فجر
03-02-2011, 01:21 AM
عاد ابو متعب وعاد معه الخير
تعاميم بالاحتفالات فى المدارس بهذه المناسبه وهى مناسبة تستحق الشكر والحمد لله وحده
من راى المدارس ومافيها من اسراف وتبذيرومبالغه
يعرف تمام المعرفه اننا نربى جيل على حب الاحتفالات والبذخ والتبذير
وليس على حب الوطن
اصبحت المكتبات ومحلات ابو ريالين والبنقالة بالشوارع يبتاعون كل مايتعلق بالاخضر والابيض
اصبح العلم بعظمة مايحمل يباع مثله مثل كيس البالونات فى كل مكان
واصبح العلم يلبس على اليد والجبين وبروشات حتى على اطراف الجيوب
المهم لدى الطالب او الطالبه ان يتفوق على زملائه فى كمية مايرتدى فى مثل هذا اليوم
من راى مكان الاحتفالات قبل وبعد الحفل يدرك تماما اننا نربى فى هذا الجيل حب البذخ والتبذير والوطنية عنهم بعيد رغم مايلقى من كلمات وعبر
وحجتنا دائما الكثرة تغلب الشجاعة
ويشترك فى تلك المسؤليه الاسرة والمدرسه الاسره لم تستطع ان تحرم ابناءها من فرحة مثل هذا اليوم
والمدرسة لم تحدد نوعا معينا فقط لعد م تقييد الطلبه اوتكلفتهم بشئ الزامى
والابناء يريدون اقتناء كل مايتعلق بالاخضر والابيض باى ثمن وباى شكل
وهنا اصبح الجميع مشتركا فى الاسراف والتبذير ولم يكسب الا المكتبات وامثالها
لله در تلك الثانوية ممثلة بمديرها ومعلميها
عندما طرح احدهم فكرة جمع مبلغ بالتساوى من معلمى المدرسه دون اخبار الطلبه
واعتبروها صدقة لانفسهم اولا وحمدا وشكرا لله بسلامة ملكنا الغالى واعدو وجبة غداء محترمة والشكر لله ثم لمطبخ ريدان
واعقبوها بصلاة الظهر ثم الدعاء للمليك بالعافيه وللوطن بدوام الامن والاستقرار
وبقى حب والوطن والعلم بلونيه فى قلوبهم
تقول إحدى الامهات
جانا 15%زيادة فى الراتب هذا الشهر فذهبت للمكاتب لاجل نشارك فى حب الوطن
شئ من الواقع
تعاميم بالاحتفالات فى المدارس بهذه المناسبه وهى مناسبة تستحق الشكر والحمد لله وحده
من راى المدارس ومافيها من اسراف وتبذيرومبالغه
يعرف تمام المعرفه اننا نربى جيل على حب الاحتفالات والبذخ والتبذير
وليس على حب الوطن
اصبحت المكتبات ومحلات ابو ريالين والبنقالة بالشوارع يبتاعون كل مايتعلق بالاخضر والابيض
اصبح العلم بعظمة مايحمل يباع مثله مثل كيس البالونات فى كل مكان
واصبح العلم يلبس على اليد والجبين وبروشات حتى على اطراف الجيوب
المهم لدى الطالب او الطالبه ان يتفوق على زملائه فى كمية مايرتدى فى مثل هذا اليوم
من راى مكان الاحتفالات قبل وبعد الحفل يدرك تماما اننا نربى فى هذا الجيل حب البذخ والتبذير والوطنية عنهم بعيد رغم مايلقى من كلمات وعبر
وحجتنا دائما الكثرة تغلب الشجاعة
ويشترك فى تلك المسؤليه الاسرة والمدرسه الاسره لم تستطع ان تحرم ابناءها من فرحة مثل هذا اليوم
والمدرسة لم تحدد نوعا معينا فقط لعد م تقييد الطلبه اوتكلفتهم بشئ الزامى
والابناء يريدون اقتناء كل مايتعلق بالاخضر والابيض باى ثمن وباى شكل
وهنا اصبح الجميع مشتركا فى الاسراف والتبذير ولم يكسب الا المكتبات وامثالها
لله در تلك الثانوية ممثلة بمديرها ومعلميها
عندما طرح احدهم فكرة جمع مبلغ بالتساوى من معلمى المدرسه دون اخبار الطلبه
واعتبروها صدقة لانفسهم اولا وحمدا وشكرا لله بسلامة ملكنا الغالى واعدو وجبة غداء محترمة والشكر لله ثم لمطبخ ريدان
واعقبوها بصلاة الظهر ثم الدعاء للمليك بالعافيه وللوطن بدوام الامن والاستقرار
وبقى حب والوطن والعلم بلونيه فى قلوبهم
تقول إحدى الامهات
جانا 15%زيادة فى الراتب هذا الشهر فذهبت للمكاتب لاجل نشارك فى حب الوطن
شئ من الواقع