мℓк
01-24-2011, 03:19 AM
قصة كهلة (من النماص ) في المطار الله يقطع ابليسهم هالكهيل مصلحين زححححححححححمة وقلق
وشايفين انفسهم صح والباقين كلهم غلط وماعندهم سالفة
الكهلة مخاطبة رجل الأمن بالمطار: هيه ... روق الأوراق تيه مذا فيها والله إني عزمت أزقي بها غير قالولي إنكم ودكم بها روق هو لكم بها حاية ولا لا؟
رجل الأمن : نعم .. يا والده إش تقولين ؟؟ ما فهمت عليك ؟؟!
الكهلة: أقول ..؟ الأوراق تيه مذا سنعها ؟؟
رجل الأمن : معليش يا والدة ما فهمت عليك ؟!!!
الكهلة : إنالله والي الأمر ... أقولك يا ذيه ؟ حثا عليك ... قول كذيه !! ... عرب روقوا لحي ٍ يعالمني مذا سنع الأوراق تيه ...
(يذهب رجل الأمن ليستنجد بأحد المسافرين)
المسافر: إيوه يا حجة إش تبغي ؟ ( راح فيها الجداوي )
الكهلة : أيني ماقول للولد ذيه عن ورقٍ هنيه ولاهو مايسمع مايلا يتسوخ .. شمزني بلا مصلحة
رجل الأمن : ياخي أبلشتنا ذا العجيز ولانيب فاهم عليها ... إنت فهمت شي؟؟
المسافر: دحين أكلمها ... إشبك يا حجة ؟ إش هرجتك؟ .... اااااه ... تقصدي التزكرة ... إيوه هادي يبغوها لازم تكون معاكي عشان لما بدك تدخلي الطايرة تديهم هيه طيب؟
الكهلة: أصة ... مذا مايقول ذيه.....؟ أقول فضحكم..... لعن يرمان ذا وطاني هنيه وأفلح ...
(تجلس على أحد مقاعد الأنتظار ..... دقائق ليأتي رجل الأمن ليصطحبها إلى الطائرة )
رجل الأمن : يالله يا والدة .... رحلتك على وين؟
الكهلة : أيني ودي أفلح عند بنت ٍ لي في الرياض يابت ولد .. وترا بعلها ولد ٍ لبن ...
رجل الأمن يقاطعها : طيب طيب يالله معي أوديك الطايرة .
الكهلة : هيا أمالا أفلحنا الله يمنعك من البلاء ... أصه ! أين الضيع.... أينهي شناطي ؟
رجل الأمن : هناك .. شنطتك هناك بنشحنها مع باقي شنط المسافرين لا تخافين يا والده.
الكهله : أقول عود بالشناط هنيه(هههههه) ... والله إن ضاعت لأهب فيك ضيعة ما تنتسيها .... مع الشناط فيينه ؟؟
رجل الأمن : إنالله ... يا والده شنطتك في الحفظ و الصون لا تخافين إذا وصلتي بيعطونك هيه.... (بينه وبين نفسه:أففففففف)
الكهله : باقي واشوف..!
(رجل الأمن يسلم العجوز التذكرة ويدخلها الطائرة..... وفي داخل الطائرة)
المضيف: تفضلي يا والده هذا مكانك اللي بجانب الشباك..
الكهلة : أصة .... ليه يوم تدخسون بي هنيه يوم عليه دول؟؟!
المضيف: عفواً يا والدة ؟؟!
الكهلة: أقول ودي أقعد طارفة ٍ هنيه.
المضيف: أوكيه خلاص أجلسي هنا ما فيه مشكلة.
( وتتحرك الطائرة للإقلاع ويطلب كابتن الطائرة من الركاب ربط الأحزمة )
المضيف: يا ختيارة بليييز تربطي حزاامك
الكهلة: مذا ما تربطوني له ؟؟ كني حمار ٍ ولا هايشه أوتربطوني..... لا تربطوني ولا شي كفيتك و أتقطب ...
المضيف:ضروري ياوالدة عشان الطائره بتقلع .
الكهله: هو صدقه ؟؟.... إمالا أربطه وأقطبه أنعيدك .
(وتبدأ الطائرة بالإقلاع)
الكهلة : أوه .. أوه لااااااااله إلا الله ... الله يسترنا بستره ... الله يسترنا بستره ..
(وما أن أقلعت الطائرة حتى بدأت قائمة الطلبات من تلك العجوز المسكينة ... يمر المضيف بمجموعة من العصائر لتقديمها للمسافرين)
الكهلة : أقولك يا ذيه ... هو معك لبن؟ ... ودي بلبنٍ يبرد قلبي ولا هبلي من ذيه ... هو برتكان؟
المضيف : عندنا يا والده عصير تفاح .. مانجو .. جوافه برتقال .. أأأأ
الكهله : ولا معك لبن ولا عبيلة؟
المضيف: لا يا والدة الحين نقدم عصائر بس.
الكهلة :أمالا هبلي برتكان إن كان معك .
المضيف : حاااااضر .... تفضلي.
(وما أن شربت الكهله العصير حتى أحست بالجوع المضني كما هي عادت العجائز ..... الجوع كافر!!)
الكهلة مخاطبة ً أحد المسافرين إلى جانبها: أقلك يا حبيبي والله إني طاوية متى ودهم ياتون بالعشاء ذوليه ؟
المسافر : دحين أكلمهم.. ياااا لو سمحت يا أخ العجوز هادي جوعانه ياليت تجيبوا لها عشا
الكهلة تقاطع الرجل: هيه ... ودي بلحم ولبن وخضار إن كان به خضار وأكثر أنعيدك أكثر...
دقائق ويأتي العشاء ...فتنظر العجوز إلى صحنها قائلة ً: ياوو... مايلا ذيه ... مذا أويعبابي ولا هو يشبع بس ٍ ذيه .
المضيف : عفوا ً يا والدة ..
الكهلة : أقولك يا ذيه ؟... الله يهبلنا ولك خير .... مذا ما تتسوخ له؟
(يذهب المضيف وعلى وجهه ترتسم عبارات التعجب من هذه اللغة الغريبة التي تتحدث بها تلك العجوز... وما أن تهجم على صحن الطعام حتى تسمع تلك الأصوات الغريبة وكأنك بأحد المناجم... طق طق طق طق "صوت العظم الذي تضرب به على طرف طاولة الطعام لإستخراج المخ .... لا عجب فهو في مقدمة ما يفضلنه هؤلاء العجائز"
وإذا بأحد المسافرين إلى جانب العجوز قد إستفاق على صوت الطقطقة قائلا ً: إش هادا يا حرمة العالم كلها هادية ... بس إنتي وعظمك هادا ؟..... يااااا مضيف ياخي يرحم أمك شيل العظم هادا العجوز هادي جابتلي الصداع كل ما جيت أبا أغفالي شوية طلعتلي هيه والعظم دا .... يعني ما نرتاح يعني؟؟
الكهلة: مذاب الينّي ذيه .... أنت ميدي والله لو لم تسكت إني راقعةٍ بالعظم ذيه في راسك.>> ابو فنك رهيبه هههههه
(وتتعالى الأصوات ... ثم يأتي المضيف محاولة منه لفض الشجار بين المسافر والعجوز)
المضيف : خير إنشالله إش فيه؟
الكهله : أيه المبدل ذيه لم يهنيني زادي .
المسافر : يا خي العجوز هادي من يوم جلست و هيه مسوية قلق ... وقلت أبا أرتاحلي شويه ما نومت وقامت لي بالعظم دا شيلوه .. دحين شيلوه.. إزا تبا تسوي فيه معروف شيلوه .. الله يهد حيل العدو ... أعوز بالله من الشيطان الرجيم .
الكهلة : الحمدللـــــــه رب العالمين ... هيه يا حبيبي تعال طبَق على ذيه إلى وأجوع
(ويأخذ المضيف الصحن و ما أن مرت خمس دقائق حتى تنادي العجوز على المضيف)
الكهلة : هيه أقولك ودي أنمد والله إني تعبت يا ولدي مالقعاد من يوم شرقت .
المضيف : نعم يا والده؟؟ (بينه وبين نفسه: لا حوووول)
الكهلة : أقول ودي أرقد ودي أرقد .
المضيف : أممم تبين تنامين ؟.... خير إنشالله.
( ويأتي لها بمخدة صغيرة)
المضيف : تفضلي يا والدة خذي هالمخدة .
الكهلة : لسلا مخدة ؟ مذا أعبابها ؟... ودي أمد ريلية غير هبلي فراشٍ هنيه..
المضيف : ما يصير يا والده الناس تمر من هنا كيف أفرش لك في الممر ؟؟ خذي هذي حطي راسك عليها و إرتاحي.. شوي ونوصل
الكهله : هتها هتها والله إنها فصلة القرد مالعسل ماعدت أطب هنيه ما دمت ... الله يقلعكم راعين حياة .... مذا ياني أواتي هنيه ... لعن يرمان راعي ضيعة ٍ بي .
( مرت نصف ساعة وإذا بالكابتن ينبه على المسافرين بضرورة ربط حزام الأمان من أجل الهبوط)
المضيف : يا والدة إربطي الحزام.
الكهله : عودنا فيها .... إلى متى وحن إربط فك ... قلعة نعم قلعة .
المضيف : عشان الهبوط ألحين لازم تربطينه يا والدة وخلا ص وصلنا وبتفتكين منا
الكهله : أنا أشهد لله إني وأفتك منكم غير إني قد عالمتك إني وأشلها بشحمة ٍ.. ذا المرة وزان ..!
(ونزلت العجوز ونزل المسافرين جميعاً )
من الايميل http://forum.baniamro.com/images/icons/icon10.gif
ودي
وشايفين انفسهم صح والباقين كلهم غلط وماعندهم سالفة
الكهلة مخاطبة رجل الأمن بالمطار: هيه ... روق الأوراق تيه مذا فيها والله إني عزمت أزقي بها غير قالولي إنكم ودكم بها روق هو لكم بها حاية ولا لا؟
رجل الأمن : نعم .. يا والده إش تقولين ؟؟ ما فهمت عليك ؟؟!
الكهلة: أقول ..؟ الأوراق تيه مذا سنعها ؟؟
رجل الأمن : معليش يا والدة ما فهمت عليك ؟!!!
الكهلة : إنالله والي الأمر ... أقولك يا ذيه ؟ حثا عليك ... قول كذيه !! ... عرب روقوا لحي ٍ يعالمني مذا سنع الأوراق تيه ...
(يذهب رجل الأمن ليستنجد بأحد المسافرين)
المسافر: إيوه يا حجة إش تبغي ؟ ( راح فيها الجداوي )
الكهلة : أيني ماقول للولد ذيه عن ورقٍ هنيه ولاهو مايسمع مايلا يتسوخ .. شمزني بلا مصلحة
رجل الأمن : ياخي أبلشتنا ذا العجيز ولانيب فاهم عليها ... إنت فهمت شي؟؟
المسافر: دحين أكلمها ... إشبك يا حجة ؟ إش هرجتك؟ .... اااااه ... تقصدي التزكرة ... إيوه هادي يبغوها لازم تكون معاكي عشان لما بدك تدخلي الطايرة تديهم هيه طيب؟
الكهلة: أصة ... مذا مايقول ذيه.....؟ أقول فضحكم..... لعن يرمان ذا وطاني هنيه وأفلح ...
(تجلس على أحد مقاعد الأنتظار ..... دقائق ليأتي رجل الأمن ليصطحبها إلى الطائرة )
رجل الأمن : يالله يا والدة .... رحلتك على وين؟
الكهلة : أيني ودي أفلح عند بنت ٍ لي في الرياض يابت ولد .. وترا بعلها ولد ٍ لبن ...
رجل الأمن يقاطعها : طيب طيب يالله معي أوديك الطايرة .
الكهلة : هيا أمالا أفلحنا الله يمنعك من البلاء ... أصه ! أين الضيع.... أينهي شناطي ؟
رجل الأمن : هناك .. شنطتك هناك بنشحنها مع باقي شنط المسافرين لا تخافين يا والده.
الكهله : أقول عود بالشناط هنيه(هههههه) ... والله إن ضاعت لأهب فيك ضيعة ما تنتسيها .... مع الشناط فيينه ؟؟
رجل الأمن : إنالله ... يا والده شنطتك في الحفظ و الصون لا تخافين إذا وصلتي بيعطونك هيه.... (بينه وبين نفسه:أففففففف)
الكهله : باقي واشوف..!
(رجل الأمن يسلم العجوز التذكرة ويدخلها الطائرة..... وفي داخل الطائرة)
المضيف: تفضلي يا والده هذا مكانك اللي بجانب الشباك..
الكهلة : أصة .... ليه يوم تدخسون بي هنيه يوم عليه دول؟؟!
المضيف: عفواً يا والدة ؟؟!
الكهلة: أقول ودي أقعد طارفة ٍ هنيه.
المضيف: أوكيه خلاص أجلسي هنا ما فيه مشكلة.
( وتتحرك الطائرة للإقلاع ويطلب كابتن الطائرة من الركاب ربط الأحزمة )
المضيف: يا ختيارة بليييز تربطي حزاامك
الكهلة: مذا ما تربطوني له ؟؟ كني حمار ٍ ولا هايشه أوتربطوني..... لا تربطوني ولا شي كفيتك و أتقطب ...
المضيف:ضروري ياوالدة عشان الطائره بتقلع .
الكهله: هو صدقه ؟؟.... إمالا أربطه وأقطبه أنعيدك .
(وتبدأ الطائرة بالإقلاع)
الكهلة : أوه .. أوه لااااااااله إلا الله ... الله يسترنا بستره ... الله يسترنا بستره ..
(وما أن أقلعت الطائرة حتى بدأت قائمة الطلبات من تلك العجوز المسكينة ... يمر المضيف بمجموعة من العصائر لتقديمها للمسافرين)
الكهلة : أقولك يا ذيه ... هو معك لبن؟ ... ودي بلبنٍ يبرد قلبي ولا هبلي من ذيه ... هو برتكان؟
المضيف : عندنا يا والده عصير تفاح .. مانجو .. جوافه برتقال .. أأأأ
الكهله : ولا معك لبن ولا عبيلة؟
المضيف: لا يا والدة الحين نقدم عصائر بس.
الكهلة :أمالا هبلي برتكان إن كان معك .
المضيف : حاااااضر .... تفضلي.
(وما أن شربت الكهله العصير حتى أحست بالجوع المضني كما هي عادت العجائز ..... الجوع كافر!!)
الكهلة مخاطبة ً أحد المسافرين إلى جانبها: أقلك يا حبيبي والله إني طاوية متى ودهم ياتون بالعشاء ذوليه ؟
المسافر : دحين أكلمهم.. ياااا لو سمحت يا أخ العجوز هادي جوعانه ياليت تجيبوا لها عشا
الكهلة تقاطع الرجل: هيه ... ودي بلحم ولبن وخضار إن كان به خضار وأكثر أنعيدك أكثر...
دقائق ويأتي العشاء ...فتنظر العجوز إلى صحنها قائلة ً: ياوو... مايلا ذيه ... مذا أويعبابي ولا هو يشبع بس ٍ ذيه .
المضيف : عفوا ً يا والدة ..
الكهلة : أقولك يا ذيه ؟... الله يهبلنا ولك خير .... مذا ما تتسوخ له؟
(يذهب المضيف وعلى وجهه ترتسم عبارات التعجب من هذه اللغة الغريبة التي تتحدث بها تلك العجوز... وما أن تهجم على صحن الطعام حتى تسمع تلك الأصوات الغريبة وكأنك بأحد المناجم... طق طق طق طق "صوت العظم الذي تضرب به على طرف طاولة الطعام لإستخراج المخ .... لا عجب فهو في مقدمة ما يفضلنه هؤلاء العجائز"
وإذا بأحد المسافرين إلى جانب العجوز قد إستفاق على صوت الطقطقة قائلا ً: إش هادا يا حرمة العالم كلها هادية ... بس إنتي وعظمك هادا ؟..... يااااا مضيف ياخي يرحم أمك شيل العظم هادا العجوز هادي جابتلي الصداع كل ما جيت أبا أغفالي شوية طلعتلي هيه والعظم دا .... يعني ما نرتاح يعني؟؟
الكهلة: مذاب الينّي ذيه .... أنت ميدي والله لو لم تسكت إني راقعةٍ بالعظم ذيه في راسك.>> ابو فنك رهيبه هههههه
(وتتعالى الأصوات ... ثم يأتي المضيف محاولة منه لفض الشجار بين المسافر والعجوز)
المضيف : خير إنشالله إش فيه؟
الكهله : أيه المبدل ذيه لم يهنيني زادي .
المسافر : يا خي العجوز هادي من يوم جلست و هيه مسوية قلق ... وقلت أبا أرتاحلي شويه ما نومت وقامت لي بالعظم دا شيلوه .. دحين شيلوه.. إزا تبا تسوي فيه معروف شيلوه .. الله يهد حيل العدو ... أعوز بالله من الشيطان الرجيم .
الكهلة : الحمدللـــــــه رب العالمين ... هيه يا حبيبي تعال طبَق على ذيه إلى وأجوع
(ويأخذ المضيف الصحن و ما أن مرت خمس دقائق حتى تنادي العجوز على المضيف)
الكهلة : هيه أقولك ودي أنمد والله إني تعبت يا ولدي مالقعاد من يوم شرقت .
المضيف : نعم يا والده؟؟ (بينه وبين نفسه: لا حوووول)
الكهلة : أقول ودي أرقد ودي أرقد .
المضيف : أممم تبين تنامين ؟.... خير إنشالله.
( ويأتي لها بمخدة صغيرة)
المضيف : تفضلي يا والدة خذي هالمخدة .
الكهلة : لسلا مخدة ؟ مذا أعبابها ؟... ودي أمد ريلية غير هبلي فراشٍ هنيه..
المضيف : ما يصير يا والده الناس تمر من هنا كيف أفرش لك في الممر ؟؟ خذي هذي حطي راسك عليها و إرتاحي.. شوي ونوصل
الكهله : هتها هتها والله إنها فصلة القرد مالعسل ماعدت أطب هنيه ما دمت ... الله يقلعكم راعين حياة .... مذا ياني أواتي هنيه ... لعن يرمان راعي ضيعة ٍ بي .
( مرت نصف ساعة وإذا بالكابتن ينبه على المسافرين بضرورة ربط حزام الأمان من أجل الهبوط)
المضيف : يا والدة إربطي الحزام.
الكهله : عودنا فيها .... إلى متى وحن إربط فك ... قلعة نعم قلعة .
المضيف : عشان الهبوط ألحين لازم تربطينه يا والدة وخلا ص وصلنا وبتفتكين منا
الكهله : أنا أشهد لله إني وأفتك منكم غير إني قد عالمتك إني وأشلها بشحمة ٍ.. ذا المرة وزان ..!
(ونزلت العجوز ونزل المسافرين جميعاً )
من الايميل http://forum.baniamro.com/images/icons/icon10.gif
ودي