أبو ريتال
07-14-2010, 03:07 AM
صبحكم الله بالخير جميعا.....
قرأت اليوم قصص لعظماء المسلمين فاستوقفني عدد من القصص أحببت أن أنقلها للفائدة ...
الأولى والثانية لأعظم العظمــــــــــــــاء وهو محمد عليه الصلاة والسلام .....
فالأولى عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال (كنا بمر الظهران وكنا نجني الكباث وهو ثمر الأراك قال فقال عليه الصلاة والسلام عليكم بالأسود منه ....فقلت يارسول الله كأنك رعيت الغنم ...فقال عليه الصلاة والسلام وانظروا إلى غاية التواضع في الأسلوب وفي الكلام وفي وصفه لنفسه وهو أفضل الخلق قال نعم كنت أرعى الغنم على قراريط -يعني شيئا قليلا-لأهل مكه وما من نبي إلا رعى الغنم ...وبالمناسبة وأن أهل منطقتنا ممن يربون الغنم ويرعونها فهي مهنة الأنبياء وقد قال عن رعاة الغنم عليه الصلاة والسلام السكينة والوقار مع أهل الغنم وهي بشارة عظيمة...........
وأما القصة الثانية ....فبينما كان علي الصلاة والسلام يحنك طفلا بتمرات بال الطفل عليه ....فماذا تظنون أنه أنه سيفعل ...صدق الله (وإنك لعلى خلق عظيم )دعا بماء ثم نضحه وكأن شيئا لم يكن ....وانتهى هذا الموقف من وقته....فصلى عليه الله وسلم مالاح برق وهما غمام...ورزقنا الله اتباع سنته والتخلق بخلقه ...
وإلى مواقف أخرى بإذن الله ....
وتقبلوا تحياتي.....
قرأت اليوم قصص لعظماء المسلمين فاستوقفني عدد من القصص أحببت أن أنقلها للفائدة ...
الأولى والثانية لأعظم العظمــــــــــــــاء وهو محمد عليه الصلاة والسلام .....
فالأولى عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال (كنا بمر الظهران وكنا نجني الكباث وهو ثمر الأراك قال فقال عليه الصلاة والسلام عليكم بالأسود منه ....فقلت يارسول الله كأنك رعيت الغنم ...فقال عليه الصلاة والسلام وانظروا إلى غاية التواضع في الأسلوب وفي الكلام وفي وصفه لنفسه وهو أفضل الخلق قال نعم كنت أرعى الغنم على قراريط -يعني شيئا قليلا-لأهل مكه وما من نبي إلا رعى الغنم ...وبالمناسبة وأن أهل منطقتنا ممن يربون الغنم ويرعونها فهي مهنة الأنبياء وقد قال عن رعاة الغنم عليه الصلاة والسلام السكينة والوقار مع أهل الغنم وهي بشارة عظيمة...........
وأما القصة الثانية ....فبينما كان علي الصلاة والسلام يحنك طفلا بتمرات بال الطفل عليه ....فماذا تظنون أنه أنه سيفعل ...صدق الله (وإنك لعلى خلق عظيم )دعا بماء ثم نضحه وكأن شيئا لم يكن ....وانتهى هذا الموقف من وقته....فصلى عليه الله وسلم مالاح برق وهما غمام...ورزقنا الله اتباع سنته والتخلق بخلقه ...
وإلى مواقف أخرى بإذن الله ....
وتقبلوا تحياتي.....