™، м s к
05-12-2011, 08:29 AM
علىَ ترآنيِم الرُويِشد بَدأَتْ :
خَطايّ اِنَي وُفَيِتَ
وُمَا عَرفتْ اَلعبْ عَلىّ الحَبِلينْ
خَطايّ اِنَي اِلَى حَبيِتَ
اَحبْ بِكَل مَا فَيِنيّ ..!
لَمْ يعَد هُنَاكْ مَن يِستَحق http://up.rabe7.com/get-9-2010-8eq6q6j1.gif.!
إِذَا كَانتْ النِهَآيةٌ بكِلَ حَكآِيه [ فرَاقْ – غَيِابَ ]
،’
تَعلمْنَا اللَآ نَحسبْ لِ تَضحيِاتَنا أُو عَدَد مَراتْ وُفَائنَا
ولَاكِنَ لَم نَتعْلَم كَيِفَ أنَ نَتجْرَد مَن الوُفآء أمَامْ قَلوُبَ خَذلتنَا ..؟
لَاكنِ بَعد عَدد كَبِير مَن صَفعاتْ الخَيِبه
أَستيِقظنَا مَن سُبَات عَقيِم إِسَمه http://up.rabe7.com/get-9-2010-8eq6q6j1.gif..!
جَريِمَه عَظيِمَه عِندَما تَبثْ حَب الوُفآء بِ أَرضْهَم
ولَا تَجدْ مُقَابِل أَلَا ثمَارْ تَرمى بِهَا ..!
إنِ كُنَتم كَ أنَا ..
لَآ تَستَبدلوُنَ رَوُحَ بِ قَائِمة أَروُاحَ إِحتَياطِيه
حَتى وُإَن غَطى جَسدهْا التَرابْ
فَ أَستعِيذُو مَن http://up.rabe7.com/get-9-2010-8eq6q6j1.gif
وُأشرَعوا بِ إنِشَاء قَآئِمه أُو إِثنَتين وإُن شَئتِم ثَلاثَه
فَ وفُائَكمْ لَيِس لَه وجُوَد ولَا مُقَابِل إلَانَداماًَ
قَدْ شَيِع الوُفَاء إِلىّ مَثواُه الَأخَيِر
نَحْنَ بِزمَن غَادرَنا فَيِه الوُفآء بِلَا سَببْ
،’
فَ هلَ وُصلنَا مَن قطَعنا .. وُنحَن كُنَا يَوُماً تَوئم لِ الرَوُح .؟
نَحْن أَخر مَن وُصَل http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/frown.gif
هلَ حَافظْ بعَض الذِكَرياتْ .. أمَ إنِطوُتَ بِصفحَة النَسيِاَن .. ؟
كَل يَومْ نَحْن نَقفْ عَلى أَطلَآلهمْ http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/frown.gif
هَل حصَدتْ مَن وفُائَك غَيِر الدَمَع واُلحَسراتْ .؟
.. http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/frown.gif
أو هَل تَرىّ بَكل الوجُوَه مَن يِستَحقْ الوُفآء الَأبديَ .؟
.. http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/frown.gif
،’
سَنكمْلَ رِحلتَنا بِهذه الحَيآة [ بنِبضٌ مَغلقْ ]
إِن ألَتقيِتَك أَهلآ وُإنْ رحَلتْ وُدَاعاً
لنَ نَتشبث بِهَم .. وُهَم لِ سَككِ الرَحيِل عَآزِمَونْ .!
أُمي إَبي أخَوتيَ يرَبطنيّ بكِمَ أَكبْر مَن وَفاءْ
[ ّ لَآأَرىّ بِ الوُجَوُه القَريِبهَ مآَءٌ http://up.rabe7.com/get-9-2010-8eq6q6j1.gif..؟
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
أَنتَم آلَ .. للحب أَلآ زِلَتم [ بِ الوُفآء لِـ الرَاحلِينْ تَتصفوُنَ ..!
آنّتَهّيّنآ وآنَا لمّ آنّتهِي بعّد ،
خَطايّ اِنَي وُفَيِتَ
وُمَا عَرفتْ اَلعبْ عَلىّ الحَبِلينْ
خَطايّ اِنَي اِلَى حَبيِتَ
اَحبْ بِكَل مَا فَيِنيّ ..!
لَمْ يعَد هُنَاكْ مَن يِستَحق http://up.rabe7.com/get-9-2010-8eq6q6j1.gif.!
إِذَا كَانتْ النِهَآيةٌ بكِلَ حَكآِيه [ فرَاقْ – غَيِابَ ]
،’
تَعلمْنَا اللَآ نَحسبْ لِ تَضحيِاتَنا أُو عَدَد مَراتْ وُفَائنَا
ولَاكِنَ لَم نَتعْلَم كَيِفَ أنَ نَتجْرَد مَن الوُفآء أمَامْ قَلوُبَ خَذلتنَا ..؟
لَاكنِ بَعد عَدد كَبِير مَن صَفعاتْ الخَيِبه
أَستيِقظنَا مَن سُبَات عَقيِم إِسَمه http://up.rabe7.com/get-9-2010-8eq6q6j1.gif..!
جَريِمَه عَظيِمَه عِندَما تَبثْ حَب الوُفآء بِ أَرضْهَم
ولَا تَجدْ مُقَابِل أَلَا ثمَارْ تَرمى بِهَا ..!
إنِ كُنَتم كَ أنَا ..
لَآ تَستَبدلوُنَ رَوُحَ بِ قَائِمة أَروُاحَ إِحتَياطِيه
حَتى وُإَن غَطى جَسدهْا التَرابْ
فَ أَستعِيذُو مَن http://up.rabe7.com/get-9-2010-8eq6q6j1.gif
وُأشرَعوا بِ إنِشَاء قَآئِمه أُو إِثنَتين وإُن شَئتِم ثَلاثَه
فَ وفُائَكمْ لَيِس لَه وجُوَد ولَا مُقَابِل إلَانَداماًَ
قَدْ شَيِع الوُفَاء إِلىّ مَثواُه الَأخَيِر
نَحْنَ بِزمَن غَادرَنا فَيِه الوُفآء بِلَا سَببْ
،’
فَ هلَ وُصلنَا مَن قطَعنا .. وُنحَن كُنَا يَوُماً تَوئم لِ الرَوُح .؟
نَحْن أَخر مَن وُصَل http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/frown.gif
هلَ حَافظْ بعَض الذِكَرياتْ .. أمَ إنِطوُتَ بِصفحَة النَسيِاَن .. ؟
كَل يَومْ نَحْن نَقفْ عَلى أَطلَآلهمْ http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/frown.gif
هَل حصَدتْ مَن وفُائَك غَيِر الدَمَع واُلحَسراتْ .؟
.. http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/frown.gif
أو هَل تَرىّ بَكل الوجُوَه مَن يِستَحقْ الوُفآء الَأبديَ .؟
.. http://www.u3u2.com/vb/images/smilies/frown.gif
،’
سَنكمْلَ رِحلتَنا بِهذه الحَيآة [ بنِبضٌ مَغلقْ ]
إِن ألَتقيِتَك أَهلآ وُإنْ رحَلتْ وُدَاعاً
لنَ نَتشبث بِهَم .. وُهَم لِ سَككِ الرَحيِل عَآزِمَونْ .!
أُمي إَبي أخَوتيَ يرَبطنيّ بكِمَ أَكبْر مَن وَفاءْ
[ ّ لَآأَرىّ بِ الوُجَوُه القَريِبهَ مآَءٌ http://up.rabe7.com/get-9-2010-8eq6q6j1.gif..؟
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
فَ عُذراً إعتزِلتَ الخَيبِه ..!
أَنتَم آلَ .. للحب أَلآ زِلَتم [ بِ الوُفآء لِـ الرَاحلِينْ تَتصفوُنَ ..!
آنّتَهّيّنآ وآنَا لمّ آنّتهِي بعّد ،