نواااااره
04-29-2011, 07:42 PM
النشأة ، والبيئة ، والتربية ،
والأسرة ، والتعليم ، والتركيبة النفسية ، والبنية الجسمية ،
ودرجة الذكاء ، والقدرة على ضبط النفس والتحكم في المشاعر ،
والفهم المناسب للحياة ، ومقدار التجربة ،
وغير ذلك ، نؤمن تماماً باختلافها في الطرفين
( الزوج والزوجة )
فهل نتوقع أن يتطابق الزوجان
أو يتشابهان في كل شيئ ، وتصبح قاعدة الزوج
( تريد ما اريد ، وتشعر بما أشعر )
أو قاعدة الزوجة
( يريد ما اريد ، و يشعر بما أشعر )
ان فهم الحياة الزوجية بهذه الصورة هو اعلان الحرب على السعادة ،
وتدمير الأسرة ، وتشتت الأبناء ، ،
وستصبح الحياة مليئة بالصراعات والاحتكاكات المؤلمة ،
فعش بقاعدة
( اريد ماتريدين وأشعر بما تشعرين )
أو
( اريد ماتريد وأشعر بما تشعر )
وتذَكر أن الاختلاف
( للتنوع ) وليس ( للفرقة )
واجعل من الاختلاف سُلّماً ايجابياً
للتعلم والاستكشاف والتجربة والصعود ،
وليس هبوطاً سلبياً في وحل الآلم والمعاناة والحرمان.
فمن أبسط الحقوق الزوجية
وأهمها
( الانس والالفة والمحبة ).
ان احترام حقيقة
( الاختلاف ) واعتباره ( الأصل )
هو أساس الحياة السعيدة ،
والأسرة ، والتعليم ، والتركيبة النفسية ، والبنية الجسمية ،
ودرجة الذكاء ، والقدرة على ضبط النفس والتحكم في المشاعر ،
والفهم المناسب للحياة ، ومقدار التجربة ،
وغير ذلك ، نؤمن تماماً باختلافها في الطرفين
( الزوج والزوجة )
فهل نتوقع أن يتطابق الزوجان
أو يتشابهان في كل شيئ ، وتصبح قاعدة الزوج
( تريد ما اريد ، وتشعر بما أشعر )
أو قاعدة الزوجة
( يريد ما اريد ، و يشعر بما أشعر )
ان فهم الحياة الزوجية بهذه الصورة هو اعلان الحرب على السعادة ،
وتدمير الأسرة ، وتشتت الأبناء ، ،
وستصبح الحياة مليئة بالصراعات والاحتكاكات المؤلمة ،
فعش بقاعدة
( اريد ماتريدين وأشعر بما تشعرين )
أو
( اريد ماتريد وأشعر بما تشعر )
وتذَكر أن الاختلاف
( للتنوع ) وليس ( للفرقة )
واجعل من الاختلاف سُلّماً ايجابياً
للتعلم والاستكشاف والتجربة والصعود ،
وليس هبوطاً سلبياً في وحل الآلم والمعاناة والحرمان.
فمن أبسط الحقوق الزوجية
وأهمها
( الانس والالفة والمحبة ).
ان احترام حقيقة
( الاختلاف ) واعتباره ( الأصل )
هو أساس الحياة السعيدة ،