عبدالله بن غرمان
06-14-2010, 09:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم وكفى
وصلاة وســـلاما على المصطفى
بــايــجــاز!!
1-المقاصف في مدارسنا مرهونة بأصحاب الاقامه!!
2-دور الفتيات باتت مكانا خصبا لانحراف جديد!
3-مواطنة تحتضر وحياتها مرهونة بكلمة انتظر!!
الموجز مقرونا ببعض الاطناب!!
المقاصف لايصف حالها المزري واصف!!
-كل فترة نسمع بازدياد أعداد العاطلين والعاطلات في بلد الخير والنماء وهي أعداد تجعلنا نقف وقفة طويلة تجاه هذه الاشكالية الكبرى التي ان استمرّت ستجرّ وراءها المحزن والمؤلم في الوقت ذاته طالما أنّ وزارة العمل قد تشمئزّ من اعطاء العمامة والعقال والحشمة والوقارماتستحقّه والاكتفاء بمنح الميزات (للمستر و للباشا والصديق والزلمه ومعهم الخانم والمسز)!!
تعالوا نأخذ مثلا بسيطا قد يحلّ أشكاليّة الألوف من شبابنا العاطل وهو سعودة مقاصف مدارس البنين والبنات فلو أحصينا عدد العمّال والعاملات الأجانب في مقاصف مدارسنا للجنسين لخرجنا بعدد يفوق عدد الفاسدين في وزارة العمل بمراحل عديده !!
لو تم فتح المجال للشاب والشابة باستثمار القليل من المال في مشروع مقاصف المدارس لتوفّرت حينها لكليهما العيشة الكريمة بعيدا عن العوز ومدّ اليد بالطرق المشروعة أو نقيضها بدلا من ترك فلذات الأكباد عرضة لتحرّش ((اقبال وبدر الدجى))!!
دار الفتيات أم دار الفتات!!
-فتيات يثرن الشغب داخل دار الفتيات بمكه وأخرى تهرب مع شاب من دار الفتيات بجده وعصابات من الجنس الناعم داخل هذه الدور يقمن بالاتصال الخارجي بمجموعة من مروّجي السموم وترويجها بطريقة أو أخرى داخل حجرات الدور فصارت بذلك تسمّى دار المدمنات لا دار الفتيات !!
اين دور الأمن المختصّ بتلك الدور في مكافحة مثل هذه الأشياء التي تدار في الخفاء في دار الايواء!!!!؟
أين الاشراف من قبل وزارة الشؤون الاجتماعية المستمر على تلك الدور مع صورة مقرونة بالتحية لجمعية حقوق الانسان!!!
أين التثقيف النفسي والعلاج السلوكي لكلّ من تخرج عن النظام بدلا من سجنهنّ في غرف صغيرة كعقوبة لهنّ وكأنّهن بهائم!!
أنهكه المرض واليبروقراطية طولا بعرض!!
ليته وليتها من كازا أو من الفيّوم ليحظيان بطائرة الاخلاء والمستشفى المتخصّص والترحاب وتقديم الورود بدلا من ترك المحتضر والمنهكة في قائمة الانتظار التي تذكّرني بآخر صنف في فاتورة الشراء من متجر مشهور لايكون خلفه سوى دفع الثمن وماأغلاه من ثمن!!
صفحات تعجّ بمن يريد عربة للتخفيف عليه من داء الشلل فلا يجدها !!
مأساة شخص يريد زرع قرنيّة ليميّز بين أولاده الذين يسمعهم دون أن يعرف أشكالهم ومواعيد مستشفى العيون مثل مواعيد تحرير فلسطين!!
ماذكر على سبيل المثال لا الحصر والخافي تختنق به العبرة ويمزّق الخصر!!
ومضتي!!
قزم واقف خير من عملاق راكع!!
وصلاة وســـلاما على المصطفى
بــايــجــاز!!
1-المقاصف في مدارسنا مرهونة بأصحاب الاقامه!!
2-دور الفتيات باتت مكانا خصبا لانحراف جديد!
3-مواطنة تحتضر وحياتها مرهونة بكلمة انتظر!!
الموجز مقرونا ببعض الاطناب!!
المقاصف لايصف حالها المزري واصف!!
-كل فترة نسمع بازدياد أعداد العاطلين والعاطلات في بلد الخير والنماء وهي أعداد تجعلنا نقف وقفة طويلة تجاه هذه الاشكالية الكبرى التي ان استمرّت ستجرّ وراءها المحزن والمؤلم في الوقت ذاته طالما أنّ وزارة العمل قد تشمئزّ من اعطاء العمامة والعقال والحشمة والوقارماتستحقّه والاكتفاء بمنح الميزات (للمستر و للباشا والصديق والزلمه ومعهم الخانم والمسز)!!
تعالوا نأخذ مثلا بسيطا قد يحلّ أشكاليّة الألوف من شبابنا العاطل وهو سعودة مقاصف مدارس البنين والبنات فلو أحصينا عدد العمّال والعاملات الأجانب في مقاصف مدارسنا للجنسين لخرجنا بعدد يفوق عدد الفاسدين في وزارة العمل بمراحل عديده !!
لو تم فتح المجال للشاب والشابة باستثمار القليل من المال في مشروع مقاصف المدارس لتوفّرت حينها لكليهما العيشة الكريمة بعيدا عن العوز ومدّ اليد بالطرق المشروعة أو نقيضها بدلا من ترك فلذات الأكباد عرضة لتحرّش ((اقبال وبدر الدجى))!!
دار الفتيات أم دار الفتات!!
-فتيات يثرن الشغب داخل دار الفتيات بمكه وأخرى تهرب مع شاب من دار الفتيات بجده وعصابات من الجنس الناعم داخل هذه الدور يقمن بالاتصال الخارجي بمجموعة من مروّجي السموم وترويجها بطريقة أو أخرى داخل حجرات الدور فصارت بذلك تسمّى دار المدمنات لا دار الفتيات !!
اين دور الأمن المختصّ بتلك الدور في مكافحة مثل هذه الأشياء التي تدار في الخفاء في دار الايواء!!!!؟
أين الاشراف من قبل وزارة الشؤون الاجتماعية المستمر على تلك الدور مع صورة مقرونة بالتحية لجمعية حقوق الانسان!!!
أين التثقيف النفسي والعلاج السلوكي لكلّ من تخرج عن النظام بدلا من سجنهنّ في غرف صغيرة كعقوبة لهنّ وكأنّهن بهائم!!
أنهكه المرض واليبروقراطية طولا بعرض!!
ليته وليتها من كازا أو من الفيّوم ليحظيان بطائرة الاخلاء والمستشفى المتخصّص والترحاب وتقديم الورود بدلا من ترك المحتضر والمنهكة في قائمة الانتظار التي تذكّرني بآخر صنف في فاتورة الشراء من متجر مشهور لايكون خلفه سوى دفع الثمن وماأغلاه من ثمن!!
صفحات تعجّ بمن يريد عربة للتخفيف عليه من داء الشلل فلا يجدها !!
مأساة شخص يريد زرع قرنيّة ليميّز بين أولاده الذين يسمعهم دون أن يعرف أشكالهم ومواعيد مستشفى العيون مثل مواعيد تحرير فلسطين!!
ماذكر على سبيل المثال لا الحصر والخافي تختنق به العبرة ويمزّق الخصر!!
ومضتي!!
قزم واقف خير من عملاق راكع!!