المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نوافذ مضيئه """"""ارجوا التثبيت


الهنوف بنت عبد الرحمن
06-25-2011, 09:15 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


::
:



~ من لبنات الأحرف ~

~ وجمال الكلمات ~

~ وندارة الحكمة ~

~ وكتابة القول ~

~ والإعجاب بالمقول ~


ستكون لنا هنا زوايا لنوافذ مضيئة

فنسجل وندون ، ونفيد ونستفيد

ونستمتع بأطيب وأجمل الكلم

ولتكن لنا مساحه مليئة بالفوائد والحكم

^^
التي يكاد لا يخلو منها شريط الإهداءات يوما من الايام الماضيه

فلنجل لها هنا نسخه خالدة في سماء بني عمرو

::
تحياتي


الهنوف بنت عبد الرحمن

الهنوف بنت عبد الرحمن
06-25-2011, 09:18 AM
قال ابن القيمــ


ويحكــ لاتحقر نفسكــ فالتائب حبيب

والمنكســر صحيح

والإقرار بالإفلاس عين الغنى

وتنكيس رأسكــ عين الرفعة

والإقرار بالخطأ نفس الإصابة

الهنوف بنت عبد الرحمن
06-25-2011, 09:19 AM
:

مَثَلُ الدُنيا ، كـ مثَلِ الحيَّه / ليِّنٌ مسّها ، و السُّمُ الناقِعُ في جوفها
يهوي إليها الغرُّ الجاهلْ ، و يحذرُها ذو الّلُبْ العاقلْ .

عليّ بنْ أبي طالبْ رضي الله عنه

الهنوف بنت عبد الرحمن
06-25-2011, 09:20 AM
إذَا زآرَگ يومْ جَدِيد ..
ف قُل لَہ مَرحباً بضَيفٍ گرِيم ..♥
ثُمَ أحسِن ضيآفَتہ بِـ :
(فرِيضَةٍ تُؤدى، ووآجِب يُعمَل، وتوبَة تجدَد)
ولآ تُگـدرھ بِ الآثاَم والهمُوم فإنَہُ لَن يعُود

د. عائض القرني

الهنوف بنت عبد الرحمن
06-25-2011, 09:21 AM
إذا صدقت مع اللّه فإنك تراقبه في سرك،وهذه المنزلة لاتكون

إلا لعباد الله المؤمنين،

أشد من مراقبتك أعلى رجل أو امرأة في قومك،

لأنك ترى أن مقامهم أعظم من أن تشهدهم على معصية من معاصيك،

فكيف باللّه الرقيب الشهيد!!

د.ريم الباني..

الهنوف بنت عبد الرحمن
06-25-2011, 09:23 AM
لو رزق العبد الدنيا و ما فيها ،

ثم قال : الحمد لله ،

لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمة من إعطائه له الدنيا !

؛ لأن نعيم الدنيا يفنى ،

و ثواب الحمد يبقى .

الهنوف بنت عبد الرحمن
06-25-2011, 09:24 AM
قال الله تعالى
((وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ))
احذر إذا رأيت نفسك متكاسلاً عن الخير واخش أن يكون الله كره انبعاثك في الخير ،
ثم أعد النظر مرة ثانية وصبر نفسك و أرغمها على الطاعة
اليوم تفعلها كارهاً وغداً تفعلها طائعاً هينة عليك

" ابن عثيمين – رحمت الله عليه "

الهنوف بنت عبد الرحمن
06-25-2011, 09:26 AM
جاءشاب إلى الحسن البصري فقال: أعياني قيام الليل (أي حاولت قيام الليل فلم استطعه)، فقال: قيدتك خطاياك. وجاءه آخر فقال له: إني أعصي الله وأذنب، وأرى الله يعطيني ويفتح علي من الدنيا، ولا أجد أني محروم من شيء فقال له الحسن: هل تقوم الليل فقال: لا، فقال: كفاك أن حرمك الله مناجاته.