رهف الجنوب
05-04-2011, 02:15 AM
ايهاالكائن في أعماقي
إليك يكتب قلبي وعاطفتي
لك أسطر حبي وأشواقي وعشقي وهيامي
فأنت ياعمري أجمل معاني حياتي
حبيبــــــــــي
أفتقد ك كثيرا
أفتقد ك إفتقادي لروحي
أشتاق إليك أكثر من إشتياق الغريق للنجاة
أشتاق إليك أكبر من إشتياق الوليد لأحضان أمه
أشتاق إليك أعظم من إشتياق الأرض الجرداء لقطرات المطر
أشتاق إليك إشتياق الندى ملامسة خدود الورد
إفتقادي لوجود ك يحطم أوصال حياتي
ولمسة واحدة بأطراف أناملك على جراح قلبي
كافية لإخراجي من الألم والخوف والغربة
شموخي وكبريائي
أنت تاريخي الحافل بالمكارم
وجودك في حياتي يكفيني للتقدم والإستمرار
والعيش معك في احلامي سعادة بحول الله وقوته
حبيبي الراحل
ايهاا الحاضر الغائب
يامن برعم الحروف في أفق نخيلي
ياشاعر زرع الحروف في فمي
يا نبض شريانه بالحب فينبض في د مي
أينما كنت فأنت قلبي
أحس فيه الحب .. آفاقا… صدقا…
وفاءا…صمودا…وكبرياء
أحبك ياعمري بين المساء والسكون
تملأى نفسي بشدو رقيق
وتطفئى وهج الأسى والشجون
أحبك حرفا نما بين قلبي فأصبح ظل فؤادي
ألملم فيه بقايا عمري وأنسى الحياة
أيها الماضي والحاضر والآتي
إليك أهدي حياتي
إليك أدون سطوري
إليك تتأجج أشواقي
إليك صدق حبي وهيامي
إليك حرارة حنيني وإلتياعي
إليك وحدك حبي ما حييت
حبك ياروحي زاد الأعماق
أهتف …أهمس… أصرخ
أهــــــــــــــــــــــــواك
وأضمك مطرا في عمري
يحييني ويقتل كل الأشواكِ
أحبك أيامي وأنغامي وذكرى جميلة
وتظل أحاسيسي العميقة
حروف وإرتعاشات
وهمس وصوت
وصمت لها نبض الحقيقة
إليك أمضي ياحلمي وفي طريقك أحمل متاعبي
فأذيبيها بحرارة الأشواق المتأججة في فؤادي
وألثم همومي لتبتهج عيناك بإشراقك في وجهي
أقلم كل المخالب الجارحة لتحملك كل الأنامل الناعمة
وتزرعك في مساحتي
فأنت ياعمري تلك الشمس
التي تطلع في صباح كل يوم من أيامي
تخترق آفاق العالم الذي يحيطني
فيضيء الدفء الذي يسكنني معك
تلمع في حروفي ألوانك
وتعيش في وجداني ملامحك
أسيرة إليك بخطوة هي زمن من عمري القادم
قبلك ياحبي لم أكن أعرف الورد صباحا والندى
لم أرى أزهار عمري ورياحين الشذى
قبلك كنت يوما قاربا بين أمواج البحر تائها يوما ويوما غارقا
وحين دخلت حياتي أصبحت أحمل قلبا عاشقا
فياليتني كنت يوما شاعرةأنظم لك الحرف لآلئ ودرر في قلادة
ليتني كنت يوما شاعرة أرسم لك الحبر مداده
فأنت وحدك من أهديه فؤادي
ويحلو العيش معه ما بقيت حياتي
أنت ياعمري في وجودي ذكريات وصور
وأحاسيس أخـر
أنت كما أنت الى آخر العمر
إليك يكتب قلبي وعاطفتي
لك أسطر حبي وأشواقي وعشقي وهيامي
فأنت ياعمري أجمل معاني حياتي
حبيبــــــــــي
أفتقد ك كثيرا
أفتقد ك إفتقادي لروحي
أشتاق إليك أكثر من إشتياق الغريق للنجاة
أشتاق إليك أكبر من إشتياق الوليد لأحضان أمه
أشتاق إليك أعظم من إشتياق الأرض الجرداء لقطرات المطر
أشتاق إليك إشتياق الندى ملامسة خدود الورد
إفتقادي لوجود ك يحطم أوصال حياتي
ولمسة واحدة بأطراف أناملك على جراح قلبي
كافية لإخراجي من الألم والخوف والغربة
شموخي وكبريائي
أنت تاريخي الحافل بالمكارم
وجودك في حياتي يكفيني للتقدم والإستمرار
والعيش معك في احلامي سعادة بحول الله وقوته
حبيبي الراحل
ايهاا الحاضر الغائب
يامن برعم الحروف في أفق نخيلي
ياشاعر زرع الحروف في فمي
يا نبض شريانه بالحب فينبض في د مي
أينما كنت فأنت قلبي
أحس فيه الحب .. آفاقا… صدقا…
وفاءا…صمودا…وكبرياء
أحبك ياعمري بين المساء والسكون
تملأى نفسي بشدو رقيق
وتطفئى وهج الأسى والشجون
أحبك حرفا نما بين قلبي فأصبح ظل فؤادي
ألملم فيه بقايا عمري وأنسى الحياة
أيها الماضي والحاضر والآتي
إليك أهدي حياتي
إليك أدون سطوري
إليك تتأجج أشواقي
إليك صدق حبي وهيامي
إليك حرارة حنيني وإلتياعي
إليك وحدك حبي ما حييت
حبك ياروحي زاد الأعماق
أهتف …أهمس… أصرخ
أهــــــــــــــــــــــــواك
وأضمك مطرا في عمري
يحييني ويقتل كل الأشواكِ
أحبك أيامي وأنغامي وذكرى جميلة
وتظل أحاسيسي العميقة
حروف وإرتعاشات
وهمس وصوت
وصمت لها نبض الحقيقة
إليك أمضي ياحلمي وفي طريقك أحمل متاعبي
فأذيبيها بحرارة الأشواق المتأججة في فؤادي
وألثم همومي لتبتهج عيناك بإشراقك في وجهي
أقلم كل المخالب الجارحة لتحملك كل الأنامل الناعمة
وتزرعك في مساحتي
فأنت ياعمري تلك الشمس
التي تطلع في صباح كل يوم من أيامي
تخترق آفاق العالم الذي يحيطني
فيضيء الدفء الذي يسكنني معك
تلمع في حروفي ألوانك
وتعيش في وجداني ملامحك
أسيرة إليك بخطوة هي زمن من عمري القادم
قبلك ياحبي لم أكن أعرف الورد صباحا والندى
لم أرى أزهار عمري ورياحين الشذى
قبلك كنت يوما قاربا بين أمواج البحر تائها يوما ويوما غارقا
وحين دخلت حياتي أصبحت أحمل قلبا عاشقا
فياليتني كنت يوما شاعرةأنظم لك الحرف لآلئ ودرر في قلادة
ليتني كنت يوما شاعرة أرسم لك الحبر مداده
فأنت وحدك من أهديه فؤادي
ويحلو العيش معه ما بقيت حياتي
أنت ياعمري في وجودي ذكريات وصور
وأحاسيس أخـر
أنت كما أنت الى آخر العمر