~عاكسة~
05-16-2010, 12:40 AM
في مامضى كان هناك رجل صاحب تاكسي وكان لديه زوجه وثلاثة ابنا وكان كل يوم يخرج الصباح يبحث عن لقمةالعيش في التاكسي وفي احد الايام اتجه للبقالة المقابله لمنزله لشراء بعض الاغراض فقال له بايع البقاله انت صاحب المنزل٠قال نعم٠
قال البايع احببت ان اخبرك بما ترى عيني كل يوم فكل صباح بعد ان تذهب انت بالتاكسي ياتي بعدك رجل متلطم ويدخل منزلك واذا لم تصدق فتعال غدا وسترى,,
وفي اليوم التالي كالعاده ودع الرجل زوجته لطلب الرزق وذهب بسيارته ثم خباها واتجه للبقاله وجلس مع البايع مايقارب ساعه فاذا برجل ملثم يطرق باب منزله قليلا وينفتح الباب ويدخل الرجل,,
ياالأهي ماهذا انتظر سائق التاكسي قليلا ثم اتجه للبيت وفتح الباب ببط ودقه خافته كي لايشعرون به ودخل الى غرفة نومه فاذا بالكارثه امام عينه امرأته الخاينه تمارس الجنس مع هذا الرجل فاالتزم الصمت قليلا وهم يرتجفون مذعورين من شدة الخوف ينتظرون الموت المحقق,,فأدخل سايق التاكسي يده الى جيبه وأخرج عمله معدنيه(قرش)وعمل به كما يعمل حكم المباراه يدحرجه باصبعه البهام في الهوى الى السقف ثم يقبضه وهكذا يكررها لمدة دقايق معدوده وعينه في اعينهم انه الموت البطي ثم خرج من البيت واخذ سيارته وذهب يطلب الرزق فخرج الرجل هاربا وبسرعه والزوجه تنتظر الموت وانتظرت زوجها فلم يعد الا الظهر وكالعاده تغدا ولاعب اطفاله قليلا وذهب نام حتى العصر وذهب بعدها يطلب العيش وعاد مغرب وقضى يومه كساير الايام السابقه واستمر هذا الحال ايام وليالي فندمت الزوجه ندم شديد على مافعلته وخاصة ان زوجها لم يعاقبها وتابت وعاهدت الله ان توفي معه وتعوضه في كرمه لسترها والعفو عنها,,وفعلا اجتهدت واوفت وبعد كم شهر (قال الزوج في نفسه لا اريد ان افضح زوجتي واريد ان اعطيها درسا قارسا ففكر ان يجمع اقاربها في مناسبه كبيره فأذا صاروا مجتمعين افاجها وأسوي اني بافضحها عسى ان تتوب في داخلها ولاتعود لمافعلت بدون مايفضحها او يضرها) فانطلق الزوج لزوجته وقال لها اريد ان اعزم اهلك وخيلانك وعمانك وجميع اقاربك ماعمرهم دخلوا بيتنا وعلينا منهم شرهه فعموما ابغى مناسبه ترفع الراس,,
قالت ابشر وفعلا جلست اسبوع وهي ترتب لهذه المناسبه تبغى توفي لهذا الزوج وتعوض غلطتها وترفع راسه فعملت الحلا والكيكات بانواعها والعصيرات وال....وال..الخ
وفي تلك الليله حينما اجتمعوا جميعا وصار المجلس من الباب للباب وهو جالس معهم ينتظرون زوجته تجي تسلم عليهم فلبست اجمل حللها وتزينت ثم دخلت عليهم تحمل صحن القهوه والتمر.. وهي مفتخره بزوجها ومعتزة بهذه المناسبه وبما جهزت لهم من تجهيزات فناظرها زوجها بنظرات الدرس القارس الذي ينويه ثم اخرج من جيبه العمله المعدنيه(القرش) وجلس يلعب بالقرش كما فعل حينما دخل عليها هي والرجل,وقال العلم سلامتكم اما انتم الله يحييكم ولاجمعنا كم هنا الا نبغى نكرمكم ونجتمع بكم طبعا كان يريد ان يدخل في قلبها الخوف بحركة القرش كي تتذكر فقط ولم يعلم بأنها نهايتها فحينما رأت الزوجه القرش وبدا زوجها في الكلام وقف قلبها من الخوف وسقطت على الارض ميته..فندم الزوج ندم شديد لمافعله ولاينفع الندم..انتهى
عوااااااااااااااااااافي عوااااااااااااااااااافي
قال البايع احببت ان اخبرك بما ترى عيني كل يوم فكل صباح بعد ان تذهب انت بالتاكسي ياتي بعدك رجل متلطم ويدخل منزلك واذا لم تصدق فتعال غدا وسترى,,
وفي اليوم التالي كالعاده ودع الرجل زوجته لطلب الرزق وذهب بسيارته ثم خباها واتجه للبقاله وجلس مع البايع مايقارب ساعه فاذا برجل ملثم يطرق باب منزله قليلا وينفتح الباب ويدخل الرجل,,
ياالأهي ماهذا انتظر سائق التاكسي قليلا ثم اتجه للبيت وفتح الباب ببط ودقه خافته كي لايشعرون به ودخل الى غرفة نومه فاذا بالكارثه امام عينه امرأته الخاينه تمارس الجنس مع هذا الرجل فاالتزم الصمت قليلا وهم يرتجفون مذعورين من شدة الخوف ينتظرون الموت المحقق,,فأدخل سايق التاكسي يده الى جيبه وأخرج عمله معدنيه(قرش)وعمل به كما يعمل حكم المباراه يدحرجه باصبعه البهام في الهوى الى السقف ثم يقبضه وهكذا يكررها لمدة دقايق معدوده وعينه في اعينهم انه الموت البطي ثم خرج من البيت واخذ سيارته وذهب يطلب الرزق فخرج الرجل هاربا وبسرعه والزوجه تنتظر الموت وانتظرت زوجها فلم يعد الا الظهر وكالعاده تغدا ولاعب اطفاله قليلا وذهب نام حتى العصر وذهب بعدها يطلب العيش وعاد مغرب وقضى يومه كساير الايام السابقه واستمر هذا الحال ايام وليالي فندمت الزوجه ندم شديد على مافعلته وخاصة ان زوجها لم يعاقبها وتابت وعاهدت الله ان توفي معه وتعوضه في كرمه لسترها والعفو عنها,,وفعلا اجتهدت واوفت وبعد كم شهر (قال الزوج في نفسه لا اريد ان افضح زوجتي واريد ان اعطيها درسا قارسا ففكر ان يجمع اقاربها في مناسبه كبيره فأذا صاروا مجتمعين افاجها وأسوي اني بافضحها عسى ان تتوب في داخلها ولاتعود لمافعلت بدون مايفضحها او يضرها) فانطلق الزوج لزوجته وقال لها اريد ان اعزم اهلك وخيلانك وعمانك وجميع اقاربك ماعمرهم دخلوا بيتنا وعلينا منهم شرهه فعموما ابغى مناسبه ترفع الراس,,
قالت ابشر وفعلا جلست اسبوع وهي ترتب لهذه المناسبه تبغى توفي لهذا الزوج وتعوض غلطتها وترفع راسه فعملت الحلا والكيكات بانواعها والعصيرات وال....وال..الخ
وفي تلك الليله حينما اجتمعوا جميعا وصار المجلس من الباب للباب وهو جالس معهم ينتظرون زوجته تجي تسلم عليهم فلبست اجمل حللها وتزينت ثم دخلت عليهم تحمل صحن القهوه والتمر.. وهي مفتخره بزوجها ومعتزة بهذه المناسبه وبما جهزت لهم من تجهيزات فناظرها زوجها بنظرات الدرس القارس الذي ينويه ثم اخرج من جيبه العمله المعدنيه(القرش) وجلس يلعب بالقرش كما فعل حينما دخل عليها هي والرجل,وقال العلم سلامتكم اما انتم الله يحييكم ولاجمعنا كم هنا الا نبغى نكرمكم ونجتمع بكم طبعا كان يريد ان يدخل في قلبها الخوف بحركة القرش كي تتذكر فقط ولم يعلم بأنها نهايتها فحينما رأت الزوجه القرش وبدا زوجها في الكلام وقف قلبها من الخوف وسقطت على الارض ميته..فندم الزوج ندم شديد لمافعله ولاينفع الندم..انتهى
عوااااااااااااااااااافي عوااااااااااااااااااافي