الوفــــاء
11-13-2003, 11:39 AM
بعد تفكير دام طويلا في اني انزل القصة التي قمت بكتابتها ولمعرفة وجه نظركم فيها وهل فعلا انفع اكون في يوم من الايام كاتبه للقصة لانه وبصراحة كل اللي قروها قريبين مني يعني وجه نظركم خفت انها تكون مجاملة فقط .. ممكن تقروها وتعطوني رايكم؟؟؟؟
الحلــقة الاولــــى..
في ساحة المدرسة وقفت حنان مع زميلاتها يضحكن ويتحدثن عن تلك الرحلة التي قامت بها المدرسة للطالبات وبعدها انصرفت إلى الفصل وبعد انتهاء اليوم الدراسي غادرت حنان إلى المنزل برفقة اخيها
كانت حنان الصغري في المنزل حيث انه كان سالم اخيها يكبرها ، كانت اسرتهم متحابه جدا وكان من المعروف عن حنان انها دائما مرحة حالمة رومانسية وكما يقول عنها اخوها تتحدث بلغه الافلام العربية القديمة غير مهتمة بالماديات ولا بالمظاهر بل تهتم بالعواطف في حياتها.
كانت والدتها تضحك وهي ترى الغيض يشع من عينا اخوها وهي تحدثه ببرود عندما كان يتشاجر معها أو يتناقش في طريقتها للحياة ولكن رغم هذا كان اخوها يحبها كثيرا .
وكانوا في المنزل كلهم يدللوها وكان سالم يطلع عليها لقب الحنونه وكان يرتاح يحكي لها عن مشاكله وهمومه وخاصة ان اخوها كان بعلاقة بصديقتها وكانت حنان تساعدهم كثيرا.
وفي يوم من الايام رن جرس الهاتف بينما كانت العائلة مجتمعة تشاهد التلفاز وطلب والد حنان ان ترد على الهاتف
حنان: الو نعم من المتحدث إلا انه اغلق الهاتف
الاب :من المتصل يا حنان؟؟؟
حنان لا اعرف يا ابي لقد اغلق الهاتف واكملت مع اهلها مشاهدة التلفاز
وفي الساعة الحادية عشر والنصف كانت حنان تدرس رن الهاتف وكان المتصل نفسه واغلقت الهاتف اتصل عدت مرات محاولا ان يتحدث مع حنان إلا انها كانت تغلق الهاتف في وجه...
وفي صباح اليوم التالي ذهبت حنان للمدرسة وكأن شئ لم يحصل ولم تكن مهتمة في الموضوع ولكن بعدما عادت حنان من المدرسة في الساعة الثانية ظهرا رن الهاتف
حنان : نعم من المتحدث؟؟
منذر : عدتي من المدرسة؟؟؟
استغربت حنان من المتحدث وكيف عرف انها عادت لتوها من المدرسة وبسرعة تذكرت الصوت واغلقت الهاتف.وذهبت لتساعد والدتها في اعداد الغداء فوالدها على وشك ان يعود من العمل
وبعد ان تناولت الغداء مع اهلها دخلت لتأخذ قيلوله ولكن لم تستطيع النوم فكان السؤال يحيرها
يا تري من هذا الشخص؟؟؟؟؟ وكيف يعرفني؟؟؟؟
يتبــــــــــــــــــــع
الوفاااااااااء
الحلــقة الاولــــى..
في ساحة المدرسة وقفت حنان مع زميلاتها يضحكن ويتحدثن عن تلك الرحلة التي قامت بها المدرسة للطالبات وبعدها انصرفت إلى الفصل وبعد انتهاء اليوم الدراسي غادرت حنان إلى المنزل برفقة اخيها
كانت حنان الصغري في المنزل حيث انه كان سالم اخيها يكبرها ، كانت اسرتهم متحابه جدا وكان من المعروف عن حنان انها دائما مرحة حالمة رومانسية وكما يقول عنها اخوها تتحدث بلغه الافلام العربية القديمة غير مهتمة بالماديات ولا بالمظاهر بل تهتم بالعواطف في حياتها.
كانت والدتها تضحك وهي ترى الغيض يشع من عينا اخوها وهي تحدثه ببرود عندما كان يتشاجر معها أو يتناقش في طريقتها للحياة ولكن رغم هذا كان اخوها يحبها كثيرا .
وكانوا في المنزل كلهم يدللوها وكان سالم يطلع عليها لقب الحنونه وكان يرتاح يحكي لها عن مشاكله وهمومه وخاصة ان اخوها كان بعلاقة بصديقتها وكانت حنان تساعدهم كثيرا.
وفي يوم من الايام رن جرس الهاتف بينما كانت العائلة مجتمعة تشاهد التلفاز وطلب والد حنان ان ترد على الهاتف
حنان: الو نعم من المتحدث إلا انه اغلق الهاتف
الاب :من المتصل يا حنان؟؟؟
حنان لا اعرف يا ابي لقد اغلق الهاتف واكملت مع اهلها مشاهدة التلفاز
وفي الساعة الحادية عشر والنصف كانت حنان تدرس رن الهاتف وكان المتصل نفسه واغلقت الهاتف اتصل عدت مرات محاولا ان يتحدث مع حنان إلا انها كانت تغلق الهاتف في وجه...
وفي صباح اليوم التالي ذهبت حنان للمدرسة وكأن شئ لم يحصل ولم تكن مهتمة في الموضوع ولكن بعدما عادت حنان من المدرسة في الساعة الثانية ظهرا رن الهاتف
حنان : نعم من المتحدث؟؟
منذر : عدتي من المدرسة؟؟؟
استغربت حنان من المتحدث وكيف عرف انها عادت لتوها من المدرسة وبسرعة تذكرت الصوت واغلقت الهاتف.وذهبت لتساعد والدتها في اعداد الغداء فوالدها على وشك ان يعود من العمل
وبعد ان تناولت الغداء مع اهلها دخلت لتأخذ قيلوله ولكن لم تستطيع النوم فكان السؤال يحيرها
يا تري من هذا الشخص؟؟؟؟؟ وكيف يعرفني؟؟؟؟
يتبــــــــــــــــــــع
الوفاااااااااء