المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الندوة العالمية للشباب الإسلامي وموقعها ((العفاف نت)) للـــزواج *نقاش*


عضوكويس
06-27-2010, 12:20 PM
انشأت الندوة العالمية للشباب الاسلامي موقع العفاف نت
لاختيار شريكـ/ـة الحياة بطريقة شرعية ومحافظة وتحت رقابة ادارتها وعلى رأسهم فضيلة الشيخ فهد الهويمل حفظه الله


تم ربط اكثر من 600 شاب وفتاة خلال سنة ونص فقط

والان يشترك فالموقع اكثر من 10,000 شاب و8000 فتاة

الموقع مجاني لوجه الله

ويتم التسجيل بطريقة سهلة وميسرة ثم ادخال البيانات الشخصية والمطلوبة
وبعدها يبحث الشخص نفسه عن شريك حياته بالمواصفات التي يحددها
ويتم الاتفاق وكل هذا تحت رقابة من المشرفين ولايوجد فالموقع تواصل مباشر كالشات وغيره حفاظا على الاعراض
ثم عند الاتفاق التام بين الطرفين يتولى الموقع مهمة اخذ البيانات من الطرفين والتأكد منها واعطاء الشاب معلومات الوصول للفتاة لخطبتها


ومن مميزات البحث فيه .. البحث عن طريق الاصل كأن يحدد الشخص _جنوبية ..نجدية وهكذا


واسأل الله ان يوفقهم لهذه البادرة الطيبة منهم والتي تشابه جمعية ابن باز الخيرية لتزويج الشباب

والموقع يحتاج دعم لوجه الله فمن يجد لديه المقدرة المادية فليعن اخوانه المسلمين


وبعد الحديث عن هذه الطريقة العصرية الشرعية نريد النقاش حول بعض الطرق الاخرى ..

فمارأيكم في التعارف في الشات والماسنجر بهدف الزواج ؟ الاترون انه يهز الثقة مستقبلا بين الزوجين ؟
وانه يؤدي الى التوسع والتعمق في علاقات غير شرعية ؟


ومارأيكم فالخطبة المعتادة والتي تزوج بها السلف الصالح وكونوا بها افضل الزواجات وانجحها ؟ وفالمقابل هل امهات هؤلاء الزمن يصلحن لاختيار شريكة حياة ابنهم ؟ الا ترون معي ان الاهل غالبا يختارون الزوجة التي تناسبهم لاتناسب ابنهم ؟
ماذا تقولون للاهل الذين يبحثون دوما لابنهم عن الفتاة المهزوزة الغير واثقة من نفسها لانها لاتسبب لهم قلقا؟


ماالحل في رأيكم .. انتظر نقاشكم لهذا الموضوع بزواياه الجديدة والمختلفة عن سابقاته ..

الأزدية
06-27-2010, 06:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله
أولا: الندوة العالمية للشباب الاسلامي لها مساعي مشهود لها بالخير

اسأل الله ان يجزي القائمين عليها خير الجزاء

ثانيا :لا احبذ الزواج عن طريق المسن او الشات

ثالثا :بالنسبة لاختيار الأم الأمهات لسن سواء

الأم الواعية حين تختار لابنها تختارمايناسبه هو

لانه ولدها وتعرفه اكثر من نفسه

ولها نظرة بعيدة ليست فقط مجرد زوجة وانتهى الأمر

تختارها زوجة ومربية ومعينة لزوجها على الطاعة

اختيار الأم مبني على خبرة سابقة حتى لو لم تنل نصيبها من التعليم

كثير من الامهات تصل الى سن تتجه فيه الى الطاعة والى حفظ القرآن

لتتدراك مافاتها في صغرها وسنين غفلتهافيقذف الله هذا العلم نور

في قلبها يكشف لها ما يشكل على غيرها من صاحبات الشهادات

وخاصة ان كثير من الفتيات الآن اصبحن يظهرن

بمظهر يرسم عنوان كبير على مافي باطن بيوتهن

وتربيتهن واهتماماتهن ولا يبشر بخير مستقبلهن فأصبح

الاختيار يسير والتمييز بين من تصلح ان تكون زوجة ومن لا تكون اسهل

فرجاء لاتتهاونون باختيار الأم