الرسمي
10-06-2010, 04:39 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .
بعبق حضوركم فاح العطر :smile:
*****
تبحث النفس عن ذاتها ..
وتستجدي بـ أحداث وأفعال جديده لتضيف الى حياتها تجربه جديده تجعلها
نورا لتنير لها حياتها وتخط كلمات من التجلي و الكبر والمعرفه !!
أنا أعرف
أنا أفهم
أنا استوعب
أنا ادري
وتبلغ النفس حاله من لذه المعرفه وارتواء العطش
وماهي الا ومضات قصيره
وتترمد تلك النار المشتعله بواقع مختلف ومتغير غير الذي اعترفت به !!
لقد انصدمت
بسوء نيه أو تقدير خاطئ ،،
أوعجله تحركها نشوه الرغبه،،
أولهث شيطان،، أوطيش شباب ..
فهنا
ظلم للنفس وسوء توجيه وحياه وهم ..
فليس كل من نزل البحر سباح ..
هناك دور فعال سقط سهوا وهو التعمق في الفكر والعقل بموافقه من القلب ..
فالقلب دليل أحيانا اذا صح التعبير !!
قد تحصل للجميع كبوات لكن صاحب الفكر ذات الالوان السبعه يلون الأشياء بألوانها فـ لايجد
صعوبه في ذالك فقد يبرر هذه الأفعال البسيطة
إلى سوء تصريف لمحركات البحث في توجيهها ويعود لتصحيحها
لكن المشكله هنا صاحب اللون الواحد الذي يصبغ الحياه كلها بلون واحد فهذا يثير الدهشه !!
ولربما تتطغى عليه الحاله العاطفيه فيتخبط مرارا وتكرارا !!..
أما الحالات الأعمق والأبرز بعض التصرفات السادية أو الانحرافية فتنشأ من عملية الخروج من
المحاولات الغير مجدية مسبقا لأحداث الحياة الروتينية العادية لحياه ساءت مصيرا ..
إن جوهر هذه التقلبات احيانا هو حب الاقتراب من ذلك الغريب الممنوع وهتكه والسيطرة عليه ,
بل أن ما يحصل الان واقعا هو لعب وتحريك أوراق وتسليه بالمشاعر و لبس لأقنعه وتزين لصوره
مشوهه في عالم افتراضي .. الا من رحم الله .
وصار جل التفكير التخطيط لعملية اقتحام والتحام عنوه بين الجنسين لكن وان حصلت
فـ سرعان ما تزول وتعود حالة القلق خلال أيام أو ساعات قليلة
وقد تتكرر مرة أخرى بـ عملية التحام أخرى وأوجه أخرى !!
وتذهبت الحياه هكذا سدى ..
أحبتي
إن آليات التفكير وأدواته تكون في أغلبها إكتسابية بواسطة التعلم والحوار والقراءه والتلقين والتلقيح
والمخالطه كذلك المعايير الأخلاقية والقيم والاجتماعية والتعاليم الدينية و التي بواسطتها
تسيطر على حياتنا وعلى صفحات عمرنا وجعلها بيضاء ,
فــ بأعلى طوابق السعاده وهمم كالجبال حقق لذاتك ولنفسك العلو والعزه واجعلها دوما
شامخه بحب الله ورسوله و بتطويعها له عز وجل
لتسعدك وتجعلك مسروا في الدنيا
والاخره لكي يقال لها هناك عندما تلقى ربها :
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )) ..
تمنياتي لكمـ بحياه أسهل
الرسمي
بعبق حضوركم فاح العطر :smile:
*****
تبحث النفس عن ذاتها ..
وتستجدي بـ أحداث وأفعال جديده لتضيف الى حياتها تجربه جديده تجعلها
نورا لتنير لها حياتها وتخط كلمات من التجلي و الكبر والمعرفه !!
أنا أعرف
أنا أفهم
أنا استوعب
أنا ادري
وتبلغ النفس حاله من لذه المعرفه وارتواء العطش
وماهي الا ومضات قصيره
وتترمد تلك النار المشتعله بواقع مختلف ومتغير غير الذي اعترفت به !!
لقد انصدمت
بسوء نيه أو تقدير خاطئ ،،
أوعجله تحركها نشوه الرغبه،،
أولهث شيطان،، أوطيش شباب ..
فهنا
ظلم للنفس وسوء توجيه وحياه وهم ..
فليس كل من نزل البحر سباح ..
هناك دور فعال سقط سهوا وهو التعمق في الفكر والعقل بموافقه من القلب ..
فالقلب دليل أحيانا اذا صح التعبير !!
قد تحصل للجميع كبوات لكن صاحب الفكر ذات الالوان السبعه يلون الأشياء بألوانها فـ لايجد
صعوبه في ذالك فقد يبرر هذه الأفعال البسيطة
إلى سوء تصريف لمحركات البحث في توجيهها ويعود لتصحيحها
لكن المشكله هنا صاحب اللون الواحد الذي يصبغ الحياه كلها بلون واحد فهذا يثير الدهشه !!
ولربما تتطغى عليه الحاله العاطفيه فيتخبط مرارا وتكرارا !!..
أما الحالات الأعمق والأبرز بعض التصرفات السادية أو الانحرافية فتنشأ من عملية الخروج من
المحاولات الغير مجدية مسبقا لأحداث الحياة الروتينية العادية لحياه ساءت مصيرا ..
إن جوهر هذه التقلبات احيانا هو حب الاقتراب من ذلك الغريب الممنوع وهتكه والسيطرة عليه ,
بل أن ما يحصل الان واقعا هو لعب وتحريك أوراق وتسليه بالمشاعر و لبس لأقنعه وتزين لصوره
مشوهه في عالم افتراضي .. الا من رحم الله .
وصار جل التفكير التخطيط لعملية اقتحام والتحام عنوه بين الجنسين لكن وان حصلت
فـ سرعان ما تزول وتعود حالة القلق خلال أيام أو ساعات قليلة
وقد تتكرر مرة أخرى بـ عملية التحام أخرى وأوجه أخرى !!
وتذهبت الحياه هكذا سدى ..
أحبتي
إن آليات التفكير وأدواته تكون في أغلبها إكتسابية بواسطة التعلم والحوار والقراءه والتلقين والتلقيح
والمخالطه كذلك المعايير الأخلاقية والقيم والاجتماعية والتعاليم الدينية و التي بواسطتها
تسيطر على حياتنا وعلى صفحات عمرنا وجعلها بيضاء ,
فــ بأعلى طوابق السعاده وهمم كالجبال حقق لذاتك ولنفسك العلو والعزه واجعلها دوما
شامخه بحب الله ورسوله و بتطويعها له عز وجل
لتسعدك وتجعلك مسروا في الدنيا
والاخره لكي يقال لها هناك عندما تلقى ربها :
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )) ..
تمنياتي لكمـ بحياه أسهل
الرسمي