الرافعيB
11-10-2010, 09:43 AM
الْهِمَّه الْهِمَّه لَجَعَل مُنْتَدَانَا بِالْقِمِّه..
الْسَّلَآم عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَآتُه
مِن الْأَلْف الَى الْيَاء.. أَقْرَأُهَا وَطَبَقِها.. تَجْعَل مَنتَدآى بني عمرو فِي الْقِمَّة..
الَيْكُم هَذَا الْمَوْضُوْع وَاضِعُه بَيْن ايْدِيَكُم
!||!¤//`::. أ .::`//¤!||!
احْرِص عَلَى احْتِرَام الْرَّأْي الْآَخَر ... وَنَاقِش قُصُوْرَه بِشَكْل
غَيْر جَارِح ... حِذَار مِن أُسْلُوْب الاسْتِهْزَاء بِالْتَّعْلِيْق ...
فَنَحْن نَخْتَلِف بِالْثَّقَافَات ... وَبِالْقُدْرَة عَلَى صِيَاغَة الْأَفْكَار ...
فَاحْتَرِم ذَلِك ..
!||!¤//`::. ب.::`//¤!||!
بِدَايَّة كُل مَوْضْوْع جَدِيْد ... كُن أَنْت عَيْن الْرَّقِيْب وَالْنَّاقِد لِنَفْسِك ...
لَتَصِل فِي الْنِّهَايَة إِلَى مَوْضُوْع شَيِّق ... لَا يَنْتَقِدُك عَلَيْه الْآَخَرُوْن
!||!¤//`::. ت .::`//¤!||!
تَوَافِه الْأُمُور مَقْتَل الْمَرْء ... ارْتُق عَن الْخِلَافَات الْبَسِيطَة ...
وَاخْتِلَاف وَجِهَات الْنَّظَر بَيْنَك وَبَيْن أَي عُضُو .. وَاحْرِص
عَلَى بَقَاء الْحَد الْأَدْنَى مِن الْأُخْوَة بَيْنَك وَبَيْن مَن اخْتُلِف
مَعَك ... فَكُلُّنَا أُخُوَّة .. وَحَتَّى الْأُخُوَّة غَيْر مَعْصُوْمِيْن
مِن الْخِلَافَات .
!||!¤//`::. ث .::`//¤!||!
ثِق أَن مَا تَضَعُه مِن مَوَاضِيِع مِمَّا هُو مُخَالِف لِلْدِّيِن
سَوْف تُنْال بِسَبَبِه الْذُّنُوب..الَّتِي تَجِدُهُا أَمَامَك يَوْم الْقِيَامَة..
وَانْت لَم تَعْمَلْهَا..لَكِنَّك دَلَلْت غَيْرُك عَلَيْهَا فِي الانْتَرْنِت..
وَالدَّال عَلَى الْشَّر كَفَاعِلِه.
!||!¤//`::. ج .::`//¤!||!
جَامَل الْأَعْضَاء الْجُدُد بِأَي كَلِمَة فِي مَوَاضَيَّعهَم .. لِيُدْرِكُوْا
جَمَال الْإِنْتِسَاب الْحَقِيقِي لمُنْتَدَانَا... وَالْقَلْب
الْوَاحِد الَّذِي يَنُبُض فِي صُدُوْر الْجَمِيْع... بَيْتِنَا دَافِيْء ..
فَلْنَجْعَل الْجَمِيْع يُحِس بِذَلِك الِدِفْء.
!||!¤//`::. ح .::`//¤!||!
حَاوَل ان تَجْعَل جَمِيْع مَوَاضِيْعّك ورُدُودِك ذَات فَائِدَه..
وَاجْعَل اسْمُك يَدُل عَلَى مَاوَرَاء مَوْضُوْعُك مِن الْخَيْر وَالْفَائِدَة..
وَالَّا فَلَا تُتْعِب نَفْسَك بِالْكِتَابَه..فَالَمُهِم الْكَيْف لَا الْكَم..
تُمَيِّز بِمَا تُكْتَب وَلَيْس بِكَثْرَة مُشَارَكَاتِك هُنَا وَهُنَاك..
!||!¤//`::. خ .::`//¤!||!
خُذ الْفَائِدَة مِن كُل مَوْضُوْع تَقْرَأُه .... فَمَن الْقِرَاءَات
لَمُخْتَلِف الْآَرَاء ... نَبْنِي فَلِسَفِيَاتِنا الْخَاصَّة .
!||!¤//`::. د .::`//¤!||!
دَلَّل عَلَى اعْجَابَك بِمَوْضُوْع تَم طَرَحَه بِالْرَّد عَلَيْه...
وَلَو بِكَلِمَة شَكَر تُعَوِّضَه عَن الْوَقْت الَّذِي اجْتَهَد فِيْه
لِتَّقْدِيْم هَذِه الْمَادَّة لَك... وَلَا تَقُم بِتَحْمِيْل الْمِلَفَّات دُوْن
شَكَر صَاحِبُهَا ... فَمَن لَا يَشْكُر الْنَّاس.... لَا يَشْكُر الْلَّه.
!||!¤//`:. ذ .::`//¤!||!
ذُيُوع صِيَت الْمُنْتَدَيَات يُنْتِج عَن الْأَقْلام الْرَّاقِيَة الَّتِي
تُكْتَب فِيْهَا ... وَعَن الْعَلَاقَة الْجَمِيلَة الَّتِي تَرْبِط بَيْن
أَعْضَائِهَا ....
!||!¤//`::. ر .::`//¤!||!
رُتَب مَوَاضِيْعّك بِفَن ...فَالتَنْسِيق الْتَّنْسِيق الْتَّنْسِيق .
قَد يَتَسَاوَى مَوْضُوعَان فِي الْمَادَّة..وَيُفَضِّل احَدُهُمَا
عَلَى الْاخَر..بِالتَّنْسِيْق الْوَاضِح فِيْه..
!||!¤//`::. ز .::`//¤!||!
زُيِّن وَجُوْدِك بِالْمُنْتَدَى بِرُوْح خُلُوْقُة طَيِّبَة ... تَحْمِل مِن
تُحِط عَلَى مَوْضُوْعِه إِلَى عَالِم آَخَر مِن الْرَّقْي وَالْإِنْسَانِيَّة
كُن مَحْبُوْبا ... وَاكْسَب الْآَخِرِين.
!||!¤//`::. س .::`//¤!||!
سَاهَم فِي ابْرَاز الْوَجْه الْرَّائِع الْحَقِيقِي لَلَمَنْتَدى بِمُشَارَكَاتِك ... ورُدُودِك ... وَأَخْلَاقَك..وَلَا تَكْتَفِي بِالْرَّد
عَلَى مَوَاضِيْعّك ... فَلَوْلَا تَوَاصُل الْآَخِرِين مَعَك .. لِمَا
وَجَدْت شَيْئا تُرَد عَلَيْه.
!||!¤//`::. ش .::`//¤!||!
شَارِك الْآَخِرِين أَفْرَاحُهُم وَأَحْزَانَهُم ... وَلَو بِكَلِمَة ...
مُهِمَّا كَانَت مَشَاعِرَك تِجَاهَهُم ... فَالَطِّيَّب ... لَا يَجْنِي
الَا الْطَّيِّب ... وَكَم مِن مَصَائِب قَرُبَت قُلُوْب...يَبْقَى الْحُب
هُو مَا يَجْمَعُنَا ... وَيَبْقَى الْجَمِيْع تَحْت مَظَلَّة هَذَا الْمُنْتَدَى
أَخَوَان وَأَهْل ... فَلَا تَسْمَحُوا لَقَطِيْعَة أَن تَدُوْم ...
وَلَا تَسْمَحُوا لَأَعْمِدَة هَذَا الْمُنْتَدَى الْجَمِيْل ... أَن تُهَز
!||!¤//`::. ص .::`//¤!||!
صَارَت الْمَوَاضِيْع بَيْن الْمُنْتَدَيَات مُسْتَهْلِكُه...
فَكُن احَد الْاشْخَاص الَّذِيْن يَأْتُوْن بِشَىْء جَدِيْد وَمُمَيَّز
!||!¤//`::. ض .::`//¤!||!
ضُيُوْفِنَا لَا نَمْلِك أَن نَسِيَء لَهُم ... صِفَة عَرَبِيَّة أَصِيْلَة ...
فَلَا تُسِء لِضُيُوف مَوَاضِيْعّك ...
!||!¤//`::. ط .::`//¤!||!
طَالَمَا أَن الْثَّقَافَات تَخْتَلِف .. فَإِن تُقْبِل الْآَخِرِين لَمَا تَكْتُبُه يَخْتَلِف ...
فَاجْعَل الْإِيْجَابِي دَافِعُك لَلابَدَّاع ... وَلَا تَجْعَل الْسَّلْبِي سَبَبَا
لإحْباطُك...فَمَن أَجَل عَيْن وَاحِدَة قَرَأْت كَلِمَاتِك ... اسْتَمَر
!||!¤//`::. ظ .::`//¤!||!
ظُرُوْفَنَا الْمَعِيشِيَّة أَو الْحَيَاتِيّة تَخْتَلِف ... فَمَا يَرَاه أَحَدُنَا أَمْرا
طَبِيْعِيا .. قَد يَرَاه آَخَر قَذْفَا أَو سَبّا ... أَو حَتَّى اسْتِهْزَاءَا بِه..
فَرَاجِع حُرُوْفِك قَبْل نَشَرَهَا .. وَرَاع الْنَّاس ... ليُرَاعُوك...
بِاخْتِصَار .... عَامِل ... تُعَامَل.
!||!¤//`::. ع .::`//¤!||!
عَامِل الْآَخِرِين بِالَّلِّيْن ... خَاصَّة بِالْكَلَام مَع الْاعْضَاء
وَلَا تَجْرَح احَدَا.. وَلَا تُعَامَل الْشَّخْص بِمِثْل مَا يُعَامِلَك بَل
عَامِلُه بِأَحْسَن مِن مُعَامَلَتِه فَهَذِه هِي رُوْح الْاخْلاق ...
وَان اخْطَأ احَد بِحَقِّك فَلَا تَقُل غَيْر...جَزَاك الْلَّه خَيْر وَغَفَر لَك..
!||!¤//`::. غ .::`//¤!||!
غَيْرَتَك عَلَى الْمُنْتَدَى تُتَرْجِمُهَا عِنْد الْتَّصَرُّف بِحِكْمَة عِنْد
مُلَاحَظَة مَا يُسِيْء إِلَيْك شَخْصِيَّا فِي أَحَد الْمَوَاضِيْع ..
وَلَا تَرُد الْإِسَاءَة بِتَصَرُّف مُتَهَوِّر .. رَاسَل الْمُسِيْء عَلَى
الْخَاص لَتَلِفَت انْتِبَاهَه لِخَطَئِه... فَإِن لَم يَتْبَع الْمَوْضُوْع
بِاعْتِذَار خَاص ... بَلَغ الْإِدَارَة ... وَلَا تَجْعَل الْمَوْضُوْع
مَرْتَعَا للاهَانَات وَالتَّجْرِيْح مِمَّا يَنْعَكِس بِالْتَّالِي عَلَى
سُمْعَة الْمُنْتَدَى ... فَإِن لَم يَكُن الْطَّرْف الْآَخِر حَرِيْصَا عَلَيْهَا ..
فَأَحْرَص انْت عَلَيْهَا.
!||!¤//`::. ف .::`//¤!||!
فَن الْرُدُوْد ... مِن أَجْمَل الْفُنُوْن إِن أَتْقَنَّاهَا .. تَنْحَصِر كُلَّهَا
فِي جُمْلَة وَاحِدَة " لَا تُنْتَقَد ... نَاقَش"..
!||!¤//`::. ق .::`//¤!||!
قُرْب نَفْسَك مِن الْآَخِرِين بِأَخْلاقِك الْرَّفِيْعَة ... فَمَا يَشُدُّنَا
فِي الْكَاتِب هُو أَخْلَاقِه ... وَطَيَّبْتُه .. وَتَشْجِيعِه لِلْآَخِرِين ...
وَلَيْس اسْمَه أَو مَرْكَزِه فِي الْمُنْتَدَى كَعُضْو أَو كَمُشْرِف
!||!¤//`::. ك .::`//¤!||!
كُن سَفِيْرا لمُنْتَدَاك ...احْرِص عَلَى أَن يَبْقَى الْمُنْتَدَى
رَاقِي كَعَهْدِه .. عِنْدَئِذ سَتَرْتَقي مَعَه .
!||!¤//`::.ل .::`//¤!||!
لَا أَحَد فِي هَذِه الْدُّنْيَا يَعْرِف نِيَّتُك وَمُرَادَك مِن كِتَابِه مَوْضُوُعِك..
الَا الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى..فَأَحْسَن النِّيَّة وَالْمَقْصّد..وَاسْال الْلَّه
الْاخْلَاص..يَجْعَل الْلَّه لِمَوْضُوْعِك الْقَبُوْل..
!||!¤//`::.م .::`//¤!||!
مِن أَرْوَع مَا يُمَيِّز مُنْتَدَانَا... خَلّوْه تَقْرِيبِا مَن الْكَلِمَات الْخَارِجَة
كَمَا أَن الْأَحْتِرَام طَاغ ٍ فِي تَعَامُل الْكُل مَع بَعْض ..
حَتَّى بَيْن الْنَّاس الْلِي يَخْتَلِفُوْن فِي وُجُهَات الْنَّظَر ...وَالْكَلَام
الْحُلْو الْنَّابِع مِن الْقَلْب يَسْرِي بَيْن الْكُل ... مُحَمَّلا بِالْغَزَّل
الْأَخَوِي الَّذِي لَا تَوَابِع وَرَاءَه ... وَلَيْس لَه تَفْسِيْر ...
سِوَى الْأُخُوَّة..
!||!¤//`::. ن .::`//¤!||!
نَصِيْبِنَا مِن وُجُوْدِنَا فِي الْمُنْتَدَى نَجْنِيْه تَمَيَّزَا وَخِبْرَة وَمَعْرِفَة ...
فَكُن مُمَيِّزَا ... لتُنَّسِب لِمُنْتَدَى مُمَيَّز ...
!||!¤//`::. هـ .::`//¤!||!
هَذِه الْصَفَحَات فِي مَنَتَدآنـآ الْغَالِي .. اسْتَطَاعَت أَن تَجْمَعَنَا
بِحُب شَدِيْد لِكُل مَا نَكْتُب ... وَلِكُل مَن يَقْرَأ ... فَاحْرِص
أَلَا تُسَيِّء لِأَحَد قَوْلَا أَو فِعْلَا ... فَإِن خِسَرْتَه كَقَارِئ ...
لَا تَخْسَرَه كَأَخ.
!||!¤//`::.و .::`//¤!||!
وَحْدَك مَن يَمْلِك الْسَيْطَرَة عَلَى تَصَرُّفَاتِك وَعَلَى أَعْصُابِك..
فَلَا تُفْقِدُهَا أَبَدا ... مُهِمَّا اسْتَفَزَّك الْمَوْقِف ... فَالَأَدَب الْجَم ...
يُؤْتِي أَحْيَانا بِنَفْس تَأْثِيْر الْغَضَب الْجَم عَلَى الْطَّرَف الْآَخَر...
وَقَد تَجْنِي بِه مَالا تَجْنِيْه مِن الْعَصَبِيَّة
!||!¤//`::.ي .::`//¤!||!
يَبْقَى الْذِّكْر الْطَيِّب هُو الْطَاغِي ... إِن غَاب أَحَدُنَا ...
تُذَكِّر ذَلِك جَيِّدَا ...فَيَوْمَا مَا ... سَتَقْرَأ مَا كَتَبْت مِن شَهْر
أَو شَهْرَيْن أَو يُمْكِن سُنَّة ... فَاحْرِص مَن الْآَن ..
أَلَا تَكَتَّب مَا يُسَيِّئِك بَعْد فَتْرَة.. فَقَلَمُك عُنْوَانُك ...
وِحْرُوْفَك تَسْتِقَيُّهَا مِن شَخْصِيَتَك .. قُل لِي مَاذَا تَكْتُب ..
أَقُل لَك مَن أَنْت..
اخير ا لاتنسى انك في منتدى بني عمرو
الْسَّلَآم عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَآتُه
مِن الْأَلْف الَى الْيَاء.. أَقْرَأُهَا وَطَبَقِها.. تَجْعَل مَنتَدآى بني عمرو فِي الْقِمَّة..
الَيْكُم هَذَا الْمَوْضُوْع وَاضِعُه بَيْن ايْدِيَكُم
!||!¤//`::. أ .::`//¤!||!
احْرِص عَلَى احْتِرَام الْرَّأْي الْآَخَر ... وَنَاقِش قُصُوْرَه بِشَكْل
غَيْر جَارِح ... حِذَار مِن أُسْلُوْب الاسْتِهْزَاء بِالْتَّعْلِيْق ...
فَنَحْن نَخْتَلِف بِالْثَّقَافَات ... وَبِالْقُدْرَة عَلَى صِيَاغَة الْأَفْكَار ...
فَاحْتَرِم ذَلِك ..
!||!¤//`::. ب.::`//¤!||!
بِدَايَّة كُل مَوْضْوْع جَدِيْد ... كُن أَنْت عَيْن الْرَّقِيْب وَالْنَّاقِد لِنَفْسِك ...
لَتَصِل فِي الْنِّهَايَة إِلَى مَوْضُوْع شَيِّق ... لَا يَنْتَقِدُك عَلَيْه الْآَخَرُوْن
!||!¤//`::. ت .::`//¤!||!
تَوَافِه الْأُمُور مَقْتَل الْمَرْء ... ارْتُق عَن الْخِلَافَات الْبَسِيطَة ...
وَاخْتِلَاف وَجِهَات الْنَّظَر بَيْنَك وَبَيْن أَي عُضُو .. وَاحْرِص
عَلَى بَقَاء الْحَد الْأَدْنَى مِن الْأُخْوَة بَيْنَك وَبَيْن مَن اخْتُلِف
مَعَك ... فَكُلُّنَا أُخُوَّة .. وَحَتَّى الْأُخُوَّة غَيْر مَعْصُوْمِيْن
مِن الْخِلَافَات .
!||!¤//`::. ث .::`//¤!||!
ثِق أَن مَا تَضَعُه مِن مَوَاضِيِع مِمَّا هُو مُخَالِف لِلْدِّيِن
سَوْف تُنْال بِسَبَبِه الْذُّنُوب..الَّتِي تَجِدُهُا أَمَامَك يَوْم الْقِيَامَة..
وَانْت لَم تَعْمَلْهَا..لَكِنَّك دَلَلْت غَيْرُك عَلَيْهَا فِي الانْتَرْنِت..
وَالدَّال عَلَى الْشَّر كَفَاعِلِه.
!||!¤//`::. ج .::`//¤!||!
جَامَل الْأَعْضَاء الْجُدُد بِأَي كَلِمَة فِي مَوَاضَيَّعهَم .. لِيُدْرِكُوْا
جَمَال الْإِنْتِسَاب الْحَقِيقِي لمُنْتَدَانَا... وَالْقَلْب
الْوَاحِد الَّذِي يَنُبُض فِي صُدُوْر الْجَمِيْع... بَيْتِنَا دَافِيْء ..
فَلْنَجْعَل الْجَمِيْع يُحِس بِذَلِك الِدِفْء.
!||!¤//`::. ح .::`//¤!||!
حَاوَل ان تَجْعَل جَمِيْع مَوَاضِيْعّك ورُدُودِك ذَات فَائِدَه..
وَاجْعَل اسْمُك يَدُل عَلَى مَاوَرَاء مَوْضُوْعُك مِن الْخَيْر وَالْفَائِدَة..
وَالَّا فَلَا تُتْعِب نَفْسَك بِالْكِتَابَه..فَالَمُهِم الْكَيْف لَا الْكَم..
تُمَيِّز بِمَا تُكْتَب وَلَيْس بِكَثْرَة مُشَارَكَاتِك هُنَا وَهُنَاك..
!||!¤//`::. خ .::`//¤!||!
خُذ الْفَائِدَة مِن كُل مَوْضُوْع تَقْرَأُه .... فَمَن الْقِرَاءَات
لَمُخْتَلِف الْآَرَاء ... نَبْنِي فَلِسَفِيَاتِنا الْخَاصَّة .
!||!¤//`::. د .::`//¤!||!
دَلَّل عَلَى اعْجَابَك بِمَوْضُوْع تَم طَرَحَه بِالْرَّد عَلَيْه...
وَلَو بِكَلِمَة شَكَر تُعَوِّضَه عَن الْوَقْت الَّذِي اجْتَهَد فِيْه
لِتَّقْدِيْم هَذِه الْمَادَّة لَك... وَلَا تَقُم بِتَحْمِيْل الْمِلَفَّات دُوْن
شَكَر صَاحِبُهَا ... فَمَن لَا يَشْكُر الْنَّاس.... لَا يَشْكُر الْلَّه.
!||!¤//`:. ذ .::`//¤!||!
ذُيُوع صِيَت الْمُنْتَدَيَات يُنْتِج عَن الْأَقْلام الْرَّاقِيَة الَّتِي
تُكْتَب فِيْهَا ... وَعَن الْعَلَاقَة الْجَمِيلَة الَّتِي تَرْبِط بَيْن
أَعْضَائِهَا ....
!||!¤//`::. ر .::`//¤!||!
رُتَب مَوَاضِيْعّك بِفَن ...فَالتَنْسِيق الْتَّنْسِيق الْتَّنْسِيق .
قَد يَتَسَاوَى مَوْضُوعَان فِي الْمَادَّة..وَيُفَضِّل احَدُهُمَا
عَلَى الْاخَر..بِالتَّنْسِيْق الْوَاضِح فِيْه..
!||!¤//`::. ز .::`//¤!||!
زُيِّن وَجُوْدِك بِالْمُنْتَدَى بِرُوْح خُلُوْقُة طَيِّبَة ... تَحْمِل مِن
تُحِط عَلَى مَوْضُوْعِه إِلَى عَالِم آَخَر مِن الْرَّقْي وَالْإِنْسَانِيَّة
كُن مَحْبُوْبا ... وَاكْسَب الْآَخِرِين.
!||!¤//`::. س .::`//¤!||!
سَاهَم فِي ابْرَاز الْوَجْه الْرَّائِع الْحَقِيقِي لَلَمَنْتَدى بِمُشَارَكَاتِك ... ورُدُودِك ... وَأَخْلَاقَك..وَلَا تَكْتَفِي بِالْرَّد
عَلَى مَوَاضِيْعّك ... فَلَوْلَا تَوَاصُل الْآَخِرِين مَعَك .. لِمَا
وَجَدْت شَيْئا تُرَد عَلَيْه.
!||!¤//`::. ش .::`//¤!||!
شَارِك الْآَخِرِين أَفْرَاحُهُم وَأَحْزَانَهُم ... وَلَو بِكَلِمَة ...
مُهِمَّا كَانَت مَشَاعِرَك تِجَاهَهُم ... فَالَطِّيَّب ... لَا يَجْنِي
الَا الْطَّيِّب ... وَكَم مِن مَصَائِب قَرُبَت قُلُوْب...يَبْقَى الْحُب
هُو مَا يَجْمَعُنَا ... وَيَبْقَى الْجَمِيْع تَحْت مَظَلَّة هَذَا الْمُنْتَدَى
أَخَوَان وَأَهْل ... فَلَا تَسْمَحُوا لَقَطِيْعَة أَن تَدُوْم ...
وَلَا تَسْمَحُوا لَأَعْمِدَة هَذَا الْمُنْتَدَى الْجَمِيْل ... أَن تُهَز
!||!¤//`::. ص .::`//¤!||!
صَارَت الْمَوَاضِيْع بَيْن الْمُنْتَدَيَات مُسْتَهْلِكُه...
فَكُن احَد الْاشْخَاص الَّذِيْن يَأْتُوْن بِشَىْء جَدِيْد وَمُمَيَّز
!||!¤//`::. ض .::`//¤!||!
ضُيُوْفِنَا لَا نَمْلِك أَن نَسِيَء لَهُم ... صِفَة عَرَبِيَّة أَصِيْلَة ...
فَلَا تُسِء لِضُيُوف مَوَاضِيْعّك ...
!||!¤//`::. ط .::`//¤!||!
طَالَمَا أَن الْثَّقَافَات تَخْتَلِف .. فَإِن تُقْبِل الْآَخِرِين لَمَا تَكْتُبُه يَخْتَلِف ...
فَاجْعَل الْإِيْجَابِي دَافِعُك لَلابَدَّاع ... وَلَا تَجْعَل الْسَّلْبِي سَبَبَا
لإحْباطُك...فَمَن أَجَل عَيْن وَاحِدَة قَرَأْت كَلِمَاتِك ... اسْتَمَر
!||!¤//`::. ظ .::`//¤!||!
ظُرُوْفَنَا الْمَعِيشِيَّة أَو الْحَيَاتِيّة تَخْتَلِف ... فَمَا يَرَاه أَحَدُنَا أَمْرا
طَبِيْعِيا .. قَد يَرَاه آَخَر قَذْفَا أَو سَبّا ... أَو حَتَّى اسْتِهْزَاءَا بِه..
فَرَاجِع حُرُوْفِك قَبْل نَشَرَهَا .. وَرَاع الْنَّاس ... ليُرَاعُوك...
بِاخْتِصَار .... عَامِل ... تُعَامَل.
!||!¤//`::. ع .::`//¤!||!
عَامِل الْآَخِرِين بِالَّلِّيْن ... خَاصَّة بِالْكَلَام مَع الْاعْضَاء
وَلَا تَجْرَح احَدَا.. وَلَا تُعَامَل الْشَّخْص بِمِثْل مَا يُعَامِلَك بَل
عَامِلُه بِأَحْسَن مِن مُعَامَلَتِه فَهَذِه هِي رُوْح الْاخْلاق ...
وَان اخْطَأ احَد بِحَقِّك فَلَا تَقُل غَيْر...جَزَاك الْلَّه خَيْر وَغَفَر لَك..
!||!¤//`::. غ .::`//¤!||!
غَيْرَتَك عَلَى الْمُنْتَدَى تُتَرْجِمُهَا عِنْد الْتَّصَرُّف بِحِكْمَة عِنْد
مُلَاحَظَة مَا يُسِيْء إِلَيْك شَخْصِيَّا فِي أَحَد الْمَوَاضِيْع ..
وَلَا تَرُد الْإِسَاءَة بِتَصَرُّف مُتَهَوِّر .. رَاسَل الْمُسِيْء عَلَى
الْخَاص لَتَلِفَت انْتِبَاهَه لِخَطَئِه... فَإِن لَم يَتْبَع الْمَوْضُوْع
بِاعْتِذَار خَاص ... بَلَغ الْإِدَارَة ... وَلَا تَجْعَل الْمَوْضُوْع
مَرْتَعَا للاهَانَات وَالتَّجْرِيْح مِمَّا يَنْعَكِس بِالْتَّالِي عَلَى
سُمْعَة الْمُنْتَدَى ... فَإِن لَم يَكُن الْطَّرْف الْآَخِر حَرِيْصَا عَلَيْهَا ..
فَأَحْرَص انْت عَلَيْهَا.
!||!¤//`::. ف .::`//¤!||!
فَن الْرُدُوْد ... مِن أَجْمَل الْفُنُوْن إِن أَتْقَنَّاهَا .. تَنْحَصِر كُلَّهَا
فِي جُمْلَة وَاحِدَة " لَا تُنْتَقَد ... نَاقَش"..
!||!¤//`::. ق .::`//¤!||!
قُرْب نَفْسَك مِن الْآَخِرِين بِأَخْلاقِك الْرَّفِيْعَة ... فَمَا يَشُدُّنَا
فِي الْكَاتِب هُو أَخْلَاقِه ... وَطَيَّبْتُه .. وَتَشْجِيعِه لِلْآَخِرِين ...
وَلَيْس اسْمَه أَو مَرْكَزِه فِي الْمُنْتَدَى كَعُضْو أَو كَمُشْرِف
!||!¤//`::. ك .::`//¤!||!
كُن سَفِيْرا لمُنْتَدَاك ...احْرِص عَلَى أَن يَبْقَى الْمُنْتَدَى
رَاقِي كَعَهْدِه .. عِنْدَئِذ سَتَرْتَقي مَعَه .
!||!¤//`::.ل .::`//¤!||!
لَا أَحَد فِي هَذِه الْدُّنْيَا يَعْرِف نِيَّتُك وَمُرَادَك مِن كِتَابِه مَوْضُوُعِك..
الَا الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى..فَأَحْسَن النِّيَّة وَالْمَقْصّد..وَاسْال الْلَّه
الْاخْلَاص..يَجْعَل الْلَّه لِمَوْضُوْعِك الْقَبُوْل..
!||!¤//`::.م .::`//¤!||!
مِن أَرْوَع مَا يُمَيِّز مُنْتَدَانَا... خَلّوْه تَقْرِيبِا مَن الْكَلِمَات الْخَارِجَة
كَمَا أَن الْأَحْتِرَام طَاغ ٍ فِي تَعَامُل الْكُل مَع بَعْض ..
حَتَّى بَيْن الْنَّاس الْلِي يَخْتَلِفُوْن فِي وُجُهَات الْنَّظَر ...وَالْكَلَام
الْحُلْو الْنَّابِع مِن الْقَلْب يَسْرِي بَيْن الْكُل ... مُحَمَّلا بِالْغَزَّل
الْأَخَوِي الَّذِي لَا تَوَابِع وَرَاءَه ... وَلَيْس لَه تَفْسِيْر ...
سِوَى الْأُخُوَّة..
!||!¤//`::. ن .::`//¤!||!
نَصِيْبِنَا مِن وُجُوْدِنَا فِي الْمُنْتَدَى نَجْنِيْه تَمَيَّزَا وَخِبْرَة وَمَعْرِفَة ...
فَكُن مُمَيِّزَا ... لتُنَّسِب لِمُنْتَدَى مُمَيَّز ...
!||!¤//`::. هـ .::`//¤!||!
هَذِه الْصَفَحَات فِي مَنَتَدآنـآ الْغَالِي .. اسْتَطَاعَت أَن تَجْمَعَنَا
بِحُب شَدِيْد لِكُل مَا نَكْتُب ... وَلِكُل مَن يَقْرَأ ... فَاحْرِص
أَلَا تُسَيِّء لِأَحَد قَوْلَا أَو فِعْلَا ... فَإِن خِسَرْتَه كَقَارِئ ...
لَا تَخْسَرَه كَأَخ.
!||!¤//`::.و .::`//¤!||!
وَحْدَك مَن يَمْلِك الْسَيْطَرَة عَلَى تَصَرُّفَاتِك وَعَلَى أَعْصُابِك..
فَلَا تُفْقِدُهَا أَبَدا ... مُهِمَّا اسْتَفَزَّك الْمَوْقِف ... فَالَأَدَب الْجَم ...
يُؤْتِي أَحْيَانا بِنَفْس تَأْثِيْر الْغَضَب الْجَم عَلَى الْطَّرَف الْآَخَر...
وَقَد تَجْنِي بِه مَالا تَجْنِيْه مِن الْعَصَبِيَّة
!||!¤//`::.ي .::`//¤!||!
يَبْقَى الْذِّكْر الْطَيِّب هُو الْطَاغِي ... إِن غَاب أَحَدُنَا ...
تُذَكِّر ذَلِك جَيِّدَا ...فَيَوْمَا مَا ... سَتَقْرَأ مَا كَتَبْت مِن شَهْر
أَو شَهْرَيْن أَو يُمْكِن سُنَّة ... فَاحْرِص مَن الْآَن ..
أَلَا تَكَتَّب مَا يُسَيِّئِك بَعْد فَتْرَة.. فَقَلَمُك عُنْوَانُك ...
وِحْرُوْفَك تَسْتِقَيُّهَا مِن شَخْصِيَتَك .. قُل لِي مَاذَا تَكْتُب ..
أَقُل لَك مَن أَنْت..
اخير ا لاتنسى انك في منتدى بني عمرو