصغير قبل الكبير . ولكن منهم من هو معروف أن الشعر عنده وراثة فمثلا (آل عزيز) نجد شعرهم نتج عن الوراثة أو
هميل الغامدي معروف أن والده كان شاعر ,( ولكن دائما ما تتداول القصص في المجالس وبين الناس والله أعلم بصدقها , فيقال أن الشاعر سحيم العمري وشاعر قديم لم يكن عنده أي موهبه من الشعر حتى سافر أحد الأيام ثم قال له أحد الجن اذا رأيت المرأة الفلانية تحلب اللبن فاسكبه في الارض وكأنه يريد تقديم خدمه ثم سكب هذا اللبن , وبعدها يقال أنه تسوك بمسواك سقي منه الشعر حتى صار أفضل الشعار في عهده)
ومن القصص المتداوله الشاعر سعيد بن هضبان ومن المعروف عن بهضبان أنه لم يكن شاعر اطلاقا وهوكان موظفا في شرطة بني عمرو ويذكر أنه نام في أحد الأوديه المشهورة بسكن الجن ومن بعدها صار شعره مميزا ومختلفا جدا الى الان, وغيرها من القصص التي يرويها الشعار أنه يرون لمن يقابلهم من الشعار الآخرين حية تسقيه من أذنه وغيرها00
واذا كانت هذا التعامل صحيحا من الشعراء مع الجن فان الجن لايقدم خدمة الا بمقابل اما ذبح أو قراءة أوغير ذلك وكل هذا اشراك بالله عز وجل وخلل في العقيدة0
هذا ماوددت طرحه لمن عنده أي مشاركة مفيدة عن هذا الموضوع وأنا لاأتهم هؤلاء الشعراء بل اني من المعجبين بهم 0 ودمتم