ابو بندر
08-25-2010, 12:15 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبر كاته
المجاهره بالمعصيه إحداها إفطار في نهار رمضان
كانت أغلب المجاهرات بالمعاصى بالخفاء مثل الأفطار في نهار رمضان ومعاكسات النساء والآن أنتشرت وبشكل مرئي ذهبت يوما إلى شاطيء نصف القمر وأمام عينى شاهدت القدر والطبخ والنفخ على ساحل البحر وكل من مر من حولهم يشاهد الوضع اقتربت منهم قليل يعنى لقافه وقلت ياشباب وين الصوم قالوا إحنا مسافرين قلت طيب مفروض ماهو أمام الماره من الناس تطبخون على الأقل بالشقه استرو أنفسكم اذا كنتوا مسافرين لأن فيه تحذير من وزارة الداخليه بعدم المجاهره بالافطار بالنسبه لغير المسلمين فما بالكم بالمسلمين
المجاهرة الثانيه
وهناك مجاهرات بعضها على شاشات التلفاز وأمام ملايين البشر مثل المجاهر اللعين مازن عبد الجواد على شاشه إل ب سي في برنامج أحمر بالخط العريض والذي حكم عليه بخمس سنوات مع ثلاثه ألاف جلده وحرمانه من السفر خمس سنوات وغيرها من العقوبات جراء فعلته الخبيثه وللأسف فقد كان المنسق لهذه الفضيحه بنت من هذا البلد وهى مذيعه سعوديه اسمها روزان اليامى صدر بحقها أيضا حكم شرعى بجلدها60 جلده مع أخذ التعهد عليها بعدم المشاركه فى قنوات ليس مرخص لها بالسعوديه ولكنها خرجت من هذا كله بسبب وساطه وزير الاعلام عند الملك وألان سمعنا أنه صدر عفو أخر ومستغرب عن المجاهر بالرذيله مازن عبد الجواد ونقض الحكم الشرعى وأصبح الأن حر طليق مع منسقه البرنامج أحمر بالخط العريض يعنى الوضع بسيط وتساهل واضح وضوح الشمس في وسط النهار
المجاهره الثالثه
لكن بالمقابل هناك مجاهرة بنصره الرسول صلى الله عليه وسلم وهو الشيخ الداعيه خالد الراشد حفظه الله حينما طالب بنصره الرسول عليه الصلاه والسلام من على منبر مسجده في إحدى صلاوات الجمعه للتوجه إلى سفاره الدانمارك بالرياض والاعتصام أمامها إحتجاجا على الرسومات المسيئه للرسول من قبل الصحف الدانماركيه وقبل ان يتحركوا تم القبض عليهم وأعيدو من حيث اتو للمحاكمه أنا هنا لا أييد مثل هذه التظاهرات أبدا لكونها تثير المشاكل وتؤجج الفتن وتفتح ابواب حنا في غنى عنها ولكن الشي الغريب كيف يحكم عليه بسجن 15 سنه وحينما نعلم أن هذا الحكم ربما لايكون حكم شرعى على ما أعتقد ولكنه ربما يكون حكم مخالفه قوانين البلد واذا كان هذا الحكم صدر فلماذا لا ننظر من منظار آخر اليس هذا كان لنصره الرسول صلى الله عليه وسلم اذا السؤال هنا لماذا أهل المعاصى تقبل الوساطه فيهم يطلق سراحهم وأهل التقوى لا تقبل الوساطه بل لا يجدون من يسال عنهم وممكن منعت عنهم الزياره وهذين الحكمين أحداهما صادر من القضاء
وأينهم من قول الله تعالى إنما جزاء اللذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في ألارض فسادا أن يقتلو أو يصلبو أو تقطع أرجلهم من خلاف ذالك لهم خزيا في الدنيا ولهم في ألاخره عذاب عظيم
.وهذا الحكم لا غرابه فيه.فقد سبقه أحكام بحق أربعه من الدعاه حكم عليهم بعشر سنوات وهم الشيخ عائض القرنى. والشيخ ناصر العمر. والشيخ سفر الحوالى. والشيخ سلمان العوده. ليش هل كانت دعوتهم للرذيه ومخالفه لشرع الله المطهر وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم. مذا خلف دعوه هؤلاء غير الفقر والزلالزل والحروب والفيضانات وإنتشار الفساد وفتح ابواب الربا على مصراعيه والتففك الأسرى والانحلال الخلقى ,انتشار الرذيه بل ظهر من أباح المحرمات
شتان بين هذا وذاك والله المستعان
هل طبق هذا التوجيه الإلاهى بحق العصاه أم أن الرافه تحول دون تنفيذه ونصره الرسول صلى الله عليه وسلم مجرم لا رأفة فيه
اين أهل الوساطات في منع تنفيذ الحكم على أهل المعاصى من وساطه من يدعو لنصره الرسول صلى الله عليه وسلم
رأيكم في هذا القراررين اشكركم تقبلوا مودتى
السلام عليكم ورحمه الله وبر كاته
المجاهره بالمعصيه إحداها إفطار في نهار رمضان
كانت أغلب المجاهرات بالمعاصى بالخفاء مثل الأفطار في نهار رمضان ومعاكسات النساء والآن أنتشرت وبشكل مرئي ذهبت يوما إلى شاطيء نصف القمر وأمام عينى شاهدت القدر والطبخ والنفخ على ساحل البحر وكل من مر من حولهم يشاهد الوضع اقتربت منهم قليل يعنى لقافه وقلت ياشباب وين الصوم قالوا إحنا مسافرين قلت طيب مفروض ماهو أمام الماره من الناس تطبخون على الأقل بالشقه استرو أنفسكم اذا كنتوا مسافرين لأن فيه تحذير من وزارة الداخليه بعدم المجاهره بالافطار بالنسبه لغير المسلمين فما بالكم بالمسلمين
المجاهرة الثانيه
وهناك مجاهرات بعضها على شاشات التلفاز وأمام ملايين البشر مثل المجاهر اللعين مازن عبد الجواد على شاشه إل ب سي في برنامج أحمر بالخط العريض والذي حكم عليه بخمس سنوات مع ثلاثه ألاف جلده وحرمانه من السفر خمس سنوات وغيرها من العقوبات جراء فعلته الخبيثه وللأسف فقد كان المنسق لهذه الفضيحه بنت من هذا البلد وهى مذيعه سعوديه اسمها روزان اليامى صدر بحقها أيضا حكم شرعى بجلدها60 جلده مع أخذ التعهد عليها بعدم المشاركه فى قنوات ليس مرخص لها بالسعوديه ولكنها خرجت من هذا كله بسبب وساطه وزير الاعلام عند الملك وألان سمعنا أنه صدر عفو أخر ومستغرب عن المجاهر بالرذيله مازن عبد الجواد ونقض الحكم الشرعى وأصبح الأن حر طليق مع منسقه البرنامج أحمر بالخط العريض يعنى الوضع بسيط وتساهل واضح وضوح الشمس في وسط النهار
المجاهره الثالثه
لكن بالمقابل هناك مجاهرة بنصره الرسول صلى الله عليه وسلم وهو الشيخ الداعيه خالد الراشد حفظه الله حينما طالب بنصره الرسول عليه الصلاه والسلام من على منبر مسجده في إحدى صلاوات الجمعه للتوجه إلى سفاره الدانمارك بالرياض والاعتصام أمامها إحتجاجا على الرسومات المسيئه للرسول من قبل الصحف الدانماركيه وقبل ان يتحركوا تم القبض عليهم وأعيدو من حيث اتو للمحاكمه أنا هنا لا أييد مثل هذه التظاهرات أبدا لكونها تثير المشاكل وتؤجج الفتن وتفتح ابواب حنا في غنى عنها ولكن الشي الغريب كيف يحكم عليه بسجن 15 سنه وحينما نعلم أن هذا الحكم ربما لايكون حكم شرعى على ما أعتقد ولكنه ربما يكون حكم مخالفه قوانين البلد واذا كان هذا الحكم صدر فلماذا لا ننظر من منظار آخر اليس هذا كان لنصره الرسول صلى الله عليه وسلم اذا السؤال هنا لماذا أهل المعاصى تقبل الوساطه فيهم يطلق سراحهم وأهل التقوى لا تقبل الوساطه بل لا يجدون من يسال عنهم وممكن منعت عنهم الزياره وهذين الحكمين أحداهما صادر من القضاء
وأينهم من قول الله تعالى إنما جزاء اللذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في ألارض فسادا أن يقتلو أو يصلبو أو تقطع أرجلهم من خلاف ذالك لهم خزيا في الدنيا ولهم في ألاخره عذاب عظيم
.وهذا الحكم لا غرابه فيه.فقد سبقه أحكام بحق أربعه من الدعاه حكم عليهم بعشر سنوات وهم الشيخ عائض القرنى. والشيخ ناصر العمر. والشيخ سفر الحوالى. والشيخ سلمان العوده. ليش هل كانت دعوتهم للرذيه ومخالفه لشرع الله المطهر وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم. مذا خلف دعوه هؤلاء غير الفقر والزلالزل والحروب والفيضانات وإنتشار الفساد وفتح ابواب الربا على مصراعيه والتففك الأسرى والانحلال الخلقى ,انتشار الرذيه بل ظهر من أباح المحرمات
شتان بين هذا وذاك والله المستعان
هل طبق هذا التوجيه الإلاهى بحق العصاه أم أن الرافه تحول دون تنفيذه ونصره الرسول صلى الله عليه وسلم مجرم لا رأفة فيه
اين أهل الوساطات في منع تنفيذ الحكم على أهل المعاصى من وساطه من يدعو لنصره الرسول صلى الله عليه وسلم
رأيكم في هذا القراررين اشكركم تقبلوا مودتى